..:.. مرحباً بك في شبكة الشدادين الرسمية ، ضيفنا الكريم يسعدنا دعوتك للانضمام والمشاركة معنا .. اضغط هنا لتسجيل عضوية جديدة ..:..


العودة   شبكة الشدادين > المنتديات الأدبية > منتدى القصص والحكايات
 
أدوات الموضوع
إضافة رد
قديم 13 Oct 2005, 04:53 PM [ 81 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Feb 2005
رقم العضوية : 28
الإقامة : saudi arabia
الهواية : ركوب الدرجات
مواضيع : 291
الردود : 5726
مجموع المشاركات : 6,017
معدل التقييم : 83كديميس will become famous soon enough

كديميس غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 5
الكاتب المميز

مسابقة تعرجات قلم

ليلة حالمة

التواصل

عضو مخلص




- سلمى، باختصار، ضحك الحظ في وجهك، وافق وزير المعارف على بكالوريا موحدة، بدل بكالوريا بقسمين، أنا في المطبعة، ثم سكت الهاتف.
- معقول ، غير معقول، سنة واحدة فقط وإذا أنا في الجامعة؟ جننت فرحاً، سأعبر سورها الحديدي إلى القاعات الفسيحة المطلة على الحديقة حيث يتجمع الطلاب أمام كلية الآداب.
تساءلت كطفلة وجدت نفسها في محل للألعاب كلها جميلة ومغرية. تتلون الأحلام. تتزاحم، تتناقض، ماذا دهاني، هل فقدت القدر ة على التركيز؟ الجامعة، الجامعة، اللقاءات، النقاش، الحرية.. صحت وأنا أخلع قميص النوم عنّي:
- في سبيل الجامعة. نحيا أو نبيد!
صفنت لحظة، يجب أن أراه، ولكن كيف؟ ركبت رأسي.. أينما كان، في الطريق، في المعمل، في الباص... أمام الناس، مع الناس لايهم لن أعدم وسيلة. فاجأته في المطبعة يتابع تصحيح البروفات قبل إرسالها إلى الطباعة منكباً على الطاولة ظهره إلى الباب، وإلى جانبه عامل صغير. لم أ در، أسرّه وجودي أم أغضبه. كانت نظرته متسائلة.
سلم الأوراق إلى العامل، وانتحى جانباً دون كلام. أفسح لي الطريق. مشى، مشيتُ كطفلة مذنبة.
البناء قديم لارتوش على جدرانه القذرة. أبواب مسدودة، وأرض وسخة. فتح باباً إلى اليسار وقال:
- تفضلي...
قرب النافذة المغبشة من هباب السيارات. العارية من الستائر. قبع رجل في مثل سن أحمد، زميله في العمل يمج الدخان من سيجارة. ويراقب سحائبه الملتفة في الغرفة المغلقة. دار في كرسيه المعدني. وقف مسلماً. لمحت في عينيه نظرة جريئة. ابتسم متخابثاً، وكأنه يصل حديثاً انقطع قبل هنيهة.
- البروفات جاهزة أستاذ أحمد؟
- حاضر أخي حبيب، دوماً حاضر.. وابتسم غامزاً نحوي.
- لا تنسَ مقالتك النقدية، يجب أن تصل إلى المطبعة اليوم. من الضحية هذه المرة، الفنان أم الفن التشكيلي؟ وضحك لنكتته. حمل بعضه وأوراقه، وقبل أن يغادر رازني بعينيه الصغيرتين المجربتين متأنياً مستكشفاً، ربما المسافة التي قطعتها مع أحمد. قال:


توقيع : كديميس

"لاتبحثوا عني بين كلماتي فهي لاتشبهني"
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 13 Oct 2005, 04:54 PM [ 82 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Feb 2005
رقم العضوية : 28
الإقامة : saudi arabia
الهواية : ركوب الدرجات
مواضيع : 291
الردود : 5726
مجموع المشاركات : 6,017
معدل التقييم : 83كديميس will become famous soon enough

كديميس غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 5
الكاتب المميز

مسابقة تعرجات قلم

ليلة حالمة

التواصل

عضو مخلص




- ليت الآنسة سلمى تترجم لنا قصة من الأدب الأمريكي الحديث، هنري جيمس مثلاً. الكتاب عندي. ثم التفت نحوي:
- كيف لغتك؟
- أنا؟ رددت ساهمة أراقب أسنانه المسودة بفعل الدخان.
- طبعاً، أنتِ.
- مازلتُ في العاشر. لا تعتمد علي.
تباسط بالحديث، وخرج.
عقد أحمد حاجبيه مستاءً من تصرفات رفيقه، عقّب باقتضاب:
- اترك الأمر لنا.
ارتميت بين ذراعيه أنبش صدره وأتلفح بأضلاعه. سمعت وجيب قلبه. نسيت نفسي، تمنيتُ لو أقضي عمري معه، أموت هنا على الكتفين العريضين يضمانني بحنان وقوة همست لنفسي:
- إنه لي، إنه لي..
نقرة على الباب، انفصلنا، دخل الآذن يحمل صينية القهوة. نبر بأدب:
- طلبها الأستاذ حبيب.
مسحت عينا الرجل الطويل النحيل كنخلة باسقة أطراف قدمي، ثم تراجع نحو الباب بلطف:
- إنشاء الله تعجبك أستاذ.
أهي أطيب قهوة ذقتها في حياتي. أهي أحلى أمنية قطفتها من النجوم. أم أحلى فجر؟ غمرتني متعة الظفر. علي أن أختار.
- مارأيك بما طلبه حبيب؟
- سؤال متعجل.
رفع رأسه نحوي. رأيت غيرة واضحة في عينيه. قال: عندما تشربين القهوة، غادري، فما اعتاد العاملون في المطبعة زيارات مماثلة. غرس عينيه في شفتي. جرّني إليه وقبلّني.
في الدرب الملتوي نحو المرجة حيث محطة الترام وحوانيت الحلوى شعرت بالجوع، اشتريت قطعة مبرومة واحدة.


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 13 Oct 2005, 04:55 PM [ 83 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Feb 2005
رقم العضوية : 28
الإقامة : saudi arabia
الهواية : ركوب الدرجات
مواضيع : 291
الردود : 5726
مجموع المشاركات : 6,017
معدل التقييم : 83كديميس will become famous soon enough

كديميس غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 5
الكاتب المميز

مسابقة تعرجات قلم

ليلة حالمة

التواصل

عضو مخلص




- واحدة، قال البائع دهشاً؟
- واحدة.
تسكعتُ أمام المكتبات. قلبت الكتب، والكتب المترجمة. خفق قلبي. هذا اسمه، اسم (أحمد الخالد) مؤطر بالأحمر على كتاب (غوغول).
تتبادل التوأمان دمشق وبيروت المعرفة. وددتُ لو أشتري سالومي، الأم، الزنبقة السوداء، درب إلى القمة، تاييس، أورى، الحي اللاتيني.
استعدت معنوياتي التي أوشكت على الانهيار بفضل نشاط ابنة العم المتزمتة كان أبي اسعدنا، فالعلم عنده خبز مقدس يحلف عليه. من أجله دفع ذهباً لإخوتي في مدرسة الفرير، وللبنات في مدرسة إيطالية. باع دكاكين وبيوتاً جميلة.
منعني التفكير من النوم.
- يافتاح ياعليم. قالت أمي وهي تفرك عينيها بالمنشفة. ماخلصنا قراءة؟ أرى دليل الهاتف في يدك. خير؟
- أبحث عن رقم إلهام حداد. سمعت أنها افتتحت مدرسة خاصة قد أشتغل عندها معلمة.
سكتت قليلاً ثم رمقتني:
- لا تتعجلي، لست بحاجة إلى العمل. أبوك موجود انتظري البكالوريا. أين أحلام الجامعة؟
تدفق الكلام تباعاً من فمها.
إذن هي لا تمانع، هذه بادرة طيبة. لو تدري كم أحتاج إلى أشياء وأشياء.
- طيب، هات بشارة، قلتها وأنا أندفع نحوها وأقبلها.. خلص، صرت بالبكالوريا. وافق وزير المعارف على دمج البكالورتين اعتباراً من هذه السنة. يعني السنة القادمة بكالوريا موحدة، ما سمعت الإذاعة؟!
تراجعت مرتاحة إلى المطبخ، فاحت رائحة القهوة بمذاق لذيذ منعش. نوّر الغرفة وجه أبي المشرق بابتسامة حانية.
- صباح الخير سلمى، شربتِ القهوة؟
هجمتُ عليه أعانقه:
- معقول بابا، بعد البكالوريا... الحقوق... مافينا كاني ماني.
- المحاماة والقضاء مهنة العائلة.


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 13 Oct 2005, 04:56 PM [ 84 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Feb 2005
رقم العضوية : 28
الإقامة : saudi arabia
الهواية : ركوب الدرجات
مواضيع : 291
الردود : 5726
مجموع المشاركات : 6,017
معدل التقييم : 83كديميس will become famous soon enough

كديميس غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 5
الكاتب المميز

مسابقة تعرجات قلم

ليلة حالمة

التواصل

عضو مخلص




سألتُ: صحيح. أنا أنحدر من سابع قاضٍ ليس بينهم امرأة متعلمة؟
- طبعاً غير صحيح. ابنة أخي سعاد أول امرأة درست الحقوق في بلدنا.
- بابا، هات البشارة أنت أيضاً، صرت بالبكالوريا.. يعني قصر الدرب وحدوا البكالوريا. ما سمعت الخبر البارحة؟ أصبح بالإمكان الجمع بين العمل والجامعة.
مد وجهه نحوي:
- وهذه قبلة.
أبعدتني أخبار طازجة عن خواطري وصلتنا دعوة ملحاحة حارة تنز غيثاً من صهري صبري أفندي الذي استعاد وجاهته بين بدوٍ في آخر نقطة من شمالي البلاد. ضمنّ رسالته كلاماً كبيراً عن نجاحاته في زراعة القمح والقطن. لم ينسَ أن يذكر ما اشترى لأختي من ذهب ملأ يديها وأذنيها وحتى قدميها. وفي آخر الرسالة أن أم البنات حامل للمرة الثالثة منذ أن سافرت بعد عدة إجهاضات.
من خلال الأسطر فهمنا أنه اقتنى سيارة فخمة (بونتياك) زيتيّة وأجر سائقاً سريانياً سيكون تحت تصرفنا عندما يقرر والدي المجيء.
رمى الرسالة جانباً:
-سنرى ، عقب والدي، ونفخ ضيقاً من صدره.
رقصت فرحاً، صيفية رائعة، هأنذي أنطلق إلى أفق آخر.
تساءلت:
- ترى كيف أصبحت مها؟ أما زالت جميلة، نحيلة فارعة.
قرأنا الرسالة مرات، بادرت أمي بطيبتها المعهودة إلى توزيع الحلوى ابتهاجاً بالأنباء الجيدة التي رفضها إخوتي ساخرين.
- القمحة المسوسة لا تعطي إلا قمحاً مسوساً.
تنذرني عين أبي بالتروي. اقتربت منه أتدفأ بذراعه همست: بابا، أينما ذهبت أذهب معك. لا فكاك مني. ألا تشتاق إلى حفيداتك.
- أنا معك ياسلمى، البعد جفاء. ربت على كتفي وتمتم:
- لابد من بحث الأمر. سيئاته. وحسناته مع أخوتك.
تواترت القصص عن صبري أفندي عبر الأصدقاء والمعلمين العائدين من هناك.


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 13 Oct 2005, 04:56 PM [ 85 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Feb 2005
رقم العضوية : 28
الإقامة : saudi arabia
الهواية : ركوب الدرجات
مواضيع : 291
الردود : 5726
مجموع المشاركات : 6,017
معدل التقييم : 83كديميس will become famous soon enough

كديميس غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 5
الكاتب المميز

مسابقة تعرجات قلم

ليلة حالمة

التواصل

عضو مخلص




- ذهب أبيض بين يديه، قطن بالأطنان.. أرض خصبة، رخيصة وفلاحون فقراء، جاء صبري أفندي في الوقت الملائم. حظ.. ووجه آخر للعملة الواحدة مستور بطبقة هشة تصبو إلى الكشف عنها. ولن يطول ذلك.
أطار المال صواب مها. أغمضت عينيها عن تحرشات زوجها بالفلاحات. وانغماسه حتى أذنيه في الرذيلة. وأغلقت سمعها عن همسات تدور في غرفة الخادمة الكردية. خرجت أختي من إهاب الخفر والحياء بعد أن كانت ترف عيناها من صوت عالٍ أو صفقة بابٍ حادة مفاجئة في بيت أهلها، تمسك أمي رأسها من أخبارها.
- العمى جنت مها، جنت البنت.
بعد لأي وافقت والدتي على سفرنا. كان يوماً قائظاً من شهر تموز.
أطلت علينا سيارة فخمة بلونيها الرائعين الأخضر الزيتي والأخضر الفاتح ملأ انسيابها البديع عيون الجيران. دار حولها الأولاد في الحارة، وتلمسوا أضواءها وأطلقوا زمورها.
حمل السائق سهيل الحقائب وعلب الحلوى، رتبها في صندوق السيارة الواسع بعناية.. ثم أخرج برادي القهوة والشاي من جيب الباب المخفي وسأل بأدب:
- هل تتكرم المدام. بملئه بالقهوة؟ الطريق طويلة والقهوة تساعدني على الانتباه.
كان السائق شاباً لا يتجاوز العشرين لطيفاً أزرق العينين، أشقر الشعر طويل الجذع. ارتاحت أنفسنا إلى تصرفاته. شد أبي من همته مرحباً ونحن نركب السيارة.
- الله يبارك بالشباب.
أبدى سهيل لهفة لإرضائنا، دخلت دماثته قلوبنا كأحد أفراد العائلة. توقف عند أول محطة للبنزين على مشارف حمص. نفخ الدواليب، ثم خرج بنا إلى ضفاف العاصي في حماة.
كان المنظر ساحراً، والنواعير تدور وتدور، وتئن، تجرف الماء ثم تصبه في قناة طويلة تروي أراضي حماة الخصبة. أسرع سهيل، مد بساطاً قماشياً مقلماً. وفرد كراسٍ من المعدن الخفيف.
- فنجان قهوة على العاصي ينعش القلب، مارأيك ياعم؟
ضحك والدي برضى: المليح لا يحتاج إلى مشورة.


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 13 Oct 2005, 04:57 PM [ 86 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Feb 2005
رقم العضوية : 28
الإقامة : saudi arabia
الهواية : ركوب الدرجات
مواضيع : 291
الردود : 5726
مجموع المشاركات : 6,017
معدل التقييم : 83كديميس will become famous soon enough

كديميس غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 5
الكاتب المميز

مسابقة تعرجات قلم

ليلة حالمة

التواصل

عضو مخلص




- والآنسة، استدار نحوي متسائلاً بعينين ضاحكتين.
- مافي كلام، أجبته.. لكن بعد أن نأكل من الزوادة، أخشى عليها من الحر. وضبّت أمي أقراص الكبة والكفتة، والباذنجان المقلي في السلة الصغيرة.
تناول الشاب السلة.
أكلنا، استروحنا هواءً عليلاً هب من العاصي يحمل نسائم رطبة جففت العرق. تخلصنا من أحذيتنا، نراقب الغروب الفاتن الذي زحف سريعاً على المياه الخضراء الداكنة.
علق أبي:
- الماء حياة الدنيا. أنظروا، وأشار بيده نحو غيضة طويلة عامرة بالأشجار الكثة. بدت مثل كتلة سوداء متزاحمة على ضفتي النهر بشريط طويل ملتوٍ انساب مع جريان الماء. سرحنا مع المنظر وارتخت أعصابنا وهاجرت خواطرنا إلى دمشق.
همّ سهيل:

- لنلحق بحلب لنبيت ليلنا هناك. الفندق محجوز والغرف مهيأة، لا مشكلة من هذه الناحية.
- ماعرفناه عن المنطقة الشرقية نتف لا تفصح عن الحقيقة.
رد سهيل:
- أرض بكر خصبة، آبار ارتوازية حفرها الرأسماليون الحلبيون. جاؤوا بالتراكسات الحديثة. قلبت الأرض نحو الشمس، الأرض صالحة لزراعة الأرز وأجود أنواع القطن.
- وشوارعها، وحدائقها؟ أعني مدينة أختي.
- جميلة خططها الفرنسيون على نحو حديث حضاري، شوارع مستقيمة، وحارات منظمة مثل أوروبا، وأضاف:
- قد تصبح أكبر منافسة لبيروت، موقع استراتيجي مفتوح على تركيا شمالاً والعراق شرقاً وحتى إيران. تدفق الكلام من فمه حاراً وكأنه يستظهر درساً. بلاد مفتوحة على التهريب. كل شيء موجود فيها. من الدخان إلى الكهربائيات.
عندما أشرفنا على خان شيخون ومعرة النعمان صاح أبي مردداً بيتاً لأبي العلاء:


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 14 Oct 2005, 04:21 PM [ 87 ]
مؤسس شبكة الشدادين


تاريخ التسجيل : Jan 2005
رقم العضوية : 1
الإقامة : saudi arabia
الهواية : رياضة + كمبيوتر وبس
مواضيع : 2078
الردود : 91561
مجموع المشاركات : 93,639
معدل التقييم : 4981السلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond repute

السلطان غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 8
فعالية ضوء عدسة

فعالية طلباتك أوامر

شكر وتقدير

فعالية مجموعات المنتدى

يوميات الأعضاء

التميز في دورة الفوتوشوب

شكر وتقدير

أجمل خط 1434 هـ




أكمل يا أبا محمد

فنحن متابعون لك


توقيع : السلطان
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 30 Oct 2005, 01:37 AM [ 88 ]


تاريخ التسجيل : Sep 2005
رقم العضوية : 459
مواضيع : 136
الردود : 1034
مجموع المشاركات : 1,170
معدل التقييم : 25سعد الشدادي is on a distinguished road

سعد الشدادي غير متصل




 
 
المشاركة الأصلية بواسطة : كديميس
اقتباس
 

- .
عندما أشرفنا على خان شيخون ومعرة النعمان صاح أبي مردداً بيتاً لأبي العلاء:

 
 

ننتضر ياكديميس

فأنتضار من هم مثلك

له رونق خاص


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 24 Nov 2005, 08:46 PM [ 89 ]
نائب المشرف العام


تاريخ التسجيل : Mar 2005
رقم العضوية : 106
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 478
الردود : 33237
مجموع المشاركات : 33,715
معدل التقييم : 25عبدالله الشدادي is on a distinguished road

عبدالله الشدادي غير متصل




مااجمل روايتك ياعزيزي

كديميس والله مدري كيف

اعبر عن شعوري بس اقول

الف شكر عزيزي على الراويه


توقيع : عبدالله الشدادي
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 09 Dec 2005, 06:38 PM [ 90 ]

تاريخ التسجيل : Dec 2005
رقم العضوية : 735
مواضيع : 1
الردود : 6
مجموع المشاركات : 7
معدل التقييم : 25مثقف بني شداد is on a distinguished road

مثقف بني شداد غير متصل




سؤال أود الأجابة عليه هل الرواية منقولة أم هي لك؟؟
أنتظر الرد حتى يبدأ الكــــــــــــــــــــــــــــــــــلام!

الأعلى رد مع اقتباس
إضافة رد
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يا مل قلب بنات البدو تلنه / يامل قلب بنات الحضر شلنه شمعة الدنيا قصائد مختارة 11 15 Oct 2008 11:48 PM
رواية ... ميلاد عشق متوازي الاضلاع منتدى القصص والحكايات 12 12 Sep 2007 01:29 AM
عيال حارتنا السارية قصائد مختارة 27 01 Aug 2007 08:34 AM
لاتحاربوا العلمانية بل حاربوا أنفسكم أنا كما أنا النقاشات والمواضيع الهادفة 14 29 Jun 2006 10:06 PM
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

02:27 PM
Powered by vBulletin® developed by Tar3q.com