|
||||||||||||||||||
سجل حضورك باسم إحدى أمهات الرجال ..
التعديل الأخير تم بواسطة بنت النشامى ; 01 Nov 2012 الساعة 08:20 PM
|
01 Oct 2012, 05:04 PM | [ 2 ] | |||||||
|
رد: سجل حضورك باسم أحدى أمهات الرجال ..
مواضيع " سجّل حضوُرك " مامنها أيّ فائدة غير زيَادة المشاركات لا أكثر , رأيي الشخصي بنوُتة * يعطيكِ العافية يَارب على حضورك الملفت والمتواصل , تحياتي لكِ |
|||||||
|
||||||||
01 Oct 2012, 05:25 PM | [ 3 ] | ||||||||
|
رد: سجل حضورك باسم أحدى أمهات الرجال ..
رأيك يحترم ي الغلا لكن اذا كان التسجيل بذكر الصحابيات والعظيمات من النساء شئ طيب وجميل ويجدد نشاط القسم وهذا اللي خلاني أفكر بهذا الموضوع شاكره لك غاليتي ع تواجدك الحلو |
||||||||
06 Oct 2012, 03:35 AM | [ 4 ] | ||||||||
|
رد: سجل حضورك باسم أحدى أمهات الرجال ..
ok محد يبي يشارك خديجة بنت خويلد رضي الله عنها |
||||||||
07 Oct 2012, 03:13 PM | [ 5 ] | ||||||||
عضو مبدع
|
رد: سجل حضورك باسم أحدى أمهات الرجال ..
ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها ميمونة بنت الحارث أم المؤمنين إنها والله كانت من أتقانا لله " " وأوصلنا للرحم السيدة عائشة هي ميمونة بنت الحارث بن حَزْنِ بن بُجير بن الهُزم بن روبية بن عبد الله بن هلال بن عامر بن صعصعة الهلالية ، أخت أم الفضل زوجة العباس ، وخالة عبـد اللـه بن العباس ، وخالة خالـد بن الوليد ، وكان اسمها برّة فسمـاها الرسول -صلى الله عليه وسلم- ميمونة ، تزوجها الرسول الكريم في ذي القعدة اشكرك على طرحك الموضوع الرائع تحياتي |
||||||||
|
|||||||||
10 Oct 2012, 07:03 AM | [ 6 ] | ||||||||
|
رد: سجل حضورك باسم أحدى أمهات الرجال ..
الشكر موصول لك ي الغلا ع تواجدك الحلو |
||||||||
10 Oct 2012, 10:30 AM | [ 7 ] | ||||||||
عضو متميز
|
رد: سجل حضورك باسم أحدى أمهات الرجال ..
مارية القبطية نقل ابن القيم في زاد المعاد عدم الخلاف في أنه صلى الله عليه وسلم توفي عن تسع زوجات : عائشة و حفصة و زينب بنت جحش و أم سلمة و صفية و أم حبيبة و ميمونة و سودة و جويرية . وقد كان يَقْسم بين ثمانٍ منهن ، حيث إن سودة وهبت يومها لعائشة ، رضي الله عنهن جميعاً . فصلى الله وسلم على نبينا محمد ، صاحب الخصال الحميدة ، والفضائل المجيدة ، والخصائص الفريدة ، ورضي الله عن زوجاته أمهات المؤمنين ، اللاتي أكرمهن الله بالاقتران بخير الناس أجمعين ، وجمعنا الله بهم في دار النعيم . وفي قوله تعالى : { وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك } الأحزاب / 50 ، أي : وأباح لك التسري مما أخذت من المغانم ، وقد ملك صفية وجويرية فأعتقهما وتزوجهما وملك ريحانة بنت شمعون النضرية ومارية القبطية أم ابنه إبراهيم عليهما السلام وكانتا من السراري رضي الله عنهما . " تفسير ابن كثير " ( 3 / 500 ) . من هي مارية رضي الله عنها؟ قدمت مارية إلى المدينة المنورة بعد صلح الحديبية في سنة سبع من الهجرة. وذكر المفسرون أن اسمها مارية بنت شمعون القطبية، بعد أن تم صلح الحديبية بين الرسولr وبين المشركين في مكة، وقد أهدى المقوقس جاريتين للرسول صلى الله عليه وآله وسلم هما: مارية بنت شمعون القبطية وأختها سيرين. وفي طريق عودة حاطب إلى المدينة، عرض على ماريه وأختها الإسلام ورغبهما فيه، فأكرمهما الله بالإسلام. وفي المدينة، أختار الرسول مارية لنفسه، ووهب أختها سيرين لشاعره الكبير حسان بن ثابت الأنصاري رضي الله عنه. كانت ماريه رضي الله عنها بيضاء جميلة الطلعة، وقد أثار قدومها الغيرة في نفس عائشة رضي الله عنها، فكانت تراقب مظاهر اهتمام رسول الله بها. وقالت عائشة رضي الله عنها:" ما غرت على امرأة إلا دون ما غرت على مارية، وذلك أنها كانت جميلة جعدة-أو دعجة- فأعجب بها رسول الله وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيتٍ لحارثة بن النعمان، فكانت جارتنا، فكان عامة الليل والنهار عندها، حتى فرغنا لها، فجزعت فحولها إلى العالية، وكان يختلف إليها هناك، فكان ذلك أشد علينا" . وبعد مرور عام على قدوم مارية إلى المدينة، حملت مارية، وفرح النبي لسماع هذا الخبر فقد كان قد قارب الستين من عمره وفقد أولاده ما عدا فاطمـة الزهراء رضوان الله عليها. ولدت مـارية في "شهر ذي الحجة من السنة الثامنة للهجرة النبوية الشريفة"، طفلاً جميلاً يشبه الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد سماه إبراهيم، " تيمناً بأبيه إبراهيم خليل الرحمن عليه السلام" وبهذه الولادة أصبحت مـارية حرة . وعاش إبراهيم ابن الرسول سنة وبضع شهور يحظى برعاية رسول الله ولكنه مرض قبل أن يكمل عامه الثاني، وذات يوم اشتد مرضه، ومات إبراهيم وهو ابن ثمانية عشر شهراً، " وكانت وفاته يوم الثلاثاء لعشر ليال خلت من ربيع الأول سنة عشر من الهجرة النبوية المباركة"، وحزنت مارية حزناً شديداً على موت إبراهيم. عاشت مـارية ما يقارب الخمس سنوات في ظلال الخلافة الراشدة، وتوفيت في السنة السادسة عشر من محرم. دعا عمر الناس وجمعهم للصلاة عليها . فاجتمع عدد كبير من الصحابة من الهاجرين والأنصار ليشهدوا جنازة مـارية القبطية، وصلى عليها سيدنا عمر رضي الله عنه في البقيع، ودفنت إلى جانب نساء أهل البيت النبوي والذي ميز مارية رضي الله عنها عن سائر السراري هو إنجابها لإبراهيم بن النبي صلى الله عليه وسلم . الأمر الذي رفع ذكرها و جعل شهرتها توازي شهرة أمهات المؤمنين ـ و ليست منهن رضي الله عنهن ـ و لم تحظ سرية بهذه الشهرة . و لا ينقص ماريةَ رضي الله عنها ألا تُلقب بـ(أم المؤمنين) ، فقد حظيت بلقب لم تحظ به أمهات المؤمنين اللائي مات عنهن النبي صلى الله عليه وسلم و هو لقب (أم إبراهيم) . / لم يتزوجها صلوات الله وسلامه عليه لأن الله قصره على زوجاته بعد التخيير فقال: ( لا يحل لك النساء من بعد ... الآية ). فكانت مارية مما ملكت يمينه صلى الله عليه وسلم. والحاصل أن الله لما أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يُخيِّرَ نساءه بقوله: ( يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا ). فاخترن الله ورسوله والدار الآخرة. فكافأهن الله بقوله: ( لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن إلا ما ملكت يمينك... ). نقل ابن القيم في زاد المعاد عدم الخلاف في أنه صلى الله عليه وسلم توفي عن تسع زوجات : عائشة و حفصة و زينب بنت جحش و أم سلمة و صفية و أم حبيبة و ميمونة و سودة و جويرية . وقد كان يَقْسم بين ثمانٍ منهن ، حيث إن سودة وهبت يومها لعائشة ، رضي الله عنهن جميعاً . فصلى الله وسلم على نبينا محمد ، صاحب الخصال الحميدة ، والفضائل المجيدة ، والخصائص الفريدة ، ورضي الله عن زوجاته أمهات المؤمنين ، اللاتي أكرمهن الله بالاقتران بخير الناس أجمعين ، وجمعنا الله بهم في دار النعيم . وفي قوله تعالى : { وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك } الأحزاب / 50 ، أي : وأباح لك التسري مما أخذت من المغانم ، وقد ملك صفية وجويرية فأعتقهما وتزوجهما وملك ريحانة بنت شمعون النضرية ومارية القبطية أم ابنه إبراهيم عليهما السلام وكانتا من السراري رضي الله عنهما . " تفسير ابن كثير " ( 3 / 500 ) . من هي مارية رضي الله عنها؟ قدمت مارية إلى المدينة المنورة بعد صلح الحديبية في سنة سبع من الهجرة. وذكر المفسرون أن اسمها مارية بنت شمعون القطبية، بعد أن تم صلح الحديبية بين الرسولr وبين المشركين في مكة، وقد أهدى المقوقس جاريتين للرسول صلى الله عليه وآله وسلم هما: مارية بنت شمعون القبطية وأختها سيرين. وفي طريق عودة حاطب إلى المدينة، عرض على ماريه وأختها الإسلام ورغبهما فيه، فأكرمهما الله بالإسلام. وفي المدينة، أختار الرسول مارية لنفسه، ووهب أختها سيرين لشاعره الكبير حسان بن ثابت الأنصاري رضي الله عنه. كانت ماريه رضي الله عنها بيضاء جميلة الطلعة، وقد أثار قدومها الغيرة في نفس عائشة رضي الله عنها، فكانت تراقب مظاهر اهتمام رسول الله بها. وقالت عائشة رضي الله عنها:" ما غرت على امرأة إلا دون ما غرت على مارية، وذلك أنها كانت جميلة جعدة-أو دعجة- فأعجب بها رسول الله وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيتٍ لحارثة بن النعمان، فكانت جارتنا، فكان عامة الليل والنهار عندها، حتى فرغنا لها، فجزعت فحولها إلى العالية، وكان يختلف إليها هناك، فكان ذلك أشد علينا" . وبعد مرور عام على قدوم مارية إلى المدينة، حملت مارية، وفرح النبي لسماع هذا الخبر فقد كان قد قارب الستين من عمره وفقد أولاده ما عدا فاطمـة الزهراء رضوان الله عليها. ولدت مـارية في "شهر ذي الحجة من السنة الثامنة للهجرة النبوية الشريفة"، طفلاً جميلاً يشبه الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد سماه إبراهيم، " تيمناً بأبيه إبراهيم خليل الرحمن عليه السلام" وبهذه الولادة أصبحت مـارية حرة . وعاش إبراهيم ابن الرسول سنة وبضع شهور يحظى برعاية رسول الله ولكنه مرض قبل أن يكمل عامه الثاني، وذات يوم اشتد مرضه، ومات إبراهيم وهو ابن ثمانية عشر شهراً، " وكانت وفاته يوم الثلاثاء لعشر ليال خلت من ربيع الأول سنة عشر من الهجرة النبوية المباركة"، وحزنت مارية حزناً شديداً على موت إبراهيم. عاشت مـارية ما يقارب الخمس سنوات في ظلال الخلافة الراشدة، وتوفيت في السنة السادسة عشر من محرم. دعا عمر الناس وجمعهم للصلاة عليها . فاجتمع عدد كبير من الصحابة من الهاجرين والأنصار ليشهدوا جنازة مـارية القبطية، وصلى عليها سيدنا عمر رضي الله عنه في البقيع، ودفنت إلى جانب نساء أهل البيت النبوي والذي ميز مارية رضي الله عنها عن سائر السراري هو إنجابها لإبراهيم بن النبي صلى الله عليه وسلم . الأمر الذي رفع ذكرها و جعل شهرتها توازي شهرة أمهات المؤمنين ـ و ليست منهن رضي الله عنهن ـ و لم تحظ سرية بهذه الشهرة . و لا ينقص ماريةَ رضي الله عنها ألا تُلقب بـ(أم المؤمنين) ، فقد حظيت بلقب لم تحظ به أمهات المؤمنين اللائي مات عنهن النبي صلى الله عليه وسلم و هو لقب (أم إبراهيم) . / لم يتزوجها صلوات الله وسلامه عليه لأن الله قصره على زوجاته بعد التخيير فقال: ( لا يحل لك النساء من بعد ... الآية ). فكانت مارية مما ملكت يمينه صلى الله عليه وسلم. والحاصل أن الله لما أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يُخيِّرَ نساءه بقوله: ( يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا ). فاخترن الله ورسوله والدار الآخرة. فكافأهن الله بقوله: ( لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن إلا ما ملكت يمينك... ). |
||||||||
|
|||||||||
10 Oct 2012, 12:04 PM | [ 8 ] | ||||||||
مؤسس شبكة الشدادين
|
رد: سجل حضورك باسم أحدى أمهات الرجال ..
موضوع تفاعلي رائع يا مشرفتنا المتألقة دائماً بنت النشامى ويكفي أنه يتكلم عن أمهات المؤمنين رضوان الله عليهن جزاك الله كل خير ولا حرمك أجره والله يحفظك ويرعاك |
||||||||
|
|||||||||
10 Oct 2012, 12:12 PM | [ 9 ] | ||||||||
|
رد: سجل حضورك باسم أحدى أمهات الرجال ..
هلا فيـك بنت النشامى رايي هو لو يكون ذكر الأسم و نبذة عنهن أجر ان شاء الله شكري وتقديري |
||||||||
|
|||||||||
11 Oct 2012, 10:11 AM | [ 10 ] | ||||||||
عضو متميز
|
رد: سجل حضورك باسم أحدى أمهات الرجال ..
هي أول امرأة تزوجها النبي – صلى الله عليه وسلم - ، فهي أم المؤمنين الأولى ، تزوجها النبي – صلى الله عليه وسلم – قبل البعثة وهو في الخامسة والعشرين من عمره ، وكان عمرها آنذاك أربعين سنة ، وعاشت معه خمسًا وعشرين سنة ، ولم يتزوج عليها ، ورزق منها جميع أبنائه عدا "إبراهيم" ، وهم "القاسم" و"عبد الله" و"زينب" و"رقية" و"أم كلثوم" و"فاطمة" . ولما بعث النبي – صلى الله عليه وسلم – كانت خديجة أول من آمن به سواء ، من الرجال أو من النساء ، ووقفت إلى جانبه تعاونه وتشد من أزره وتخفف عنه ما كان يلقاه من قومه من عناد وإيذاء وتكذيب . وظلت على هذا العون والمساندة لزوجها النبي – صلى الله عليه وسلم – حتى توفيت قبل الهجرة بثلاث سنوات عن خمس وستين سنةً ، وفقد النبي خير معاون له ونصير ، وحزن عليها حزنًا شديدًا ، وكان قد سبقها إلى الموت "أبو طالب" عم النبي – صلى الله عليه وسلم – وسمى ذلك العام عام الحزن . وظل النبي -صلى الله عليه وسلم- يذكرها ولا يكف عن الحديث عنها حتى إن السيدة "عائشة" كانت تقول : " ما غرت على أحد من نساء النبي – صلى الله عليه وسلم – ما غرت على "خديجة" وما رأيتها ، ولكن كان النبي – صلى الله عليه وسلم – يكثر ذكرها ، وربما ذبح الشاة ثم قطعها ثم يرسلها لصديقات "خديجة" . |
||||||||