هل أعشقك أبد الدهر؟

قلب فؤادك حيث شئتَ من الهوى
ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأوَّلِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ملكتِ زمامَ الكلمة
فأحكمتِ سيرَها .
................
شكرا لهكذا إبداع

إخواني وأعزتي.
لن يطول الغياب وقريبا سأتواجد .
أخضع لتربص تكويني بالمعهد الوزاري للتربية .
وسوف أعود إن طال العمر.
حفظكم ربي .
وكل الشكر لردودكم.

بالتوفيق أختاه
ننتظركِ هنا ولا غيرهنا
وأن ضلينا الجادة سنعود هنا

سلمت زهرة الكرز.
ونورت الموضوع.

الغزال الشارد.
عافاك الله وأسعد قلبك.
مودتي.

بنت النشامي
أنت منبع كلّ إبداع.
طابت أنفاسك.

عطر الياسمين.
نورت وهلا بطلتك الجميلة.
مودتي.

		المشاركة الأصلية بواسطة : الطاري اقتباس
	الأمل حكاية لايلتفت إليها عاقل كل ادوارها كانت تحت غطاء لك ماعليك ولكل فعل ردة فعل ولاتسوّس في ملكات الحليم . والقلب ثابت ثبات جلمود أشم . وكل شي على طبيعة حال القلب السليم ولا معركة بين الطرفين . المهاترات الرخصية . لكل فعل ردة فعل فحق لنا ان نقر لغيرنا مشروعية الدفاع عن النفس بالكر والفر والباديء أظلم ! والشعراء يقلون مالا يفعلون . وإن الظمير الحي ، المؤمن بالله حق الايمان ، لايدخل في نزاعات مع القلب أبداً كون الحكمة والثقة والمحبة تجمعهما على تقوى ودين . والبيئة واحدة! حدث عارض سميضي ، نعم هو عارض ربما كان مرسل لمهمة باءت بالفشل حين الوقوف لها في مهدها الأول بكل حنكة ودراية (.. طعم .. واسقط يامطر ) وسيغادر أراشيف القلب قريباً عند شروق شمس الربيع الفكري وأن بقي فما هو إلا غثاء سيل . إنه القلب الفطين لن أخاف عليه من غدر العوارض أبداً . تطمن أيه الطاري فانت في صميم القلب حياً وميتا حاضر وغائب . خلق هذا القلب لك ومنك وإليك فارحم. يكفي 24 عاماً من الأسى والحنين وروايات الطرد والإبعاد(ومن يتقي الله فهو حسبه). فالمشاعر وفية . عشمي إنها تثبت على وفاؤها كون القلب أوفى واكبر من أن تنتابه خطوب الزمان فيقع في فخها . تطمن ونم قرير العين واقلط وراسك مرفوع أيه الطاري ! فمحلك محفوظ ومعزز ومكرم ومكنون عن براغيث الأوطان وأوبئتها . تطمن وعجل على الفردوس المستقر والذي لن يطأؤه إلا قدماك أيه الطاري . "وثيقة عهد" . انتهت قرائتي المتهضهضة واحس بالغباء يدب في فكري المتهالك جراء مباراتي النصرواي والهـــلالي التي كان نتاجها "طبق الأصل" .! أنتِ نجمة الزهرة المتلألئة فوق كل النجوم . طبتِ وطاب قلمكِ. الطاري

فلسفة الهجوم وكأن الحياة خلقت للحرب في كرّ وفرّ لا تجدي متى نزعت الجوارح لله ولاذت بحماه سيدي.
مهاترات وترهات من نسج خيال متوهم يحسب كل صيحة عليه هو العدوّ.
نحن في زمن فقدنا فيه الخيرالكثير وصرنا مع النفس نرقب هواها ونمشي حيث تقودنا متناسين أن الحب والكره نسبيان.
لما لا نعي أن الاعتدال فيهما من شيم الاسلام، فرب حبيب اليوم صار عدوّا، ورب عدوّ صار حبيبا.
فسبحان الذي يحول بين المرء وقلبه.
كل التحايا لقلبك أيها الناقد المتأهب.
لا هنت

		المشاركة الأصلية بواسطة : مزنة اقتباس
	جميل جميل جميل من جد مبدعه ي دنيا استمري ي بعدي انتي وقلمك الرائع تحياتي لكما وابي اقول اعجبني رد الطاري وخصوصاً عند الهلال والنصر قمة المشاعر بجد جميل ي الطاري ماكتبته

بجد وبكل الحب ألف الله بينك وبين الطاري أخوان كريمان ما دمت على مذهبه الفكري يا راقية.
وأنا ميتة إعجابا بك وبالطاري .
سلمتما.

السلطان.
شهامة في رجولة تتطلع لها القلوب لتسبح في روعة نفوس تحسن استقبال الكرام.
رصيد إعجابي بك في تزايد أخي.