بدوي يشتري امرأة جميلة من (عاصمة الجمال)

وعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( على المرء المسلم السمعُ والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصيةٍ فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة)) متفقٌ عليه.
............................................
لولاة الأمر رؤيه شرعيه واجتماعيه حوول هذا الأمر
فلن تجد اطهر واخير من بنات بلدك

انا أشهد ان اللي يفكر بالشكل مريض وكأنه خلق من أجل أشباع شهوته

اعيش وحيدة ولا ارتبط بمثل هذا ..الحي ....................... عذرا على هذا الاسلوب ولكنها الحقيقة

موضوع غريب بس مهما كان يارجيل حلم ابليس بالجنه مالك الا بنت ديرتك عشان ترضى والدينك
مو وحده لاهي من قبيلتك ولاتعرف عادت جماعتك

		المشاركة الأصلية بواسطة : قـرقـوش اقتباس
	المفتي هذا مهستر ( كيف مسلمه تباع وتشتري وتصبح جاريه مملوكه ) الي اعرفه انا وحسب معلوماتي ان الاسلام حفظ المراءه المسلمه وكرمها ولا تباع ولاتشتري المراه المسلمه ,,, حتي و ان قامت حرب بين بلدين مسلمين لاتسبي نسائهم ولاتوخذ جواري من نسائهم الشرط الوحيد لكي تكون لك جاريه ان تكون غير مسلمه و حتي ان كانت غير مسلمه وانجبت لك ,, لاتباع ولاتهدي وترث ولها الحق عليك كـ زوجتك الحره هذا والله اعلم ,,,, اذا كنت غلطان اتمني احد يصحح لي اما اذا هم كفار يمكن بس يبغالها بحث < شكلك سامعه غلط شكراً ترف فاصله بيضاء ,,,, من اشهر الجواري الخيزران : ام هارون الرشيد ( ام اشهر خليفه ) شجره الدر : اصبحت ملكة علي المسلمين ( ملكة المسلمين صاحبه الستر الرفيع )

أهلاً بك سيّد قرقوش < شكلك فاهم غلط

الجاريات ليس شرط لها تكون كافرة فيه سبايا مسلمات

وفيه حرب بين الكفار والدول المسلمة ويسبون نسائهم حتى من عهد الرسول

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	و حتي ان كانت غير مسلمه وانجبت لك ,, لاتباع ولاتهدي وترث ولها الحق عليك كـ زوجتك الحره

قرقوش فيه فرق بين إنها يشتريها ويعتقها ويعقد عليها ويتزوجها بتكون

كـ زوجة عادية لها حقوق وواجبات بحكم العقد اللي بينهم

وفيه فرق بين إنها تكون ملك يمين بدون عقد زواج يعني الشخص لما يشتري جارية

يكون هو سيدها وتكون محرم له وفيه أدلة كثيرة تبيّن هالأحكام وإحنا ماعندنا خبرة كافية

وعلم نعرف به تفاصيل عالم الجاريات وحكمها لكن فيه دليل عن حكم ملك اليمين وهو

إن إبراهيم عليه السلام وطء جاريته وهي ملك يمين وأنجب منها ابنه أسماعيل عليه السلام

وبحثت في صحيح البخاري ووجدت هذا الدليل وهذا نصه :

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	فالحاصل أن في هذا دليل على أنه يجوز أن يستخدم الرجل الجارية ويستولدها، قيل: إن إبراهيم جعلها كزوجة، وقيل: إنها كأمة، ولما ولدت له إسماعيل غارت امرأته الأولى سارة ولما غارت قالت: أبعدها عني؛ لأنها ولد لها ولد، وسارة لم يولد لها في ذلك الوقت، وإنما ولد لها بعد ذلك إسحاق فالحاصل أنه أسكنها هي وابنها في مكة فهذا دليل على جواز استيلاد الأمة، ولو كانت مملوكة، إما أنه يعتقها ويتزوجها، وإما أنها تبقى كأمة.

وفي تفسي القرطبي لآية ملك اليمين ذكر : أمة مؤمنة خير من حرة مشركة

وهذا دليل ع وجود الأمة ( الجارية ) المسلمة


,,,,,,

يعطيك العافية ياقرقوش وشكراً لحضورك

		المشاركة الأصلية بواسطة : ودياااان اقتباس
	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد عليه افضل صلاة انا ممن احتارو في فهم هده الاية ولم استطع تفسيرها وارفض تفسير ان الله حلل لمسلم ان يطأ امرأة ليست زوجته لسببين يقرهما المنطق والعقل قبل ان نقول هدا قران وماجاء فلنتبعه عميانا اولا: كيف لكلام الله ان يقر عبودية ادمية وهو الي جاء بالحرية والتساوي بها في كلا الجنسين الرجل والمراة تانيا: كيف احل الله علاقة رجل باخرى غير زوجته وهو المبدا الدي نتفق عليه انه زنا بالمنطق ثالثا: هل حرية ادمية تمنح بنكاح غير مشروع وان لم ترغب فبالقهر ! لانه سيدها وهي تحت امرته هل هدا معقول؟ رابعا : نحن نقول ان القران جاء ليناسب كل زمان ومكان يعني لو جاء وقت ان المسلمين يدخلون بلاد الغرب متلا وياسرون النساء هل سيعود نكاح الجواري ولإمااااااااااااء ! ( الزنا) ولو قال احدهم هدا عندما كان المسلمون اولو قوة فهلا لو عاد زمنهم هل سنعود لرق والعبودية بالمقابل لو سألنا كتابي متلا لو اننا دخلنا بلادكم غازين واسرنا نساأكم ووطاناهم لاننا ماليكهم فمادا انتم فاعلون وانت تقرون مبدأ الأسر والوطأ للجارية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ استغفر الله العظيم بس لازم نلاقي تفسير والا كنا غير جديرين ان نكون حاملين لكتاب الله بالفتاوي العشوائية المنافية للعقل ولما اتى به الله افيدونا مشايخنا اااااا افادكم الله بما يقبله العقل وليس بما يقبله الهوااااااا شكرا وقتنا الحالي لايوجد فيه لا رق ولا عبودية انتبهوا لهذه النقطة

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	انا ممن احتارو في فهم هده الاية ولم استطع تفسيرها

ومن طلب منك التفسير فلستِ مؤهلة لتفسير كتاب الله

هناك علماء التفسير والقرآن فُسّر من قبلهم

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	وارفض تفسير ان الله حلل لمسلم ان يطأ امرأة ليست زوجته

قال تعالى :

" وماكان لمؤمنٍ ولامؤمنةٍ إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم
ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبيناً "

وقال علماء التفسير :

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	إن هذه الآية تحمل معنى الإسلام ألا وهو الإستسلام لله والإنقياد له والخضوع له بالطاعة . فهو استسلام وانقياد وخضوع ولامجال فيه للإختيار بين قبول ورفض ولا بين أخذ ورد. إذا جاء أمر الله ورسوله في مسألة من المسائل فليس غير السمع والطاعة. لااعتبار وقتها لهوى النفس ولالعادات المجتمع ولا لأي اعتبار آخر ،

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	لسببين يقرهما المنطق والعقل قبل ان نقول هدا قران وماجاء فلنتبعه عميانا اولا: كيف لكلام الله ان يقر عبودية ادمية وهو الي جاء بالحرية والتساوي بها في كلا الجنسين الرجل والمراة تانيا: كيف احل الله علاقة رجل باخرى غير زوجته وهو المبدا الدي نتفق عليه انه زنا بالمنطق ثالثا: هل حرية ادمية تمنح بنكاح غير مشروع وان لم ترغب فبالقهر ! لانه سيدها وهي تحت امرته هل هدا معقول؟

حبيبتي لاتدعي الغيرة تعميك وتتعرضين على حكم الله وآياته

والقرآن الكريم أنزله الله منهج للمسلمين ولم يطلب الله من البشرية أن يحكمو عقولهم ومنطقهم فيما أنزله

بل عليهم السمع والطاعة

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	رابعا : نحن نقول ان القران جاء ليناسب كل زمان ومكان يعني لو جاء وقت ان المسلمين يدخلون بلاد الغرب متلا وياسرون النساء هل سيعود نكاح الجواري ولإمااااااااااااء ! ( الزنا)

أظن بأنك لم تفهمي ماطرح بالشكل المطلوب

أختي الفاضله هذا يسمى ملك اليمين لقوله تعالى :

(وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ)

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	بس لازم نلاقي تفسير والا كنا غير جديرين ان نكون حاملين لكتاب الله بالفتاوي العشوائية المنافية للعقل ولما اتى به الله افيدونا مشايخنا اااااا افادكم الله بما يقبله العقل وليس بما يقبله الهوااااااا شكرا وقتنا الحالي لايوجد فيه لا رق ولا عبودية انتبهوا لهذه النقطة

كتب التفسير موجودة وتمت الإقتبا سات من صحيح البخاري

ولازالت الغيرة عند النساء تعمي الأبصار عن الحقائق ...!!!


,,,,,,,,,,,,,,

شكراً لحضورك ودياااان وسعدت بمشاركتك

		المشاركة الأصلية بواسطة : ودياااان اقتباس
	الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن معنى قوله تعالى: وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ في سورة النساء وغيرها، قد يراد به الرقيق عموماً من الذكور والإناث كما في الآية: وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً [النساء:36]. وقد يراد به النساء المملوكات خصوصاً ويسمين: الجواري والسراري وملك اليمين، ويجوز لمالكها أن يطأها ويستمتع بها بغير عقد زواج بل بملك اليمين، كما في قوله تعالى في سورة المؤمنون: وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ* إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ [المؤمنون:5-6] ومثلها في سورة المعارج، وانظر الفتوى رقم: 8747 أما حقوق الجارية المملوكة في الإسلام وغيرها من الرقيق فتتلخص في الإحسان إليهم وعدم تكليفهم من العمل ما لا يطيقون، وقد وردت في ذلك أحاديث كثيرة منها: قول النبي صلى الله عليه وسلم في أخر وصاياه وهو على فراش الموت: الصلاة وما ملكت أيمانكم، الصلاة وما ملكت أيمانكم، فجعل يرددها حتى ما يفيض بها لسانه. رواه أحمد والنسائي وابن ماجه وابن حبان عن أنس. وقوله صلى الله عليه وسلم: هم إخوانكم خولكم جعلهم الله تحت أيديكم، فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه مما يأكل، وليلبسه مما يلبس، ولا تكلفوهم ما يغلبهم فإن كلفتموهم فأعينوهم. رواه الشيخان عن أبي ذر. وورد الأمر بالإحسان بصفة خاصة إلى الجواري المملوكات، كما في قوله صلى الله عليه وسلم الذي رواه الشيخان عن أبي موسى الأشعري وهذا لفظ مسلم: ..... ورجل كانت له أمة فغذاها فأحسن غذاءها ثم أدبها فأحسن أدبها ثم أعتقها وتزوجها فله أجران. والله أعلم. مصدر الموضوع ما معنى قوله عز وجل (وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ)

مهلاً أختي ودياااان :

أحترت بردودك !!!

الرد الأول : تعارضين حتى تفسير الآيات وتجعلين الأمر على هواك

والرد الثاني : مؤيده تماماً لماذُكر في الموضوع

صدقاً هل يكتب في هذا المعرف شخص واحد أو اثنان

		المشاركة الأصلية بواسطة : مهآآآجر اقتباس
	وعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( على المرء المسلم السمعُ والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصيةٍ فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة)) متفقٌ عليه. ............................................ لولاة الأمر رؤيه شرعيه واجتماعيه حوول هذا الأمر فلن تجد اطهر واخير من بنات بلدك

أمر مسلّم به طاعة الله ورسوله وولاة أمره

والنعم في بنات البلد وفي كلهن خير

أهلاً بك أخي مهآآآجر وأشكرك لحضورك ولاعدمتك

		المشاركة الأصلية بواسطة : شمس عنيزة اقتباس
	انا أشهد ان اللي يفكر بالشكل مريض وكأنه خلق من أجل أشباع شهوته

والله إذا كان شراء الجارية أرخص من مهر المرأة الحره

أظن نفس الغرض من الزواج هو نفسه ملك اليمين

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	اعيش وحيدة ولا ارتبط بمثل هذا ..الحي ....................... عذرا على هذا الاسلوب ولكنها الحقيقة

لا أظن أن رجال العالم سيعنّسون إذا رفضت الفتيات الإرتباط بهم

وهو كذلك لايريد حره بل يريد جارية

,,,,,,,,,,,,,

أهلاً بكِ شمس عنيزة وشكراً لحضورك

		المشاركة الأصلية بواسطة : ريتاااال اقتباس
	موضوع غريب بس مهما كان يارجيل حلم ابليس بالجنه مالك الا بنت ديرتك عشان ترضى والدينك مو وحده لاهي من قبيلتك ولاتعرف عادت جماعتك

ههههههههههه يالبى قلبك ياريتاااال الحين حتى الأب والأم يمكن يشطحون مع عيالهم وأرائهم

تغيّر الزمن مافيه حركة بنت قبيلتك وغصب عنك كلن رأيه بيده وهو يقرر حياته يبغى بنت قبيلته كان بها

مايبغاها هو حر بإختياراته ورسم حياته بما إنه ماخالف الشرع

,,,,,

أهلاً بحضورك الرايق وشكراً لك

هذا شاهد من جاحد عليك ياترف

إنتي مسوية زعيمة العصابه البرجماتيه النسائيه هنا

وتنبهين الرجال لهذا الأمر

الحين يحق لهن يطالبنك بالاستقاله أو حتى يهدرن دمك

تحياتي