|
||||||||||||||||||
قصة عجيبة وحقيقية !
حدثني أحد الأصدقاء ، وهو من إحدى قبائل جنوب المملكة يقول : أخبرني ابن عم لي ، قال : كان بيني وبين أحد الأشخاص من الطائفة : الإسماعيلية زمالة وأخوة وصداقة طويلة ، عززتها العادات القبلية المشتركة بيننا وتمضي الأيام تلو الأيام ، والشهور والأعوام ويأتي بعدها الفراق و يحين معه الوداع ثم افرقتنا ، ومضى كل واحد منا لحال سبيله ، وظروف حياته وفي أحد الأيام ، وبعد مدة من الزمان يتصل بي هذا الإسماعيلي الشيعي ، ويدعوني لزيارته في بلدته فلبيت الدعوة لأنه كان من أعز الأصدقاء ، ومن أقدم الزملاء فلما وصلت أكرمني غاية الإكرام ، وتلقاني بكل الحب والترحيب والعرفان فلما تناولنا طعام العشاء ، وتحدثنا كثيراً عن أيام زمان وسهرنا طويلاً ، أردت أن أغادر وأسافر إلى أهلي فما كان منه إلا أن حلف بالطلاق أن أبيت عنده ، وأن أنام في بيته لأنه يخاف علي من السفر في الليل ، ويريد مني أن أسافر في النهار يقول : فلما حلف بالطلاق وافقت على أن أنام عنده وتوكلت على الله ، ونمت في مجلسه وحيداً فريدا وافقت على ذلك لما بيننا من زمالة وصداقة طويلة ولنا نفس العادات والتقاليد القبلية المشتركة وبينما أنا نائم لوحدي ، وقد استغرقت في النوم وفجأة ! وفي ظلمة الليل ! وبعد مرور وقت كبير منه فجأة ! استيقظ على صوت الباب يفتح ! نعم ! الباب يفتح بهدوء ! وظل رجل يقف على الباب بكل هدوء ! كان ظل الرجل ينعكس على الجدار أمامي ينعكس ظله على الجدار أمامي من النور الخارجي ظل رجل يمسك بيده خنجراً أو سكينا ! فمن هو هذا الرجل ؟ ولماذا كان يمسك بيده سكيناً ؟ وماذا حدث بعد ذلك ؟ تابعوا تفاصيل القصة الحقيقة القصة التي يتم الكشف عنها لأول مرة ! إلى اللقاء .
|
08 Apr 2017, 01:17 PM | [ 2 ] | ||||||||
مؤسس شبكة الشدادين
|
رد: قصة عجيبة وحقيقية !
يا هلا والله وألف مرحبا بأخي العزيز البحث العلمي شوقتنا يا رجل لكن أظن والله أنني خمّنت القصّة لربطي بها قصة أخرى مماثلة ولكن من العراق...!! عموماً ما أبغى أستبق الأحداث وأنهي التشويق إذا كانت مثلها بعد سردها سأقول وإن لم تكن أيضاً سأقول |
||||||||
|
|||||||||
08 Apr 2017, 01:21 PM | [ 3 ] | ||||||||
عضو متميز
|
رد: قصة عجيبة وحقيقية !
والله شوقتنا يا باحثنا العلمي وابو عبدالله عنده علم المهم ننتظر بقية القصة ولا تبطي علينا |
||||||||
|
|||||||||
09 Apr 2017, 10:07 PM | [ 4 ] | ||||||||||||||||||||||||||||
عضو مبدع
|
رد: قصة عجيبة وحقيقية !
لا أدري - في الحقيقة - عن القصة المشابهة من العراق لكن لا مانع أن تتكرر القصة في أكثر من مكان وفي أكثر من زمان ، فالتاريخ يعيد نفسه والسعيد من أخذ العبرة من غيره والشقي من صار هو عبرة لغيره بل إن العجيب والغريب هو أن لا تتكرر مثل هذه القصص وأن تكون قصة نادرة على مر الزمان، وفريدة من نوعها فالطبيعي هو تكررها ، لأن قلوب القوم متشابهة وعقيدتهم في الحقد والبراءة من أهل السنة واحدة . أسعدني - والله - تواجدك الجميل، وحضورك المتميز والرائع فشكراً لك . |
||||||||||||||||||||||||||||
09 Apr 2017, 10:10 PM | [ 5 ] | ||||||||||||||||||||||||||||
عضو مبدع
|
رد: قصة عجيبة وحقيقية !
أبشر بما تريد سلمت يداك . |
||||||||||||||||||||||||||||
09 Apr 2017, 10:34 PM | [ 6 ] | ||||||||
عضو مبدع
|
سري للغاية !
بعد أن قرأت رد أخي الغالي : السلطان قررت العودة مرة أخرى لمن روى لي هذه القصة لكي أتثبت منه أكثر وأكثر فذهبت إليه في مقر عمله ، وسلمت عليه فرحب بي ، وبعد أن تحدثت معه في أمور عادية طلبت منه أن يعيد علي هذه القصة مرة أخرى فأعادها علي مرة أخرى ، حتى أتثبت من كلماتها وبالمناسبة فإنه شاب عادي جداً ، بل إنه مقصر وغير متعصب أو متشدد . يقول : دخل الرجل في ظلمة الليل ، وهو يمسك بيده سكين ! تقدم قليلاً باتجاه الضيف النائم ، ثم ......... . ؟!!! |
||||||||
11 Apr 2017, 10:38 PM | [ 7 ] | ||||||||
عضو مبدع
|
توضيح و تذكير
الشيعة فرق كثيرة، لكن أخطرها و أخبثها ثلاث فرق هذه الفرق الثلاث هي من غلاة الشيعة، ومن الفرق الباطنية الماكرة ومعنى باطنية أي : أن الظاهر شيء ، والباطن شيء آخر ! هذه الفرق الثلاث هي : 1-النصيرية : فرقة طاغية الشام بشار الأسد ، وجرائمها وخبثها لا يخفى على أحد . 2-الشيعة الأثنا عشرية ، الذين تمثلهم اليوم إيران ولها أذناب قذرة في : العراق ، والبحرين ، والقطيف ، ولبنان ، والحوثي، وغيرهم . 3-الإسماعيلية الفاطمية ، والتي لا تقل عنهم في الخبث والمكر والحقد. هذه الفرق الثلاث يكفر بعضها بعضاً، ويتبرأ بعضهم من بعض . لكنهم يتفقون في شيئين اثنين : 1-تكفير أهل السنة، ولعنهم، واستحلال دمائهم، ومحاولة الإضرار بهم . 2-الخداع والمكر والتظاهر بشيء والباطن شيء آخر . أو ما يسمى بعقيدة : التقية . يتظاهرون بالمقاومة للعدو الصهيوني ، وبمحبة آل البيت وبالإخلاص في العمل ، والتمسك بالعادات القبلية الحميدة . لكن ! عندما يتمكنون من الأمر ، يظهرون على حقيقتهم ويخرج من أفواههم – أحياناً – ومن أفعالهم ما يكشف عن حقدهم ( قد بدت البغضاء من أفواههم ، وما تخفي صدورهم أكبر ). وأعظم شيء يفضحهم و يكشف حقيقتهم هو : عدم أداءهم الصلاة مع جماعة المسلمين ، إلا نادراً ومن باب الخداع فيصلي كل واحد لوحده في مكان منعزل ، ويتركون صلاة الجمعة ! وكذلك الطعن في دين الإسلام ، وذلك عندما يطعنون في صحابة الرسول عليه الصلاة والسلام ، ورضي الله عنهم ، وطعنهم في أمهات المؤمنين زوجات الرسول الكريم ، الطاهرات المطهرات رضي الله عنهن . فالواجب هو نصحهم وتوجيههم بالحكمة والموعظة الحسنة لعل الله أن يهدي منهم من قدر الله له الهداية والسعادة . ويجب الحذر منهم غاية الحذر مهما أظهروا من أخلاق أو إخلاص في عمل ، أو أظهروا عادات قبلية حسنة و عدم الاعتداء عليهم – أيضاً - أو ظلمهم وكذلك عدم محبتهم وتقريبهم والثقة فيهم. فلا تغرك – يا أخي - عادات قبلية أو أخلاق مزيفة أو أداء الوظيفة بإتقان ، إذا كانت العقيدة فاسدة ! فمن الذي يثق في الحية لأنها لينة الملمس ؟! ومن الذي ينام بجوار العقرب ، ويثق في السلامة من لدغها له ؟! اسأل الله أن يهديهم ، وأن يكفينا شرهم ، ويرد كيدهم في نحورهم . والآن مع بقية هذه القصة ...... |
||||||||
11 Apr 2017, 11:19 PM | [ 8 ] | ||||||||
عضو مرشح للإشراف
|
رد: قصة عجيبة وحقيقية !
ومعنى باطنية أي : أن الظاهر شيء ، والباطن شيء آخر ! الله يكفي المسلمين شر من به شر ، حياك أخي وتسلم يمينك على الجهود الطيبه وننتظر القصه كامله لاهنت ،، |
||||||||
|
|||||||||
12 Apr 2017, 10:38 PM | [ 9 ] | ||||||||
عضو مبدع
|
تكملة القصة العجيبة ....... .
مرحباً وأهلاً بالشاعر : عبد العزيز مسلط تشرفت بكلماتك ومرورك . تكملة القصة : .............. . استيقظ الضيف على ظل إنسان يحمل بيده سكيناً وقف بالقرب منه ، ثم حرك السكين ثلاث مرات يرفعها للأعلى ثم ينزلها ، ثلاثاً ! ثم خرج ... . تعجب الضيف من هذا الأمر العجيب، وهذه الحركة المريبة فلما جاء الصباح، وحان وقت الرحيل سأل صديقه الإسماعيلي الشيعي عن ذلك وألح عليه ، وأخبره بما شاهده في الليلة الماضية وطلب من التوضيح، وشدد عليه في السؤال فأخبره أنه هو ذلك الخيال الذي دخل عليه أثناء نومه واعتذر منه ، وطلب منه المسامحة والعفو وقال : إن هذا جزء من مذهبنا وعقيدتنا فلابد أن نقوم بأي عمل ، كالإشارة بالسكين أو نشير باليد من خلف السني ، أو نطأ بالرجل على ظله. سافر الضيف وقد عقد العزم أن لا يثق في أي شيعي مهما كان سافر لأهله وهو يحمد ربه ويشكره على السلامة والعافية . انتهت القصة ، فخذ منها – أخي الكريم – العبرة والموعظة وإن لم تسمح لك نفسك بتصديقها ، أو قلت أن فيها مبالغة أوكذب أقول : إن لم تصدقها، فلا عليك منها، واضرب بها عرض الحائط. لكن انصحك أن لا تثق فيهم مهما أظهروا من أخلاق أو صفات طيبة. فالشيعة بشكل عام معروفون عبر التاريخ كله بالغدر والخيانة والخداع فكيف تثق فيهم وهم : قد خانوا محمد عليه الصلاة والسلام عندما طعنوا في صحابته رضي الله عنهم وطعنوا في زوجاته أمهات المؤمنين رضي الله عنهن ! وهذا - في الحقيقة – طعن في ذات الرسول العظيم عليه أزكى صلاة وتسليم فإذا كان أصحابه كفرة مرتدين مجرمين، وزوجاته خبيثات ، - معاذا الله – فإن هذا طعن فيه هو صلى الله عليه وسلم ، ويفتح المجال لأعداء الإسلام أن يقول : إذا كان أصحابه سيئين ، فهو كذلك مثلهم ! وإذا كانت زوجاته خبيثات فهو كذلك خبيث ! لأن الخبيثات للخبيثين والطيبات للطيبين . والطعن في الرسول عليه الصلاة والسلام هو طعن في دين الإسلام بل طعن فيمن أرسله سبحانه وتعالى . كيف تثق فيهم وقد خانوا أمير المؤمنين : علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو عندهم الإمام المعصوم الأول ؟! الذي يدعونه مع الله تعالى الله حتى إنه رضي الله عنه قال يخاطبهم لما رأى كثرة جبنهم وخيانتهم : يا أشباه الرجال ولا رجال، أجسام البغال ، وعقول ربات الحجال ! وددت أن معاوية أخذ منكم عشرة، وأعطاني رجلاً واحداً من رجاله ! . كيف تثق فيهم وقد خانوا : الحسن بن علي رضي الله عنه ؟! حتى إنه تنازل عن الخلافة لمعاوية رضي الله عنه ، لما رأى خيانتهم . كيف تثق فيهم وقد خانوا : الحسين بن علي رضي الله عنه ؟! حيث كتبوا له رسائل كثيرة يبايعونه على الخلافة ويطلبون منه القدوم للعراق، فلما جاءهم بأهله وأولاده تخلوا عنه وخذلوه حتى قتل شهيداً رضي الله عنه وأرضاه . ولو عددت تاريخ خيانتهم لطال الكلام ، لكن لعل فيما سبق كفاية . وفي الختام أرجو أن أكون قد قدمت ما يستحق القراءة وفيه العبرة و الفائدة . وإلى اللقاء مع قصص أخرى في مواضيع أخرى . وبانتظار قصة أخي : السلطان ، وهل هي مشابهه لها أم لا ؟ إلى اللقاء مع المتميز دائماً : السلطان . مقطع مفيد جداً وعجيب ومخيف عن الإسماعيلية : |
||||||||