الولايات المتحده الامريكيه<<حبتين يالموضوع رزهـ

مرحباااا

جبت لكم شي << لا عاد بذمتك والله

ان شاء الله تستمتعون مثل ماستمتعت
وفيه كثير معلومات اخذتها من الدكتور مال حق انا في جامعه كبير اسمو نورهـ <<< اوم السماجهـ


ما اطول بالكلام واقول
خذوا اللي قريته وخلوا اللي سمعتهـ

777
77
7


صدّع الأمريكان رءوس العالم بالحديث عن الإرهاب العربي والإسلامي، وجعلوه ستاراً لممارساتهم غير الأخلاقية في جميع أنحاء العالم.
المسئولون الأمريكيون، ومعهم الإعلام الأمريكي، أدانوا مقاومة العرب والمسلمين للحملة الصليبية الصهيونية على بلادهم واعتبروا ذلك إرهاباً، وتناسوا الإرهاب الحقيقي الذي يمارسه الصهاينة في فلسطين، والذي يمارسونه هم في العراق وأفغانستان وفي الصومال وفي مناطق مختلفة من العالم.
الأمريكان يمارسون الإرهاب الخارجي ضد غيرهم من الشعوب، هذا أمر لا يختلف عليه اثنان، ولكن ما نريد أن نوضحه في هذه السطور هو أنواع الإرهاب المختلفة داخل المجتمع الأمريكي نفسه، والتي تؤكد أن المجتمع الأمريكي قام على الإرهاب، عن طريق طرد شعب من أرضه والقضاء عليه، ثم اغتصاب أرضه والحياة فيها.
ولأن الإنسان الأمريكي إرهابي بطبعه، من حيث النشأة والفكر، فإن الإرهاب هو القانون السائد في الشارع الأمريكي، بل وفي المدارس الأمريكية.
ولعل الحادث الذي وقع مؤخراً في جامعة فرجينيا للتكنولوجيا وأدى إلى قتل 33 شخصاً قبل أن ينتحر الطالب الذي نفذه يؤكد خطورة العنف والإرهاب داخل المجتمع الأمريكي، حتى وإن كان الطالب المنتحر الذي ارتكب الحادث ترك رسالة هاجم فيها "أبناء الأغنياء" و"الفجور" لتبرير فعلته.
22 منظمة إرهابية أمريكية
وقد كشفت محطة "إي. بي. سي" التلفزيونية الأمريكية في 20-4-2005م عن مضمون وثيقة سرية أعدها مكتب التحقيقات الفيدرالية، فقد حصرت الوثيقة 22 منظمة إرهابية تهدد الولايات المتحدة داخلياً كلها منظمات أمريكية من الألف إلى الياء.
وتكشف طبيعة هذه المنظمات الإرهابية الأمريكية عن أن الأخطار الإرهابية التي تواجه الولايات المتحدة ليست مستوردة، إذ إن 21 من هذه المنظمات مسيحية متطرفة أو بلا هوية دينية واضحة.
كما كشفت الوثيقة عن أن أخطار الإرهاب التي تواجه الولايات المتحدة لا صلة لها بما يسمى "صراع الحضارات"، إذ إن المنظمات الأساسية على قائمة المكتب تكشف عن أن مشكلة الولايات المتحدة - على صعيد التهديدات الإرهابية على الأقل - ليست مع العالم الإسلامي وإنما بسبب عوامل داخلها تفصح عنها طبيعة المنظمات الأساسية التي تخشاها السلطات الأمنية الأمريكية.
وأول هذه المنظمات هي منظمة "الأمة الآرية" التي يقول المكتب إنها تمتد بسرعة غير عادية في أنحاء الولايات المتحدة إلى حد أنها توجد الآن "تحت الأرض" في 49 ولاية. وتدعو هذه المنظمة إلى بناء دولة تخلو من أي وجود للأفارقة الأمريكيين أو اليهود وتعتمد فقط على البيض الآريين. وهي تطالب بطرد اليهود من الولايات المتحدة وتضع المشاكل التي تواجهها البلاد على كاهل السود والمهاجرين من أمريكا اللاتينية بالنسبة لجرائم الشوارع، وعلى كاهل اليهود فيما يتعلق بالمتاعب الاقتصادية والمالية والأخطاء الحكومية.
ويلي ذلك منظمة "التحالف الوطني" وهي أيضاً منظمة سرية تنتشر تحت الأرض لاسيما في الولايات الجنوبية. وشعار هذه المنظمة هو "الموت لليهود" وهو نفس الشعار الذي يردده "كاهن" المنظمة الأولى - أي "الأمة الآرية" جيمس ويكستروم.
وتتبنى كل تلك المنظمات مواقف عنصرية معادية للسود أو لليهود أو لهما معاً وتتباين فيما بينها من حيث درجة نضج خطابها السياسي ومدى قدرتها على صيانة أسس متماسكة على الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية لمواقفها.
300 ميليشيا بيضاء عنصرية
وبالإضافة للمنظمات الإرهابية السابقة، فإن هناك تقريبا ثلاثمائة ميليشيا بيضاء عنصرية تندد بالحكومة الفدرالية وسياساتها الداخلية والخارجية وتنادي بالانقلاب على هذه السياسات وتحرّض أتباعها على الثورة ضد الحكومة الفدرالية في واشنطن وتحطيم الاتحاد بين الولايات لأنه ـ في رأيها ـ يخدم الطاعون اليهودي الليبرالي حسب تعبير وليام بيرس المسئول الكبير في الحزب النازي الأمريكي الذي نشر مذكراته تحت عنوان "يوميات تيرنر". هذه الميليشيات الثلاثمائة مسلحة وتنتشر في الوسط الغربي من الولايات المتحدة حيث المناطق الزراعية والحقول الشاسعة والبراري التي يسهل تخزين السلاح فيها.
وكثير من هذه الميليشيات المسلحة تقوم بتدريب أعضائها على السلاح بالذخيرة الحية وأحيانا ـ بعلم السلطات المحلية ـ التي تغض الطرف خوفاً من المشاكل مع هذه الميليشيات. لقد حصل تيموثي ماكفيه الذي قام بتفجير المقر الفيدرالي في أوكلاهوما 1995 على كل مواد التفجير من هذه الميليشيات المنثورة في حقول الوسط الغربي فحصد في لحظة واحدة 168 أمريكيا وأمريكية كانوا متواجدين في هذا المقر.
ومن يقرأ المحتوى السياسي والثوري في أدبيات هذه الميليشيات لا ينازعه شك في أن هذه الميليشيات تعمل كل ما في وسعها لتقويض الحكومة الفيدرالية هناك. ويعتقد وليام بيرس في يومياته أن الضعف الداخلي للنظام السياسي الأمريكي والفساد في عناصره الداخلية سوف يؤديان ـ في النهاية ـ إلى سقوطه وانهياره من الداخل، ويؤكد أيضاً أن سيطرة اليهود في الولايات المتحدة على الجامعات والكنائس والصحف ومحطات التلفاز ربما تكون في ذاتها ـ محركا نفسيا جيداً للميليشيات لكي تمضي في سعيها نحو التغيير وتحطيم الاتحاد.
فسيطرة اليهود في الولايات المتحدة على مرافق الرأي العام الأمريكي (الجامعات والكنائس والصحف ومحطات التلفاز والإذاعات والنوادي الثقافية والمهنية) يعتبرها وليام بيرس المسئول في الحزب النازي الأمريكي، منشطاً مهماً للميليشيات البيضاء في سعيها الدءوب لتقويض الدولة الفيدرالية في الولايات المتحدة التي تخدم - في نهاية المطاف- الطاعون الليبرالي اليهودي حسب تعبيره، الذي يؤكد في مكان آخر أن الحياة في الولايات المتحدة أصبحت قميئة وقبيحة لأنها في كل يوم تصبح أكثر يهودية.
أمريكا موطن الإرهاب الأول
لقد ولد الإرهاب أمريكياً ومنذ مئات السنين، ومازلنا نتذكر جماعة كوكلوكس كلان شديدة التعصب التي سادت الشارع الأمريكي من منتصف الخمسينات إلى أواخر الستينيات من القرن الماضي وكانت أفكارها إرهابية تطارد الزنوج السود وتطردهم ولا تسمح لهم بالعمل أو بدخول دور السينما أو بركوب المواصلات العامة المخصصة للبيض وهم أصحاب تعبير "ممنوع دخول السود.. والكلاب".
وهذا ما دعا القس مارتن لوثر كينج، الزنجى، أن يقوم بحركة للدفاع عن الزنوج ورفض التفرقة العنصرية، ولكن الإرهابيين البيض لم يسمحوا له بالحياة، فاغتالوه رغم أنه كان رجل دين وحصل على جائزة نوبل للسلام عام 1964 تقديراً لسياسته هذه، فقد اغتالوه في مدينة ممفيس بولاية تينيسى يوم 4 أبريل 1968.
وهل ننسى عمليات تصفية سكان البلاد الأصليين، ونقصد بهم الهنود الحمر الذين طاردهم البيض ـ والمستوطنون الأوائل ـ بل والجيش الفيدرالي نفسه وقوات الحرس الوطني في الولايات، ثم قامت الحكومة الفيدرالية، وحكومات الولايات بتجميع من بقى من السكان الأصليين وأرغمتهم على ترك أراضيهم الأصلية وعلى الإقامة في مستوطنات محددة وحظرت عليهم مغادرتها إلا للزيارة، وبموافقة مسبقة. أليس هذا كله إرهاباً؟!
وإذا كانت أمريكا لم ترحم السكان الأصليين، بل وقامت بعمليات إبادة للهنود الحمر، حتى انتهت قبائل هندية حمراء بالكامل، ولم يعد باقياً منهم إلا مجرد أسماء أطلقوها على سياراتهم وما اسم شيروكى إلا اسم لواحدة ـ كانت ـ من أكبر قبائل الهنود الحمر، ذهبوا. ولم يبق منهم ـ للذكرى ـ إلا اسمهم.
فإذا قلنا إن المجتمع الأمريكي هو الذي ابتدع الإرهاب ضد أبنائه الأصليين أنفسهم، فليس جديداً ولا غريباً عليهم إذا ما قادوا عمليات عسكرية ضد ما يطلقون عليه الإرهاب الإسلامي أو الإرهابيين العرب.
الجريمة في المجتمع الأمريكي
إن ثقافة الجريمة والسجون انتقلت إلى المدارس حيث شاعت ظاهرة إطلاق النار على المدرسين والمدرسات وعلى التلامذة بشكل لافت لم يشهد له العالم مثيلا.
يقول رونالد واينر، الخبير الأمريكي في علم دراسة الجرائم: (إن وتيرة العنف لدى الشباب زادت إلى درجة كبيرة بسبب ثقافة الأسلحة النارية، وغلبة العقلية المستوحاة من قانون الشارع على الأخلاق والمبادئ الإنسانية، وأظهرت دراسة كشف عنها البيت الأبيض، أن واحدة من كل عشر مدارس رسمية أمريكية تشهد أعمال عنف خطرة كل عام، وهناك حرب حقيقية في شوارع الولايات المتحدة، ويسقط قتلى بالرصاص ما يقارب 45 ألف شخص كل تسعة عشر شهراً).
والعدد الذي أشار إليه هذا الخبير الأمريكي هو العدد نفسه الذي سقط خلال تسعة أعوام من حرب فيتنام، وهذا يكشف أمراض المجتمع الأمريكي المستعصية، والعنصرية المتفشية في داخله، والتباينات الاجتماعية الواضحة، وهذا يدل على تفجر اللحمة الأسرية، وإفلاس النظام التربوي، واستشراء المخدرات، وعن عدم فاعلية النظام القضائي، وعن قوة اللوبيات المدمرة داخل المجتمع الأمريكي، وخصوصا اللوبي الصهيوني، وهذا يدل أيضاً على الإرهاب الدموي الذي يطال مختلف الشرائح والطبقات داخل المجتمع الأمريكي.
في سنة 1991 قتل الإرهاب الداخلي الأمريكي 38317 شخص وجرح 175 ألف شخص، هذا يعني حصول 105 قتيلا في اليوم الواحد، ولترجمة هذه الأرقام على الواقع لنفهم نتائج هذا الإرهاب، يكفي أن نقارن طبيعة القتلى بالسلاح بين أمريكا وبعض الدول الأوروبية، ففي سنة 1990 بلغ عدد حالات القتل بأسلحة اليد في الولايات المتحدة فقط 10567 حالة بينما بلغ في بريطانيا 22 حالة وفي السويد 13حالة، وفي استراليا10 حالات وفي كندا 68 حالة وفي اليابان 87 حالة.
وهذا ما دفع الكثير من المحللين الأمريكيين إلى إطلاق وصفا لهذه الحالة الإرهابية بأنها "حرب حقيقية في كل بيت" أو "الإرهاب على الذات". لذلك رفض كولمان يونغ عمدة مدينة شيكاغو بإصرار تجريد مواطنيه من أسلحتهم حيث قال: "قد أكون مجنونا إذا صادرت الأسلحة، في الحين الذي نحن فيه محاصرون بأناس عدوانيين". مما جعل لجنة أمن منتجات الاستهلاك، التي باشرت عملية إحصاء حوادث إطلاق النار تتوصل إلى نتيجة مفادها أن في الولايات المتحدة، وفق التقديرات المختلفة، حوالي 200 ألف شخص يصابون بالرصاص سنويا، وبالطبع لا يتضمن هذا الإحصاء عدد الضحايا المجهولين الذين يعالجون بعد إصابتهم بعيدا عن أعين الحكومة الفيدرالية. علماً بأنه ينتشر في الولايات المتحدة 211 مليون قطعة من الأسلحة النارية، بينها 67 مليون مسدس مختلف الأنواع.
المفاهيم المتطرفة محرك أساسي
في عام 1994 كان هناك أكثر من مليون شخص من الأمريكيين وراء قضبان السجون، وهو أعلى معدل اعتقالات في العالم، علماً بأن ثلاثة أرباع المتهمين الأمريكيين لا يعتقلون ولا يضعون داخل السجون لأسباب قانونية معينة. والأسوأ من النظام القضائي الأمريكي هو نظام السجون الذي يصنع مجرمين محترفين حقيقيين مهيئين للعودة إلى الإجرام. فأكثر من 60% من المعتقلين نفذوا بالسابق حكما بالسجن.
وبناء على دراسة أجريت على مستوى الولايات كلها، فإن هناك 108 ألف مجرم تم إيقافهم حوالي 109 مليون مرة، وهذا يعني أن أمريكا مسكونة بالكامل بالإرهاب والجريمة الداخلية والمسئول عنها هو الشعب الأمريكي نفسه.
الإرهاب الداخلي إذاً، مستفحل في جذور المجتمع الأمريكي وفي كل آليات حركته، بل كان ركيزة نشأة هذا البلد، سواء من خلال الصراعات بين الغزاة البيض فيما بينهم، أو صراعهم مع أصحاب الأرض الحقيقيين من الهنود الحمر. فالغازي الأمريكي أصبح مواطنا أمريكيا بمقدار ما وسع أرضه وقتل أصحابها الحقيقيين، أو من خلال الاضطهاد الشرس ضد الأفارقة والتي ما زالت تغذيه المعتقدات التوراتية والقوانين الأمريكية التي تعتمد على العهد القديم في تشريعاتها.
وحسب تقرير رسمي صدر عام 1989 بعنوان (ضحايا العنف في القوانين الأمريكية) تحدث أحد كاتبي التقرير (ليونارد جيفري) عن أن في أمريكا 5500 عصابة مسلحة معروفة تنتشر اليوم، وبعضها منظم وله أفرع في كل الولايات المتحدة، وتقوم هذه العصابات أو الميليشيات بـ 25 ألف عملية قتل في السنة، والقتلى معظمهم من السود، وأخذت هذه الميليشيات تبني دولها و قوانينها الخاصة بها داخل الولايات المتحدة، وهي محمية بكميات كبيرة من الأسلحة المتطورة، وهناك تقارير تؤكد أن هؤلاء يملكون كميات من أسلحة الدمار الشامل تفوق الخيال. ولعل استخدام الجمرة الخبيثة بعد أحداث 11 سبتمبر داخل الولايات المتحدة الأمريكية والإرباك الذي أصاب المؤسسات الحكومية والاجتماعية من جرائه لدليل على ذلك. وتم إثبات أن هذه الجمرة الخبيثة المستخدمة هي أمريكية داخلية بحتة صنعت على يد الإرهابيين الأمريكيين. كما أن لهذه الميليشيات نفوذها الانتخابي والاجتماعي، وهي تمارس العنف الهستيري، وتطمع إلى تجهيز جيشاً من الإرهابيين للزحف على البيت الأبيض وتدمير الحكومة الفيدرالية فيه واحتلال البلاد.

يعطيك العافيه رووعة الوجود

ومن ناحية الأرهاب في الأصل هو من الغرب
حتى الأرهابيين العرب مدربين في الخارج ومن أهدافهم للقضاء على الأسلام

والدين الأسلامي واضح وصريح وليس هناك شك بأن الأسلام برئ من الارهاب

احســــــــــــــــنتي على موضوعك

موضوع
شيق ومفيد
دمتي بصحه وعافيه
تقبلي مروري
انتظر المزيد

ما هو إلا ذريعة لمحاربة الإسلام والمسلمين
ووراءها تخطيطات يهودية منذ سنين طويلة
وإن جئنا للحقيقة فهم أهل الإرهاب وهم المجرمون
وتاريخهم الأسود في كثير من الدول
لا يزال شاهداً عليهم
شكراً روعة الوجود

		المشاركة الأصلية بواسطة : غالي اقتباس
	يعطيك العافيه رووعة الوجود ومن ناحية الأرهاب في الأصل هو من الغرب حتى الأرهابيين العرب مدربين في الخارج ومن أهدافهم للقضاء على الأسلام والدين الأسلامي واضح وصريح وليس هناك شك بأن الأسلام برئ من الارهاب

الله يعافيك غالي

وميغسي بقوه ع تواجدك

		المشاركة الأصلية بواسطة : خيال الشدادين اقتباس
	احســــــــــــــــنتي على موضوعك

هلا بخيال الشدادين

احسنت على تواجدك

ميغسي

		المشاركة الأصلية بواسطة : خزامى نجد اقتباس
	موضوع شيق ومفيد دمتي بصحه وعافيه تقبلي مروري انتظر المزيد

مرحبا بخزامى

الله يعافيك

و
ميغسي ع التواجد
اسعدتيني
^_^

		المشاركة الأصلية بواسطة : السلطان اقتباس
	ما هو إلا ذريعة لمحاربة الإسلام والمسلمين ووراءها تخطيطات يهودية منذ سنين طويلة وإن جئنا للحقيقة فهم أهل الإرهاب وهم المجرمون وتاريخهم الأسود في كثير من الدول لا يزال شاهداً عليهم شكراً روعة الوجود

عفواً يالسلطان
و
ميغسي ع التواجد

---

قرأة بدون تعليق


يكفي كلام الاخ غالي و السلطان

يعطيك العافيه