روحٌ هالكة ..

على رصيف الإنتظار
وجسد متعبٌ جداً
أنتظر ذلك الخبر
الذي يرسم الفرح
على شفتي فقد
أنتظرته طويلاً
لكنه لم يأتي
أصبحت شبه روح
هالكة .. أهلكها
تعب الحياة
فظاهري إمرأة تجاوزت
الأربعون عامً
وداخلي فَتاة كزهور
الياسمين ..
دنيا متعبة جداً
وحياة ليس لها نهاية
وكآبة تتجدد من حين وآخر
وأنا مازلت أنتظر .... وأنتظر

عَ رصيف الإنتظار أو بمعنى اصح
روحٌ هالكة

فارسَة ..

أحيان تكون بحياتنا عدة عقد تجعل منا ننتظر أكثر من اللازم
وقد تكون عقدة واحدة كافية للانتظار طويلاً .
لكن بالتفكير والتصرف السليم والعمل على ازاحة وازالة العوائق
قد نصل ونواصل التواصل مع الحياة .
شاكرين ومقدرين

أغنيه ,
و
على سبيل التعب ,
تجاعيد الفقد ترسم خيبة أمل ,
فوق الرصيف ,


شكراً عظيمه



,’

بوح ولا أروع
تستحقين يالغالية
ختم التميز + شكري وتقديري

ما أروع تواصلك وأجمل كلماتك
حييتِ فارسة الأحلام
وألف شكر لك دائماً

فارسه
أمواج من الأشتياق خطها مداد قلمك
لقلمك نكهه خاصه ولحرفك رونقه الجميل
سلم لنا نبض قلبك
دمتي بكل خير وحب

الطاري
صح لسانك

أشكرك عَ هذا الحضور الراقي
..

عادل
حياك الله ..
أشكرك عَ هذا الحضور الراقي
..

بنت النشامى
حياك الله ..
الاروع تواجدك
أشكرك عَ هذا الحضور الراقي
..

السلطان
حياك الله ..
أشكرك عَ هذا الحضور الراقي
..