المودة واللأخوة

بسم الله الرحمن الرحيم

أن المودة والاخوة والزيارة سبب التألف والتألف سبب القوة والقوة سبب التقوى وا

لتقوى حصنن منيع بهايمنع الضيم وتنجح المقاصد وقدمنالله تعالى على قوم وذكرهم

نعمته عليهم بأن جمع قلوبهم على الصفاء وردهابعد الفرقه الى الالفه والإخاء فقال

تعالى {واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته

إخواناً } ووصف نعيم الجنة وما أعد فيها لأوليائه من الكرامة إذ جعلهم إخوانا على

سررمتقابلين وقد سن رسول الله صلى الله عليه وسلم الإخاء وندب إليه وآخى بين

الصحابة وقدذكرالله تعالى اهل جهنم وما يلقون فيها من الألم إذيقولون فما لنامن

شافعين ولا صديق حميم وقال علي رضي الله عنه : الرجل بلا أخ كشمال . بلا يمين

وأنشدوا في ذالك :

وما خير المرء إلا باخوانه كما يقبض الكف بالمعصم

ولا خير في الكف مقطوعة ولا خيرفي الساعدالأجذم

ومن كلام علي رضي الله عنه :

عليك باخوان الصفاء فإنهم عماد إذا أستنجدهم وظهور

وان قليلاً ألف خل وصاحب وان عدواً واحداً لكتير


وفي الختام أتمنى أن لاقى إستحسانكم إخواني وأخواتي

ابوثامر

الله يوفقك على هالموضوع الجميل والأخوة إندثرت في هذا الزمن إلا من رحم

ربي فنجد بين الإخوان المشاكل والتناحر والبغضاء بإسباب تافهة ونجد بينهم قطع

الرحم نسأل الله اللطف والسلامة بارك الله فيك.

موضوع جميل وصلة الرحم توسع في الرزق وتبارك في العمر

جزاك الله خير

مشكور اخوي ابو ثامر على الطرح

المميز والموضوع الجميل

كل الود

شكراً لك أخي الاميرعلى مرورك الطيب وفعلا الاسباب التافهةتسبب البغضاء وقطيعة الرحم التي نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم عنها فقال: { لاتحاسدوا ولا تباغضوا } وقال صلى الله عليه وسلم { لا يدخل الجنة قاطع }

ووفقك الله أخي

شكراً لك أخي أبن سعدون وبارك الله فيك

ياهلا أخوي عبدالله الشدادي والمراقب الغالي

وأنشدوا في ذالك :

وما خير المرء إلا باخوانه كما يقبض الكف بالمعصم

ولا خير في الكف مقطوعة ولا خيرفي الساعدالأجذم

ومن كلام علي رضي الله عنه :

عليك باخوان الصفاء فإنهم عماد إذا أستنجدهم وظهور

وان قليلاً ألف خل وصاحب وان عدواً واحداً لكتير

ابو ثامر مشكورعلى

طرحك المميز والله يعطيك العافيه

تقبل مروري وتحياتي الغربي

كلمات في محتواها الكثير من الدروس

ويكفي ان تصل رحمك لكي تدخل الجنه

تسلم اخوي ابو ثامر على الطرح الرائع

وتقبل مروري واحترامي

مشكور أخوي الغربي وحياك الله ]