|
||||||||||||||||||
بيت لا تفتح نوافذه ...
بيت لا تفتح نوافذه ... ـــ مـهداة إلى : وحـيد حامد ــــ يرتعش جسدي تحت رشاش الماء البارد .. يتناهى إلى مسامعي آذان الصلاة الوسطى.. يتجه عبد الله ، جارنا الكهل الملتحي إلى المسجد وحيدا .. تعكس ملامحه صفاء دواخله .. تراودني ابتسامة شقية حين ترن في أذني عبارة أحد ركاب الحافلة ، متسلقي الأكتاف: ــ " لم لا تتزاحمون هكذا في المساجد ؟ ! " تحت جنح الظلام ، وفي خلوتنا السرية .. يكون الضحك سابعنا ، وصلاتنا الوحيدة .. يتساءل أحدنا ضاحكا : - لماذا يرهق جارنا عبد الله نفسه في الذهاب إلى المسجد وحيدا ؟ لم لا يصلي كالآخرين في أحضان زوجاتهم فقط ؟؟ - أشفق على زوجته .. المحرم عليها أن تطل من الشباك .. هذه المهرة لا يستحقها ناسك رهباني ... يا تارك الصلاة ! - كل همه الوضوء الأصغر وينسى الوضوء .. الآخ ر !! تلعلع قهقهاتنا .. - من منكم يعرف متى تذهب إلـى الحمام كبـقية النساء ؟! - عليك اللعنة ... لا تفكر إلا في القذارة أيها المتعفن ؟؟ ونغرق في الضحك ودخان السجائر الملغومة... يرن هاتفي الجوال مؤذنا بوصول رسالة قصيرة .. أرفض أن يقرأوها معي .. ينسجون ألف حكاية وحكاية .. متهكمين . لا أريدهم أن يعرفوا أني مغرم بأخت جارنا عبد الله ... ! - أنت الوحـيد الـذي طال ارتباطي به ، لأنك لست ملوث التفكير كبقية التماسيح ؟؟ أشير بيدي إلى شفتي، بنبرة نجوى أهمس: " ألا أستحق...؟! " ، تطوقني بذراعيها، ونغرق في عناق الشفاه ... - ما ذا سيحدث لو رآنا " اللحية" أو أمك هكذا ؟ !... - سيطردونني من البيت ولا مكان لي ...؟؟ يلمع ابتسام عينيها ، وتأسرني شامة بين حاجبيها .. - أريدك ألا تنساني .. وألا تمحى صورة وجهي من ذاكرتك .. لا أنبس ببنت شفة، و أرنو إلى تقاسيم وجهها بعينين متبعدتين . - لقد قررت أن أتزوج ذلك الأرمل، رغم معارضة الأسرة. - سأعتـبرك انتحرت إن فعلتها ، سأنساك وأخرجك من قلبي إلى الأبد ... - تعبت... تعبت من الاستيقاظ باكرا كل يوم ، ومن مضايقات العمل والمواصلات .. أليس من حقي الاستقرار؟!... أختي الأصغر مني تزوجت وأنجبت... !! أكفكف دمعها بأناملي ، وترتمي في حضني ... "إبراهيم ... يا صديق الطفولة ! هل أنا نذل مثلك ؟ ! ومثلك لا يؤتمن يا فيلسوف جماعة الحشاشين النبلاء .. ألست صاحب نظرية " الغريزة الجنسية أقوى من قانون الجاذبية "! ! ؟؟ " لم أعد أسمع ما تقول ولا أعي بما أتفوه، حين تلفنت إلي مساء تشتكي من تصرف إبراهيم ، من فوق سطح بيتنا ، في غيابي، زوالا... وجوده في بيتنا مألوف، لكن أن يشير إلى ابنة جارنا عبد الله ، المراهقة المحتجبة ... فهذا مما لا يمكن التغاضي عنه... للتو، توجهت إلى بيتهم مثل زوبعة ، طلبت منه أن نتحدث على انفراد ، بعيدا عن بيتهم .. وبلا مقدمات ... طلبت منه ألا يطرق باب بيتنا ... - لماذا ؟ وما هذه اللهجة الجديدة التي تخاطبني بها ...؟ - هل انقرضت النساء لتكشف عن أسفلك لابنة الجيران ، وفي بيتنا ...؟ ! - أنا لو كنت مكانك لـ( ...)هما سوية .. العمة وابنة أخيها... أقول في نفسي :" إذا كنت أحب عمتها ، فانا أشتهيها في الخفاء .. دون أن أجرؤ على البوح بما يخالجني، فشتان بين مراهقة في ربيعها الخامسة عشر.. بدرية المحيا، غضة الجسد... و امرأة ثلاثينية... وأتعذب في صمت ، دون أدنى إحساس بالذنب أو معرفة سر هذه الغيرة الغريبة ؟؟". أغادر برج صمتي ، وأصرخ في وجهه : - إبراهيم ... ليس ذنبي إن تحرش بك جنسيا فقيه الكتاب ، في صباك ولم أطلب من أمك أن ترقص في عرس بدوي حتى الغيبوبة ! ولست القدر حتى تحاسبني على عجز أبيك ، الملازم للكرسي المتحرك منذ عشرين عاما .. ولست ذلك البدوي الذي رأيت أمك تتأوه تحته، وأنت تبحث عنها باكيا بين النسوة ... لست مسؤولا عن عقدك النفسية يا فيلسوف آخر زمن ! ينسحب من أمامي كسيرا ، والدمع يكاد يطفر من عينيه ... أغادر الحمام السطحي ، أجفف جسدي بالفوطة تحت شمس لاهبة.. ينتابني ما يشبه الخجل من عريي ، لا شعوريا ، أرفع بصري إلى نافذة المطبخ، المقابلة لسطح بيتنا.. تصطدم عيني بزوجة جارنا الملتحي، الصارخ جسدها فتنة وأنوثة .. تحاصرني بنظرات مخدرة تمطر دهشة واشتهاء ... تختفي ، توارب النافذة ، تلتفت خلفها ، وتستعيد لذة تلصصها.. الخفي بطرف عينها .. وأقل من سنتمتر واحد ، يفصل انغلاق النافذة عن انفتاحها .. من خلفه يلوح منديلها الوردي فاضحا كل شيء . تنغلق النافذة الصغيرة ، تسدل الستارة فأدرك أن زوجها قد عاد من المسجد .. ! أهم بمغادرة بيتنا .. تسألني أمي عن سبب انقطاع إبراهيم عن زيارة بيتنا ... - هل تشاجرت معه لأنه نجح في الامتحان ؟ ! لم أنبس بكلمة .. كلما تذكرت امتحان الشرطة الشفوي ، تخشب لساني، وماتت الكلمات في داخلي .. واقتنعت بلا جدوائية أن نتكلم أحيانا ... كيف أنسى أن إبراهيم صار يتباهى ببذلة الشرطي، وبأربع كلمات لا أكثر ... وبوصوليته التاريخية :" سأذبح الكلبة التي أنجبتهما "!!؟؟ لم أكن أتوقع أن يوقعني حظي العاثر بين يدي ذلك الضابط الوغد دون بقية زملائه .. انتابني إحساس داخلي بالنفور منه ، لا يقاوم .. من أول نظرة ! ألقى في وجهي سؤاله كقنبلة موقوتة ، وهو يطوقني بنـظـرات ذئبية : ــ " ماذا تفعل .. إذا دخلت البيت، ووجدت أمك ...؟؟ ". ألفيتني مصدوما .. أستحضر مدرس مادة التربية الإسلامية فـي الـصف الإعدادي ، كان حليق الذقن ، وسكيرا... و دائما يردد : ـــ " كن بارا بأمك حتى لو رأيتها تزني .. !!". نلوذ بالصمت، في حضرة أستاذ متجهم أبدا... لأننا لم نكن نفهم شيئا ... فما علاقة لازمته الشهيرة بمقرر السنة الدراسية ؟ وفي باحة المدرسة يعلق أحد ظرفاء الفصل : "مدرس التربية الإسلامية يسكر لأنه حفظ درس طاعة الوالدين بحذافيره ، ( ويقلد نبرته الجادة وعبوس وجهه) يا حمزاوي، اسكر .. لأنك رأيت أمك تزني ، لأن أباك استشهد في حرب رمضان المجيدة !!". من هول صدمة أن أتخيل أمي : امرأة – كبقية النساء- تفتح فخديها .. و ... في حضن رجل آخر !!! لم أحس بذلك الضابط الوغد ، وهو يدفعني في غلظة خارج مكتبه :" اغرب عن وجهي أيها المتخنث ..!!" . أتأمل وجه أمي المشرق براءة ورقة ، دون أن أجرؤ على النظر إلى تفاصيل جسدها ... يتناحر فـي داخـلي أ لف سؤال وسؤال .. في حجم الدهشة وبطعم الألم ! .. أصفق الباب خلفي في عنف ، ولأول مرة لا أرفع عيني إلى نوافذ لا تفتح ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 29 أغسطس 2006
|
14 Mar 2007, 07:09 AM | [ 2 ] | |||||||
عضوة متميزة
|
النص دار حول موضوعين اساسيين 1_ التطرق للمتديين ووصفهم وابراز ملامحهم الكالحه وطريقة تعاملهم مع اهل بيتهم ومع المجتمع . 2_ النساء ودورهن في الفتنه واغواء الرجال وما إلا ذالك مما تناوله النص من حال النساء السلبي .. وقد ذكرت في اول النص الكاتب ( وحيد حامد )اللذي تميزت افلامه بأبراز هذين العنصرين اللذين سبق ذكرهما ,,وليس هو الوحيد من تتجسد هذين العنصرين في مؤلفاته حيث نجد ان السيناريو لجميع كتاب السنما والفن العربي لاتكاد تخلو من هذين العنصرين ومن خلال قراءتي لما كتبته هشام احسست أنني اقف امام فيلم من نوع كتابات المؤلف المذكور ولكن السؤال اللذي يدور في خلدي هل المقصود بهذا الاهداء هو التهكم بالمهدى اليه وبكتاباته ,,أم المقصود مجاراة لكتابات ذالك الكاتب؟؟ |
|||||||
14 Mar 2007, 04:04 PM | [ 3 ] | ||||||
|
هشام الشاوي مرحباً بك اخي الكريم انت مكسب كبير لمنتدى ونحن سعيدين جداً بتواجدك بيننا لااستطيع مجاراة قلمك لكن استطيع ان اسجل اعجابي فيما نشاهده من روائعك تحياتي |
||||||
|
|||||||
14 Mar 2007, 04:09 PM | [ 4 ] | ||||||||||||||||||||||||||
|
* يبدو أني لم انتبه الى ان المنتدى محافظ نوعا ... ** بالعكس يا عزيزتي لم أسخر من المتدينين ولم أقل أن وجوههم كالحة ويمكنك العودة الى السطور الأولى وتدركين ان السارد يحسده على صفاء ملامحه واعماقه ...لكن مادار بينه وبين أصدقائه ..مجرد كلام مساطيل ... وهو يعكس نظرة مجتمع ذكوري والذي لا يرى في المرأة الا جسدا .. وينسى أنها الأم والأخت والزوجة والبنت والصديقة والحبيبة .... وطبعا أنا لي رسالة معينة حتى لو كتبت بجرأة فلست مع الدعارة الفكرية لكني ضد التزمت .... *** بالنسبة لحديثك عن حال النساء السلبي فقد كان لي هدف واحد وهو أن ينتبه الأزواج الى زوجاتهم ...لا يوغلوا في التنسك ويتركنهن ...................... حتى يصرن مثل أم ابراهيم / صديق البطل وبالتالي "يتعقد " نفسيا و..و... وهذا كلام علم النفس وليس اجتهادات هشام بن الشاوي . وهنا استحضر تعليق احدى الصديقات المبدعات التي أشارت الى عقدة أوديب وان الرجل لا ينظر الى أمه وأخته نظرته الى بقية النساء ولا يتقبل ذلك حتى بطريقة مشروعة . . يعتبرها مناطق مقدسة لا يحق لأحد أن يدنسها . **** بالنسبة لوحيد حامد فأعتبره مثلا أعلى بل أراه من أروع كتاب السيناريو العرب ... لكن هذا لا يعني أني أقلده بطريقة ببغاوية ... لأن لي طريقتي الخاصة ورسالتي المعينة من خلال الكتابة وهذا ما سيتاكد لديك ان أعدت قراءة النص بعد الاطلاع على ردي المتواضع هذا ..وستوقنين اني "أنبل "كتاب الكتابة الجسدية ... لا أكتب من أجل ذغذغة مشاعر مراهقة كما يفعل الكثيرون ...علما اني لست ضد الكتاب الايروتيكية ..لكن ان اطلعت على نص جسدي مقزز دون أن يقول شيئا .. أقولها لكاتبه بدون مجاملة ... أعتبر نفسي متفتحا نوعا ما على صعيد الكتابة فقط لكني ضد الميوعة وابتذال الأدب . على صعيد الكتابة لا غير ..لأني على المستوى اليومي دماغي جزمة قديمة .هههههههههههههه مودتي وشكري اللامتناهي لعبورك المميز |
||||||||||||||||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة هشام بن الشاوي ; 14 Mar 2007 الساعة 10:56 PM
|
|||||||||||||||||||||||||||
14 Mar 2007, 04:48 PM | [ 5 ] | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عضوة متميزة
|
والقضيه ليست تحقيق ولكن نريد ان نخرج من اطار المنتديات التقليدي اللذي يعتمد على المرور (وترديد عبارة اسجل مرور على موضوعك ) بل الهدف ان نتناقش في ما نكتبه للوصول الا نقطة اقتناع براي الطرف الاخر وإن لم يحصل اقتناع فهذا لايفسد للود قضيه
وانا كذالك لست مع التزمت لان القلم الناقد بكل صدق وصراحه هو من يبين عيوب مجتمعنا
بالعكس هنالك رجال دين قمه في التعامل مع نسائهم وتدينهم زادهم مراعاه لحقوق المرأه في حياتهم سواء زوجه او ام او اخت او غير ذالك بينما نجد رجال غير متديين نسائهم وصلن مراحل من الانحطاط يعني الامر ليس قاعده مقتصره على رجال الدين
يمكن ولكن نتمى ان نرى نص سنما يظهر رجال الدين بمظهر لائق لا اقول مظهر مثالي ولكن يجب أن تعطي السنما رجال الدين حقهم مثل ما هم يصورونهم بصوره سيئه في المقابل يظهرون النماذج الحسنه اللي في المجتمع
ساكون من متابعي كتاباتك اخيرا اختلاف الراي لايفسد للود قضيه شاكره سعة صدرك يعطيك العافيه |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
14 Mar 2007, 11:11 PM | [ 6 ] | ||||||||||||||||||||||||||
|
أختي أسيل .. سعيد بمرورك ومتابعتك المميزة ... بالنسبة لهذا النص فقد انكتب من خلال احتكاكات معينة .. ولم أقصد الاساءة الى رجال الدين كما كتب لي مدير القسم الأدبي بأحد المنتديات الاسلاموية ... لكن لا ذنب لي في غبائه .. كما أن مصطلح رجل دين أجنبي لأنه لا يوجد في الاسلام هذا المصطلح .. عموما هذه ليست قضيتنا . هدفي من كتابة النص صار واضحا طبعا ولا يقتصر على فئة دون أخرى .. وبخصوص السينما فلا أظن أحدا يتعمد الاساءة الى المتدينين .. هي فقط نماذج سيئة تثير خيال السيناريست .وطبعا الشخصية السوية لا تصلح لعمل ابداعي ... لأنها لن تخدم البناء الدرامي للنص الفني سواء كانت دينية أو لا علاقة لها بالدين .. هذه وجهة نظري المتواضعة لكن هذا لا يعني أني أدافع عن من يتعمد تشويه كل القيم الجميلة . شكرا على المرور غير العابر مرة أخرى . مع محبتي الساطعة في ليل القلوب . |
||||||||||||||||||||||||||
14 Mar 2007, 11:17 PM | [ 7 ] | ||||||||||||||||||||||||||
|
كم هو آسر عبورك وهمس توقيعك .. كوني بالقرب دوما مع فائق الود |
||||||||||||||||||||||||||
16 Mar 2007, 08:33 PM | [ 8 ] | ||||||||||||||||||||||||||||
مؤسس شبكة الشدادين
|
أفضل من يمشي على هذه الأرض في تقديرهم لزوجاتهم ومحافظتهم عليهم لأنهم حفظوا الله فكان الله أولى بحفظهم من غيرهم ،،،، ولا يعني أن يترك الرجل حضن زوجته ليغتسل ثم يتعطر ويلبس أجمل ثيابه ويذهب لطاعة ربه ثم يعود يتلألأ وجهه إشراقاً وتفوح منه رياحين الطاعة وزهور رضا الرب الخالق ،،،، أنه أسوأ ممن ينام بحضنها عاصياً لله واقع بنجاسة جنابته تفوح منه رائحة العصيان والفجور ،،،، لنكن واقعيين وننظر للأفضل ونكتب عنه بمصداقية . سؤالي يا كاتبنا الكبير : ألا ترى معي أن الكثير من الكتاب إذا أرادوا البروز تسلقوا ظلماً وبهتاناً على ظهور أفضل البشر وهم العابدون الطائعون ،،،، فكان للكاتب ما يريده من شهرة ولكن يبقى في رقبته وزر ما قاله وما بهت به هؤلاء الطيبين ......؟؟؟!!! أمنية أتمنى من كاتبنا هشام الشاوي أن يتقدم بدعوة باسمنا للكاتب وحيد حامد ليشاركنا هنا وغيره من الكتاب حتى نجد متنفساً للأخذ والرد والاستفادة من تلك الأقلام . |
||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
18 Mar 2007, 11:12 PM | [ 9 ] | ||||||||||||||||||||||||||
|
وبالنسبة لردك غير العابر فلا تعليق لدي .. لأن ما اقتبست ورد على لسان شخصية باهتة في فضاءالنص .. وبالنسبة للأمنية فقد أرسلت لك التوضيح عبر البريد الخاص . تحياتي القلبية |
||||||||||||||||||||||||||
19 Mar 2007, 11:48 PM | [ 10 ] | ||||||||
مؤسس شبكة الشدادين
|
ما اقتبسته أخي هشام مجرد لفت انتباه وقد ورد ذلك في سؤالي في المقابلة اليوم هي مجرد توجهات وآراء ولا تفسد أبداً ما بيننا من ود . |
||||||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كلمـاآاآت تفتح القــلب | أموت بقيا | القسم العام | 4 | 06 Jul 2010 02:57 AM |
لغرف نووووووم تفتح النفس | الوردة الحزينة | خطوات أصابع | 20 | 01 May 2008 07:40 PM |
كلمات رائعة تفتح القلب | ][حمود][ | المنتدى الاسلامي | 14 | 26 Jan 2008 08:18 PM |
من يستحق أن تفتح له قلبك؟! | السنافية | القسم العام | 16 | 21 Oct 2007 05:57 AM |
صور تفتح الشهية | المستحيلة | غذاء جسد | 12 | 08 Oct 2005 10:17 PM |
|