والله ما أحبه ولا بيننا ود . . !

مدخل:
كم عروسٍ بالفرح ماهي عروس
تبتسم لأجله وهي غيره تحب
وكم عريسٍ حبيبته ضمن الجلوس
حيل يعشقها وربك ما كتب

الليلة ليلة زواجها
الجميع حولها مُبتسم , المُزيّنات إجتمعن عليها
لوضع مساحيق التجميل على وجهها
سلمت جسدها لهن , وكأنها جثة يُمثل بها
تتألم من فرشاة التجميل , وتحسها كمشارط يقطعن وجهها
جسدها بلا قلب ..
تقسم بالإله بأن مُستقبلها أصبح باهتاً
ولكنها اُجبرت على السير قدماً نحو هلاكها ومصيرها السرمدي
تؤمن كثيراً بأن لا إرغام في الحياة على مالا تُريد
ولكن حاجز الحياء عندها , وبر الوالدين كانا كفيلين بخضوعها
أمام الإرادة الأبوية ,
نعم قلبها يعيش مع رجل ليس من نصيبها هذه الليلة
ستنقسم طيلة عمرها إلى جزئين لرجلين أحدهما يملك قلبها , والآخر جسدها
لقد قُتل فيها كل شيء , وآصبحت

*جثة متزوجة*

مخرج:
زوجوها البارحه رجال ثاني
مافقدها إلا امها وانا وابوها
من تبي تعرس تجي صوبي تراني
كل ما حبيت وحده زوجوها

الله عليك من جد روعة
مشكورة ياقلبي
ولاعدمناك

		المشاركة الأصلية بواسطة : بنت النشامى اقتباس
	الله عليك من جد روعة مشكورة ياقلبي ولاعدمناك

العفووووو بنت النشامى
شآكره لكك المرور ولاهنتِ

مواضيع مميزة


أهنيك عليها


موفقة

مؤلم جداً أن يعيش المرء مع غير من أحب ...!!
طبت وطاب حضورك المميز يا عبث
وطابت مشاركاتك الرائعة

استمري رعاك الله

أليم الموضوع ..
يعطيك العافية وَ تسلم يدينك يا عبث ..

مؤلم .. مؤلم
جدا هذا الشعور

استمري فلا حدود للابداع
جل الشكر لك عبث

يدومـ التمــيز يا عبث
حضور اكثر من رائعه
دمتي بألـف خيــــر

لو صدقوا لما أصبحت نصيب غيره ,
تلك العلاقة ماذا تركت , حزن مؤقت و يذهب بعد حين ,

في القرن الأول من الهجره حيث مجنون ليلى ,
عندما هام على وجهه إلى أن مات ,
بعد أن تزوجت ليلى بِ غيره ,
و كانت تتهرب من لقائه ,
إلا أنه كان ينشد الأشعار من هيام و حنين إلى أن مات ,
و أنجبت ليلى الذريه و نسيت ذلك العاشق ,

الحياة أصبحت خاليه من الحب ,
و إن كان هناك شيئاً يسمو به فليكن صادقاً من التزييف و إفراغ الملذات ,

لذا , أستتري يا مره تغطي يا مره

وشكراً للموضوع يا عبث ,



,’

موضوع الييم
شكري وتقديري يَ عبث
دمتِ