|
|||||||||||||||||
عاجل ومهم جداً : من القائل ؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته منذ أن كنت طالب يعني صغير السن طيشاني ! وانا اسمع الناس يرددون هذا البيت الاجواد في نجد والانذال في القُرى =وكل حجازياً نداها قصيف
اريد منكم فضلاً ليس أمراً اسم قائل هذه القصيدة مع ذكر قبيلته ومنطقته كذلك اريد القصيدة بكاملها . تكفون يالنشاما تكفون اجلبوها لي مع اسم شاعرها واتركوا الباقي على الله .. خدمة لن انساها ماحييت .. وتقبلوا ودي واحترامي البواردي [/FONT]
التعديل الأخير تم بواسطة البواردي ; 10 Oct 2008 الساعة 03:56 PM
|
10 Oct 2008, 03:54 PM | [ 2 ] | ||||||
|
|
||||||
|
|||||||
10 Oct 2008, 03:57 PM | [ 3 ] | ||||||||
عضوة متميزة
|
هذه قصه وقصيده لرجل يدعى حمدان وهي قديمه يقال ان ديار نجد قد اصيبت بقحط شديد وجفاف حتى ان الابل والماشيه قد نفقت من اصحابها واصاب الناس مجاعه وبؤس فرحلوا الي قرى الحجاز يلتمسون لقمة العيش التي يقتاتون بها حتى يفرجها الله وكان بينهم ناس من قبيله الدعاجين من برقا من ( عتيبه ) حيث وصلوا الي بلاد حمدان وعشيرته وقد كان معهم بعض الفتيات فتقدم حمدان وهو من اعيان قبيلته يخطب بنت احد الدعاجين فتزوج بها وبقيت معه وقد احبها حبا شديداً . وبعد ذلك اغاث الله نجداً بالامطار والخيرات فغادروا الي ديارهم وبقيت زوجة حمدان الدعجانيه معه . وبعد مده فكر اهلها ان يرسلوا الي الحجاز من يبحث عن ابنتهم بعد ان طالت غيبتها عنهم هل هي علي قيد الحياه ام لا ثم ذهب اثنان من اخوانها الي بلاد حمدان في الحجاز فلما وصلوا هناك عرفوا انها تقيم مع زوجها في احدى القرى ولما وصلوا قرب بيت زوجها رأتهم اختهم من سطح الدار وقالت لزوجها ان اخواني قد وصلوا قاصدين منزلنا فسوف انزل افتح لهم الباب , فقال لها لاتفتحين الباب وليس لك اخوان فهم قد ماتوا كلهم ولم يبقى لك اهل علي ظهر الدنيا . ومنعها من فتح الباب , وقصده من ذلك خوف عليها ان يأخذوها منه وهو يحبها حباً شديدا وحاولت فيه ان يسمح لها بفتح الباب لاخوانها فأصر علي منعها فرجع أخوانها من عند البيت وباتوا في شعيب قريب من القريه وفي آخر تلك الليله خرجت زوجه حمدان من البيت وهو نائم وصارت تبحث عن أخوانها حتى وجدتهم , فأخذوها معهم علي الجيش وذهبوا بها الي نجد حيث يقطنون اهلهم في الباديه واصبح حمدان خالي اليدين ويأسف علي ماحصل منه علي أنسابه الدعاجين وعلي زوجته. ففكر ان يلحق بهم ولكنه لايستطيع اللحاق بهم لان الديار كانت خوفا ومظامى ومهالك حيث بها السلب والنهب وكذلك لايعرف الطرق الموصله الي ديار انسابه ولكنه قد عرف من زوجته اسماء اهلها واسماء ديارهم التي يقطنونها وبقى بعض الوقت يحاول ان يصبر عنها غير أنه نفذ صبره فشد العزم علي الرحيل لطلب زوجته والبحث عنها مهما كلفه الثمن وشد علي ذلوله واتجه الي ديار انسابه في نجد وعندما أقبل عليهم عرفت زوجته ذلوله وقالت لاأهلها هذا حمدان لقد وصل . وكانت دائماً تقص علي اهلها محاسن حمدان وشجاعته ومكانته بين قومه لانه كان مشهوراً بين قبيلته بالشجاعه والكرم فأستقبله أنسابه وأكرموه كرامةً تليق به وفي صباح اليوم التالي بنوا له بيت خدر من الشعر بجوار بيوتهم وساقوا له ذود من الابل وقطيع من الغنم وجهزوا البيت بجميع لوازمه وقالوا له هذه زوجتك وهذه الابل والغنم والبيت لك اذا كنت ترغب البقاء معنا فأهلا وسهلاً وأذا ترغب تروح لديارك فخذ زوجتك وحلالك وفي امان الله , فبقي حمدان مع أنسابه وفضل الاقامه معهم حيث وجد فيهم النبل والشهامه وحسن الضيافه الذي لم يجدونهاعندما وصلوه . وكلما غزوا اصطحبوه معهم وصار له حظ جيد وبرزت شجاعته في الكر والفر بين القوم فحبوه وصاروا يقدمونه علي الغزو اللي معه اي انهم يجعلونه عقيداً عليهم لانهم يحبون الرجل الشجاع وصاحب الحظ حسب عوائدهم , واخيراً قرر حمدان البقاء معهم في نجد وعقد علي بيع جميع أملاكه في بلاده وعندما وصل ألي جماعته فرحوا به فرحاً شديدا لانهم كانوا يظنون أنه قد مات ولم يكن علي قيد الحياه وبعد مضى مده قصيره قام يعلن عن بيع بلاده وجميع أملاكه فظنوا أنه مجنون وأن تصرفه غير سليم فسجنوه وكبلوه بالحديد قصدهم المحافظه عليه وعلي أملاكه فلما طال به الحال طلب منهم أن يطلعونه في رأس الجبل لعله يرى نجد وأراضي نجد من قمة الجبل فلبوا له طلبه وظهر مع مجموعة منهم , وعندما جلس في أعلى قمه من الجبل صار يلعب ويردد قصيدته المشهوره وهي كما يلي :ـ يقول حمدان بدأ رأس مرقـب=في مرقب فوق الجبـال منيـف الــي ان قــــال :ـ أخيل نجد من علي نايف البلس=ديرة رجال يكرمون الضيـف وأتابع الونات وأهيض عبرتـي=والعين تذرف بالدموع ذريـف علي وليف نازحـات منازلـه=داره بعيده والطريـق مخيـف غدا لي مع ذود الدعاجين بكره=وغدا لي مع مظهورهم وليـف وليف حليف هايف الخصر هيثم=ثمانه من تحت اللثـام صفيـف وليف موالفني وقلبـي موالفـه=كما والف الجمار قلـب الليـف
ألاجوادفي نجدوألأنذال في القرى=وكل حجـازي مـداه قصيـف صكاكة البيبان من دون ضيفهم=وحب الحجينا بالصرام مديـف يقصد بحب الحجينا الذره وقت حصادها ويلوم نفسه علي ماحصل منه عندما منع زوجته عن فتح الباب لاخوانها وهو رجل بخير وميسر . يقول راوي القصه أنه عندما انتهى من القصيده وحفظها الجالسين معه كان واضع يده اليمنى علي رقبه واحد من الذين معه ويده اليسرى علي رقبة الثاني ثم قفز بهما من قمة الجبل الي الارض فكانت النهايه له ولهما لاسيما انهما اللذان كانا يقومان بحراسته وسجنه .... منقول |
||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة بسمة ; 10 Oct 2008 الساعة 04:08 PM
|
|||||||||
10 Oct 2008, 04:17 PM | [ 4 ] | ||||||||
ممنوع من المشاركة
|
اشكركم على التجاوب السريع ربي لايحرمني منكم ولي في القصة مداخل كثيرة من حيث نقدها ! وما يقره العقل والمنطق !! لي عودة قريبه باذن الله |
||||||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عاجل جداً | عيد الشدادي | بحور القوافي | 39 | 09 Jun 2011 11:10 PM |
عاجل جداً للطلاب والطالبات والمدرسين والمدرسات | طــارق الشدادي | المنتدى التعليمي العام | 33 | 17 Sep 2009 05:12 PM |
عاجل ومهم جداً للجميع | الأمير العربي | القسم العام | 3 | 24 Feb 2009 10:13 PM |
عاجل ومهم! ممكن تساعدوني؟ | بنت زايد | الأسرة والطفل والمجتمع | 17 | 30 Oct 2008 09:45 AM |
عاجل جداً | برق الوسم | بحور القوافي | 33 | 15 Mar 2007 07:55 PM |
|