غيمة الشعر تُروينا قافاً متبوعاً بِ أجمّل الصوُر ~

انا ما اغمض عيوني : (
........... .الا عشان أشوفك !
وأذكر سواليفك
وايش هي صعبه ظروفك ,


لكن !
[ أبيك ] تخيب ظني ها المرهـ ,
تجيني [صدق] مو حلم . .


ما بيك خيال أبيك
[علم] . .


عشاني ها المرهـ . . !

.جفا " اقرب الناس" لك لاصرت / محتاجه
............. يأثر على النفس و [ يحـطم مشاعرها ] !

سِؤآلفْ ليّلْ ... !
بِ جُنبْ آلمنقُدْ .. " الغُآفِيْ "
عُلىْ حُدْ - السِهآدْ - تُحدثُنْآ تِآلِيْ ليّلْ
زرعُنْآ سِرنْآ الخآفِيْ عُلىْ شُفآهْ الجُمرْ .. مُعنى
ؤخُفنْآ آلنُآسْ ....... " تُسمعُنْآ " ... !
يآ آنٌتيْ لآ تُؤآدعُنْآ ؤفيْ تآلِيْ ليّلْ لآ تُخآفِيْ
ب نُلقِىْ اللِيْ بِقُىْ مُعنْآ .. "سِؤآلفْ ليّلْ" .. ؤ "حٌفنهْ رمآدْ " ... ‘




.


.





................................................ قُآلْ آحٌدهِمْ ،،

................................................ كِتُبْ البِدرْ ذآتْ مُرهْ :
..................................................[ مآفُآئِدةْ قُصآئِديْ آذآ لِمْ تِسِمُعهْ وضُحىْ ] !
................................................ وتُجرآتْ وكُتبِتْ : [ مآفُآئِدةْ الشُعرْ آنْ لِمْ يّكتِبهْ ( البدرْ ) ] ,،

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​( ما إشتقت لي ) !

يا سؤالٍ يطرق أبواب المواجع ،/ في عيون اللِّي في غيابِك :
- مبتلي -
يا سؤالٍ أتعب دروب الإجابة ،/ اللِّي نوَت في مقتلِي !
- أبسْألِك - :
" بالله عليك ، ماشتقت لي "
شرِّع ابواب الألم ،/ ثُم أعترف لي :
- منت لي -

الليل يشبه حبناا - ياضنا الشوق
...... والفجر كنه ... عند الاحباب فرقاا ..!!

تعال يامطوق هوئ خافقي طوق
......... داام البشر .. في لذة النوم غرقاا ..!!

انقش على كفوف الصــباح التفاؤل
... وارسم على وجـــهـ الليالي ابتسامات
لأنّ العــمـــر في كل يوم ايتضائل
... وان ما زرعت الفــــرْح بيموت بسكات

مٍحِتــآج آرآجِع } حسَـآبآتي
مليِتُ فوَضىِ الهٍيــآمُ وربكَهآشوآًقيٍ

ياشيخ بســألك عن اللي فـ الهوى جــاني ..!
وابــغى جوابـك بـ حكـم الفرض والسنــه ..!

الادمــي لاسرق قلب ادمــي ثانــي ..!
هـو يدخل النار والا يدخل الجنه ...؟؟

.

.