أماني قديمة

مسائكم كـ أرواحكم الطاهره

-
مدخل ~
من كثر الأمآل يا الأمآل .. متراكم
يا ليت عين القناعه تلتفت فيّه


.
.

على الطيبين الأجودين القدَوات=سلامٍ من الله و رحمه عليها
إلاّ أبو عشرة وجيه ٍ و نيّات=لاهي تبيني ويش أنا أبغيه فيها
أبرّ فـ إثنيني فريضة صلاوات=و أدوّر الراحه لهم و أشتريها
و أخوي لو لقمة فمي أعطيه بـ الذات=و الله ما أهناها و هو يشتهيها
و الصاحب الغالي ما أقلّه سلامات=أوقف معه من حاجةٍ يشتكيها
و الضيف والعاني مراحب بـ المّيات=أعصب لها راسي و أكرم لحيها
و الجار لو جار الزمان ، العفيفات=أنا أخيها إن غاب أبيها و أخيها
شاعر ولي فـ الصدر كومة حكايات=كلّ يوم أبعد عنها أرجع إليها
لو تحيي الذكرى حيا كل من مات=حتى الصغار من الجروح تحييها
كم حاجةٍ راحت و كم حاجةٍ جات=اللي أبيها صرت ما عاد أبيها
عن الحياه الفانيه و الملذات=قفّيت عنها لو أنا في يديها
لي فيها من معها خذت لـ الصباحات=عصفور شبّاكي بعد يحتريها
أجدد البيعه لها و الولائات=كل ما يذوب الدمع في راحتيها
طويت صفحه من كتاب العلاقات=حياتي ما أقدر دونها أبتديها !
الحزن دا ما له دوا الصيّدليات=كل العيون الطاهرات يّغزيها
يخاشر اللحظه فرحها و يقتات=لو يبتعد عنها دقايق يجيها
الذكريات .. الأمنيات .. القديمات=سلامٍ من الله و رحمه عليها

.
.
-
مخرج ~

ضيّعت نفسي عليّ من شآن ألقاكم
ما عاد آبي شي أبغاني أنا ليّه !

الله الله
يا شاعرنا عبدالرحمن
مبدع ومتميز وتستحق كل خير
وتستاهل كل تميز وإشادة
لا هنت وصح لسانك

و أخوي لو لقمة فمي أعطيه بـالذات و الله مــا أهنـاهـا و هـــو يشتهـيـهـا

و الصاحب الغالي مـا أقلّـه سلامـات أوقــف مـعـه مــن حـاجـةٍ يشتكـيـهـا

و الضيف والعاني مراحـب بـالمّيـاتأ عصـب لهـا راســي و أكــرم لحيـهـا

و الجار لو جـار الزمـان ، العفيفـات أ نـا أخيهـا إن غــاب أبيـهـا و أخيـهـا

شاعر ولـي فـالصـدر كومـة حكايـات كــلّ يــوم أبـعـد عنـهـا أرجــع إليـهـا الشاعر عبدالرحمن العيفان قصيدة اماني قديمه كتب قلمك روائع الاماني القديمه ابتدا بمدخل جميل وكلمات عذبه ومخرج اجمل فلك ايها الشاعر كل التقدير والاحترام تستحق الاشادة والتنبه ف سماءنا الشدادين نطمع بالمزيد اعجبتني القصيدة لله درك تقييمي

؛*


صح لساانك
والله يعطيك العاافيه

ابدعت تسلم اناملك وبيض الله وجهك
لاتحرمنا جديدك

صح لسانك
وعلا شانك أخوي
ولاهنت ع القصيدة الجزلة

صح لسانك واعتلأ شانك يا شاعرنا
لاهنت على القصيدة