
![]() |
[ 321 ] | ||||||||
عضوة متميزة
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() انفوجراف.. "طواحين" هولندا في مواجهة "التانجو" الأرجنتيني ![]() هولندا و الأرجنتين يخوض المنتخب الأرجنتيني، اليوم الأربعاء، مواجهة قوية أمام نظيره الهولندي في الدور نصف النهائي لبطولة كأس العالم لكرة القدم المقامة حاليا بالبرازيل. ويدخل الطرفان تلك المواجهة، وكل منهما يدرك أن الفوز بها سيفتح الباب أمامه لتحقيق حلم طال انتظاره، فالأرجنتين لم تفز باللقب منذ 1986 وهولندا لم تدخل حتى الآن إلى نادي الأبطال. ومن المؤكد أن هذه المواجهة تعيد إلى الأذهان نهائي عام 1978 حين خرجت الأرجنتين فائزة باللقب على حساب هولندا بثلاثة أهداف مقابل هدف، رغم أن هولندا تمكنت من تحقيق ثأرها عام 1998 بفوزها منتخب التانجو 2/1 في الدور ربع النهائي. وسيكون ليونيل ميسي أحد الأوراق الرابحة في صفوف الفريق الكروي الأرجنتيني، في الوقت الذي ستشهد فيه مباراة الغد غياب أنخيل دي ماريا للإصابة. ويسعى الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي للتتويج مع منتخب بلاده بلقب، حيث توقف مشوار الأرجنتين عند دور الثمانية عامي 2006 و2010 أمام ألمانيا. ودائما ما كانت الأرجنتين مرشحة للفوز باللقب العالمي لكنها حصدت اللقب في بطولتين فقط هما مونديال 1978 و1986. أما بالنسبة لهولندا، فتبدو مستعدة أكثر من أي وقت مضى لكي تفك عقدتها مع كأس العالم بقيادة مدرب محنك بشخص لويس فان جال وبتشكيلة متجانسة بين مخضرمين وشبان واعدين. ووصل المنتخب الهولندي ثلاث مرات إلى النهائي، فخسر أمام ألمانيا الغربية 1-2 عام 1974، ثم النهائي التالي على أرض الأرجنتين، قبل أن تخسر مجددا صفر/1 أمام إسبانيا في المونديال الماضي. ويمتلك المنتخب الهولندي ضمن صفوفه مجموعة من الأوراق الرابحة أمثال آريين روبين، وويسلي شنايدر، والقائد روبن فان بيرسي وديرك كويت . وستكون مواجهة اليوم هي الخامسة بين المنتخبين في نهائيات كأس العالم حيث حقق المنتخب الأرجنتيني الفوز في مباراة، وفازت هولندا في مباراتين، وتعادلا في مباراة واحدة. |
||||||||
|
|||||||||
![]() |
![]() |
[ 322 ] | ||||||||
عضوة متميزة
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() البرازيل تتلقى أقسى خسارة في تاريخها ![]() لاعبو البرازيل بعد فيضان الأهداف تلقت البرازيل بطلة العالم خمس مرات أقسى خسارة في تاريخها الكروي عندما سقطت أمام ألمانيا 1-7 اليوم الثلاثاء، في بيلو هوريزونتي في الدور نصف النهائي للنسخة العشرين من نهائيات مونديال البرازيل 2014. وسجل لألمانيا توماس مولر، ميروسلاف كلوزه، طوني كروس، سامي خضيرة واندري شورلي. وكانت أقسى خسارة للبرازيل أيضا بفارق ستة أهداف أمام الأوروجواي صفر-6 عام 1920 في مسابقة كوبا امريكا في فينيا دل مار في تشيلي. |
||||||||
![]() |
![]() |
[ 323 ] | ||||||||
عضوة متميزة
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() لويز باكيا: اعتذر للشعب البرازيلي ![]() ديفيد لويز يبكي بعد الهزيمة اعتذر قائد منتخب السيليساو لكرة القدم دافيد لويز من البرازيليين على الخسارة الفادحة التي تعرضت لها بلاده أمام ألمانيا 1-7 اليوم الثلاثاء، في بيلو هوريزونتي في الدور نصف النهائي للنسخة العشرين من نهائيات مونديال البرازيل 2014. وقال لويز وهو يبكي على غرار ملايين البرازيليين بعد المباراة: "اعتذر من الجميع، من كل الشعب البرازيلي. أردت فقط أن أرى شعبي يبتسم. كلنا نعرف كم كان مهما رؤية الشعب البرازيلي سعيدا، على الأقل بسبب كرة القدم". وتابع اللاعب: "لقد كانوا أفضل منا. لقد استعدوا أفضل ولعبوا افصل. لقد كان يوما حزينا يجب التعلم منه". |
||||||||
![]() |
![]() |
[ 324 ] | ||||||||
عضوة متميزة
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() الشغب يندلع في البرازيل بعد الهزيمة التاريخية ![]() مظاهرات في البرازيل .. صورة أرشيفية على خلفية هزيمة المنتخب البرازيلي الثقيلة أمام منتخب ألمانيا في نصف نهائي مونديال 2014 بالبرازيل غادرت بعض الجماهير البرازيلية ملعب المباراة لتندلع أعمال الشغب في البلاد. وسائل الإعلام نقلت صورا للجماهير التي أضرمت النيرات في الشوارع بعدما غادرت المباراة لتؤكد المؤشرات الأولية أن الليلة لن تمر بسلام في البرازيل. التقارير أشارت إلى أن الجيش البرازيلي قد نزل للشوارع للسيطرة على أعمال الشغب, وانتشرت بعض الصور على مواقع التواصل الاجتماعي لجماهير تحرق العلم البرازيلي, ولكن لم يتم التأكيد على أنه قد تم التقاطها اليوم. |
||||||||
![]() |
![]() |
[ 325 ] | ||||||||
مؤسس شبكة الشدادين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() كما توقعت فوز المنتخب الألماني أمس لكن ليس بهذه النتيجة التاريخية الكارثية...!! شكراً بسمة |
||||||||
|
|||||||||
![]() |
![]() |
[ 326 ] | ||||||||
عضوة متميزة
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() انفوجراف وصور.. الأرجنتين تصعد لنهائي المونديال بركلات الترجيح ![]() لاعبو الأرجنتين يحتفلون بالفوز تغلبت الأرجنتين على هولندا بركلات الترجيح 4-2 لتبلغ نهائي كأس العالم لكرة القدم بعد أن فشلت ساعتان من اللعب السيئ وهيمنة الخطط الدفاعية في تسجيل أي هدف خلال مباراة في الدور قبل النهائي للمرة الأولى في تاريخ البطولة اليوم الأربعاء. وأنقذ الحارس الأرجنتيني سيرجيو روميرو ركلتي ترجيح من رون فلار وفيسلي سنايدر بينما نفذ زملاؤه أربع ركلات ناجحة آخرها عن طريق ماكسي رودريحيز لتتفوق الأرجنتين 4-2. ولم ترتق المباراة لمستوى التوقعات بينما عانت هولندا لبناء أي هجمات مؤثرة وأكملت 90 دقيقة دون أي تسديدة على المرمى رغم أن آرين روبن حاول في الدقيقة الأخيرة فأنقذ محاولته لاعب الوسط الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو. ولم تكن الأرجنتين بأكثر خطورة وأتيحت لها فرص معدودة في مباراة تتناقض إجمالا مع الإثارة التي صاحبت الانتصار الساحق لألمانيا على البرازيل صاحبة الأرض 7-1 في مباراة قبل النهائي الأولى أمس الثلاثاء. وفي المباراة النهائية باستاد ماراكانا في ريو دي جانيرو الأحد المقبل ستتكرر المواجهة على اللقب بين الأرجنتين وألمانيا مثلما حدث في 1986 و1990 وستصبح أول مرة يلتقي فيها فريقان في النهائي ثلاث مرات. وستلعب هولندا مع البرازيل في مباراة تحديد المركز الثالث في برازيليا يوم السبت. |
||||||||
![]() |
![]() |
[ 327 ] | ||||||||
عضوة متميزة
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() لوف: ألمانيا مستعدة للفوز في النهائي ![]() يواخيم لوف شدد يواخيم لوف المدير الفني للمنتخب الألماني على أهمية احتفاظ لاعبي فريقه بهدوئهم في أعقاب الفوز الكاسح على البرازيل بسبعة أهداف لهدف مساء أمس الثلاثاء في بيلو هوريزونتي في المربع الذهبي لكأس العالم. وحذر لوف من أن المباراة النهائية للمونديال يوم الأحد المقبل على استاد ماراكانا في ريو دي جانيرو، ستكون مختلفة تماما، بعد أن تأهلت الماكينات الألمانية لنهائي كأس العالم للمرة الثامنة. ويأمل المنتخب الألماني الذي شارك في المربع الذهبي للمونديال للمرة الرابعة على التوالي، أن يحرز لقبه الرابع في كأس العالم بعد أن حقق الانجاز ذاته في أعوام 1954 و1974 و1990. وقال لوف "الآن من المهم أن نبقى هادئين.. الفريق راسخ وهادئ تماما، لا توجد نشوة، هذا الفريق جاهز لتحقيق المراد. المباراة النهائية ستكون صعبة ولكننا نريد أن نفوز بالنهائي، وسنحتفظ بتركيزنا". وأشار "أعتقد أن هذا الفريق جاهز تماما لتحقيق الفوز في المباراة النهائية". وخرج المنتخب الألماني من المربع الذهبي للمونديال في 2006 على أرضها، بعد خسارته أمام إيطاليا بهدفين دون رد في دورتموند. وكان لوف يتولى في 2006 منصب مساعد المدير الفني في ذلك الوقت يورجن كلينسمان، ولكنه تولى منصب المدير الفني في 2010 بجنوب إفريقيا، عندما خسرت الماكينات بهدف نظيف على يد اسبانيا في المربع الذهبي. وأكد لوف "نحن في النهائي ولكننا سنواجه منافسا مختلفا". وأضاف "لقد حالفنا الحظ في أن منتخب الدولة المضيفة كان مصدوما وعجز عن التعامل مع الضغوط. أدرك شعور المدير الفني للبرازيل لويز فيليبي سكولاري، وكيف يشعر الفريق البرازيلي والشعب أيضا". وتابع "أتذكر مباراة الدور قبل النهائي لمونديال 2006 بألمانيا، عندما خسرنا أمام إيطاليا في الدقيقة 119، عندما كان يحلم الجميع بأن نفوز باللقب على أرضنا". وأوضح "لقد كانت حسرة هائلة. أعتقد أن هذه الهزيمة بالنسبة للبرازيل سيكون من الصعب نسيانها، ستكون هزيمة صعبة ومؤلمة بالنسبة لهم". واعترف لوف بأنه والجهاز المعاون كان لديهم خطة لعب واضحة أمام البرازيل، مشيرا إلى أنه كان يعرف أنه إذا ظهر لاعبيه بقوتهم الحقيقية فإنهم سيحققون الفوز في مباراة الأمس. وأكد "تسجيل ثلاثة أهداف في غضون أربع دقائق وضع الفريق المضيف في صدمة، جعله مشوش، ولم يعود الفريق البرازيلي أبدا إلى تنظيمه الأصلي، لقد كنا نلعب بهدوء وأدركنا أنه يومنا، لقد استغلينا ذلك تماما". ودعا لوف لاعبيه إلى عدم الشعور بالاستعلاء، مؤكدا أن المنافسين المحتملين لفريقه في النهائي، سواء هولندا أو الأرجنتين ظهرا بمستوى رائع في كأس العالم. وأوضح "لا يمكن أن تنتهي مباراة أخرى في المربع الذهبي بهذه النتيجة مرة أخرى.. منافسنا في النهائي سيلعب بشكل مغاير تماما في مواجهتنا. |
||||||||
![]() |
![]() |
[ 328 ] | ||||||||
عضوة متميزة
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() انفوجراف وفيديو وصور.. ثلاثية في مرمى البرازيل تمنح هولندا برونزية المونديال ![]() كرة فان بيرسي تسكن شباك سيزار انتزع المنتخب الهولندي، يوم السبت، المركز الثالث والميدالية البرونزية ببطولة كأس العالم لكرة القدم للمرة الأولى في تاريخه. وتغلبت هولندا على البرازيل في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع بثلاثة أهداف دون رد، سجلهما روبين فان بيرسي من ركلة جزاء، و دالي بليند، وجيورجينهو فاينالدوم في الدقائق الثالثة و17 و91 من زمن المباراة. وأجرى لويز فيليبي سكولاري، مدرب البرازيل، ستة تغييرات على تشكيلته الأساسية التي خاض بها المباراة الماضية أمام ألمانيا، بينما أجرى لويس فان جال، مدرب هولندا، تغييرا واحدا عن مباراة الارجنتين؛ حيث استبدل نايجل دي يونج بلاعب يمتلك قدرات هجومية أكبر هو يوردي كلاسي في وسط الملعب. وجاءت بداية المباراة سريعة من جانب هولندا، حيث دخل الشوط الأول مهاجما في رحلة بحث عن هدف مبكر يربك به حسابات المنافس، وهو ما تحقق بالفعل عندما احتسب الحكم الجزائري جمال حيمودي ركلة جزاء لهولندا في الدقيقة الثالثة نفذها روبين فان بيرسي في المرمى. ولم يتوقف الضغط الهجومي من جانب "الطواحين"، واعتمد لاعبوه في بناء هجماتهم على تحركات آريين روبين، الذي كان مصدر الخطورة على الدفاع البرازيلي، إلى أن جاءت الدقيقة 17 لتشهد معها الهدف الثاني لهولندا عن طريق دالي بليند الذي تهيأت له الكرة داخل منطقة الجزاء سددها في المرمى. وبعدها نشط الأداء البرازيلي، وكثف لاعبوه من هجماتهم عن طريق أوسكار دوس سانتوس الذي اعتمد على مهاراته الفردية في اختراق الدفاع الهولندي، لكن دون خطورة حقيقية على المرمى الهولندي. وجاءت أولى الهجمات الخطيرة للبرازيل في الدقيقة 21 عندما انطلق أوسكار بالكرة وراوغ مدافعي هولندا، وسدد كرة قوية وجدت طريقها في يد الحارس الهولندي ياسبر سيليسين. ومال أداء هولندا للتأمين الدفاعي مع الاعتماد على الهجمات المرتدة السريعة، قابله هجوم مكثف من جانب لاعبي البرازيل لكن دون جدوى، لينتهي الشوط الأول بتقدم هولندا بهدفين دون رد. وجاء الشوط الثاني فقيرا في المستوى الفني والبدني من جانب لاعبي الفريقين، وانحصر اللعب في وسط الملعب خلال أغلب فتراته، ومال الأداء للخشونة المتعمدة في بعض الفترات. ورغم المستوى الفني الضعيف للشوط الثاني، إلا أن لاعبي البرازيل حاولوا بشتى الطرق تسجيل هدف لتقليص فارق النتيجة، لكن دون جدوى، إلى أن جاءت الدقيقة 91 لتشهد معها الهدف الثالث لهولندا عن طريق جيورجينهو فاينالدوم. وشهدت الدقائق الثلاث الأخيرة من المباراة إطلاق الجماهير البرازيلية صافرات الاستهجان ضد لاعبي فريقهم وجهازهم الفني، قبل أن يطلق حكم المباراة صافرة نهاية المباراة معلنا فوز هولندا ببرونزية المونديال. |
||||||||
![]() |
![]() |
[ 329 ] | ||||||||
عضوة متميزة
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() انفوجراف.. بطل العالم حائر بين "التانجو" الأرجنتيني و"الماكينات" الألمانية ![]() الأرجنتين و ألمانيا يسدل الستار، اليوم الأحد، على بطولة كأس العالم لكرة القدم المقامة حاليا بالبرازيل، عندما يلعب المنتخب الأرجنتيني الملقب بـ "التانجو" مع نظيره الألماني الملقب بـ "الماكينات". ويسعى المنتخب الألماني للفوز باللقب للمرة الرابعة في تاريخه، حيث سبق له التتويج بها في أعوام 1954 و1974 و1990، بينما فاز المنتخب الأرجنتيني بالبطولة عامي 1978 و1986. وتدين ألمانيا بوجودها في النهائي الثامن في تاريخها للأداء الجماعي الرائع بقيادة المدرب يواكيم لوف، لذا يحلم الألمان بأن يكونوا أول منتخب أوروبي يفوز باللقب العالمي في بطوله تقام فى قارة أمريكا الجنوبية . ولم يسبق للمنتخبات الأوروبية التتويج باللقب عندما كانت تقام البطولة في إحدى دول قارة أمريكا الجنوبية منذ انطلاق العرس العالمي في عام 1930. وسيكون تركيز المدرب لوف منصبا على إيقاف ميسي الورقة الرابحة في صفوف الفريق المنافس، والذي سيشكل التهديد الأكبر للدفاع الألماني الذي قدم أداءً صلبا في المونديال البرازيلي بمساندة مذهلة من حارسه مانويل نوير الذي اهتزت شباكه أربع مرات فقط في ست مباريات. ويرى لوف أن المواجهة بين منتخبه الأوروبي ونظيره الأمريكي الجنوبي ستحمل نكهة مميزة، معتبرا أن بطل العالم لعامي 1978 و1986، الذي يخوض النهائي الخامس في تاريخه، يتميز بقوة دفاعه؛ لأنه منتخب متقارب الخطوط ومنظم، كما يملك هجوما متميزا على غرار ميسي، وجونزالو هيجواين. ويثق المدير الفني لألمانيا، يواكيم لوف، في حظوظه في التأهل للنهائي والإطاحة بالأرجنتين؛ حيث يملك مجموعة متميزين من اللاعبين القادرين على صناعة الفارق، خاصة في الهجوم والوسط ، وعلى رأسهم توماس مولر، والمخضرم ميروسلاف كلوزه ، وماريو جوتزة، وأندريا شورله، وفيليب لام، وغيرهم من اللاعبين. على الجانب الآخر، تأمل الأرجنتين بقيادة المدرب أليخاندرو سابيلا وإمكانيات نجم الفريق ليونيل ميسي في تكريس العقدة الأوروبية بعيدا عن القارة العجوز، والثأر من الألمان الذين توجوا بلقب 1990 على حسابهم ، والخروج من البطولتين الأخيرتين بالخسارة أمامهم في دور الثمانية عامي 2006 و2010. ويدرك سابيلا صعوبة المواجهة مع ألمانيا حيث أوضح أن المنتخب الذي سيشغل المساحات بشكل أفضل هو الذي سيفوز بالمباراة، مشيرا إلى أن ألمانيا تتمتع بأفضلية بدنية على منتخبه؛ لأنها لم تخض الوقت الإضافي أو ركلات الترجيح أمام البرازيل. واعتبر سابيلا أن العرض الذي قدمه منتخب بلاده أمام هولندا يمكن أن يرفع الروح المعنوية للاعبيه ويساهم في منافستهم على اللقب. |
||||||||
![]() |
![]() |
[ 330 ] | ||||||||
عضوة متميزة
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() لاعبو البرازيل يعتذرون لجماهيرهم بعد السقوط المدوي في المونديال لاعبو البرازيل د وجه لاعبو المنتخب البرازيلي لكرة القدم اعتذارا شديدا إلى مشجعي الفريق واعترفوا بأن ليس لديهم ما يقولونه بعد الإخفاق في بطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل والتي أنهاها الفريق في المركز الرابع اثر خسارته صفر/3 مساء السبت أمام نظيره الهولندي في مباراة تحديد المركز الثالث بالبطولة. وقال أوسكار لاعب خط الوسط ، بعد انتهاء مباراة الفريق مساء أمس في العاصمة برازيليا، "إنه شعور مروع ومخيف. لا أعلم ما أتحدث به. مني الفريق بهزيمة كبيرة لم يكن أحد يتوقعها أمام ألمانيا كما فشلنا في محاولتنا لاجتياز هذه الأزمة وخسرنا مباراة المركز الثالث". وأضاف "غادرنا الملعب جميعا في حزن شديد، والمشجعون البرازيليون يشعرون بالحزن علينا" في إشارة إلى الهتافات وصفارات الاستهجان التي أطلقها المشجعون في مواجهة اللاعبين لدى مغادرتهم الملعب بعد الهزيمة أمام المنتخب الهولندي. كما فشل هالك مهاجم المنتخب البرازيلي في تفسير السقوط المدوي للفريق الذي خاض فعاليات البطولة الحالية بحثا عن التتويج بلقبه العالمي السادس ولكنه ودع البطولة بهزيمتين كبيرتين متتاليتين. وقال هالك "لا أعرف ماذا أقول. الأمر محزن بعد الهزيمة 1/7 في المربع الذهبي ثم الهزيمة في مباراة المركز الثالث. أردنا أن نمحو قليلا ما حدث في المباراة الماضية ولكننا خسرنا مجددا". وأضاف "ما من أحد توقع أن تستقبل شباكنا عشرة أهداف في مباراتين. أعجز عن تفسير هذا. ولكن الحياة ستستمر وغدا سيكون يوما جديدا". وقال تياجو سيلفا قائد ومدافع المنتخب البرازيلي إن الفريق "لا يستحق هذه النهاية". وأضاف "نشعر بالتوتر والارتباك. حلمنا بهذه البطولة كثيرا. وعلينا أن نعتذر للجماهير التي ساندتنا حتى بعد الهزيمة 1/7 . أطلقت الجماهير هتافاتها وصافراتها ضدنا بعد الهزيمة صفر/3 أمام هولندا مساء أمس ولكنه أمر طبيعي. الجماهير لديها مشاعر". |
||||||||
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|