لست جبان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني أخواتي بمنتدى الشدادين
أرحب بكم أجمل ترحيب وأحييكم أطيب تحيه .,,,,
في عصرنا المسمى على كيفنا بعصر السرعه ... التكنلوجيا ... الإنترنت ... العولمه
القرن الـ 21 والقرن الـ بعده وأنت ماشي .
والتقليد الأعمى لمن حولنا في كل شيء وهو مصداق لقول الرسول صلى الله
عليه وسلم ( لو دخلو جحر ضب لدخلتموه) ,,
والمشكله هنا أننا لم نقلدهم على ما ينفعنا بل قلدنا ما يضرنا ,,
فمثلا هم صنعو الطائرات والسيارات والأقمار الصناعيه ..
ونحن أخذنا منهم لبسهم الخليع وكلامهم البذيء بدل هاوريو ( كيف الحال ) أخذنا كلمه
شت ( سبه بس ماني قايلها ...) يترجمونها في الأفلام تبا وهي مادري صدق والا غيرها
يعني عقولنا صغيره جدا ..
وعد وأغلط في تقليد المشي وحركة الأصابع والقصات ..
وفي تقليد السياسه حقوق المرأه المسكينه المسلوب حقها في الإسلام كما يزعمون ..
ولكن نحمد الله العلي العظيم هناك من يضرب على يد هؤلاء المقلدين الفاشلين
وينهرهم ويحذر منهم من جهات الدوله العليا أو الهيئه أو الشرطه ..
أو الكتاب الكرماء الشرفاء الذي يغارون علي دينهم وعرضهم ,
نحمد الله ونشكره ..
موضوعي يا أحبابي في الله \
أن هناك عاده وتقليد أعمى لم نستطيع مواجهته ,,,
بل وجدنا من يصفق لمن ينهج هذا النهج ويسلك هذا الطريق ,,
وهو نقد كل شي !!! وهي عادة الشعوب الغربيه وقامت عليها حروب وبلاوي
وأقصد بالنقد أي النقد الهادم الذي أنتشر في الآونه الأخيره وسمي بحرية الرأي
وتقليب الشعب على حكومته وعلى إدراته وعلى رزقه ,,
وحث الشعب على أن لا تشكروو بل كونو كالقطط كلو وأنكرو !!!
وهذا الإنكار يعتبر عصيان لقول الله تعالى
في كتابه الكريم الذي يأمر فيه بالشكر على أي شيء
قال تعالي ((وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ)) سورة أبراهيم
وقوله تعالى ((:[ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ)) (البقرة).
فبدلا من أن نشكر الله على الخير وغيره وبدلا من أن نصلح ما وجدناه خطأ
بالمناصحه سرا وبدون فتن .
نطلق العنان لأقلامنا ونهجو ونرثي حالنا ونقول لم نرى خيرا قط ونكثر من كلمة
لماذا ,,,
فيقرأ ما كتباااه الجاهلون فيقفون ويصفقوون وهم لا يعلمون ما عواقب هذا الفعل ..
لا يعلمون أن بسبب قلمهم بدأ فرق ضاله ,,
بسبب قلمهم بدأ العلمانيين يصيدون في الماء العكر ,,
و ,, و ,,, ألخ
ويا كم المصائب بأسبابهم ..
يقول تعالى
(( وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها )) (الإسراء:16) .
أخواني لا نكون هذه القريه المقصوده ومترفينا هم من شبعو من خير هذه الدوله
ويريدون الشر بها لأنها إن إشتعلت الفتن ذهبوو لأرصدتهم في بنوك سويسرأ
التي أكتسبوها بالنصب والإحتيال والرشاوي من الذي يريدون السوء ببلاد الحرمين .
أنتبهو أخواني وأخواتي ولا ترقصو في الظلام مع هؤلاء وأنهروهم وأنصحو من تبعهم .
وأشكركم شكرا بعد الله جزيلا ..
بقلم أخوكم
بندر

بندر
فكر ناضج..وكلام لا يصدر إلا من إنسان واعي
نعم استحققنا لقب (جيل التقليد الأعمى) و بجداره<<<إلا من رحم ربي
اصبحنا لا نعي عواقب أفعالنا وهل لها تأثير على مُحيطنا أم لا
ومثل هذا الحديث ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا)) وهكذا حديث أبي مسعود الأنصاري رضي الله عنه، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من دل على خير فله مثل أجر فاعله)) خرجهما مسلم في صحيحه.
.
.
أخوي الفاضل
لا يسعني إلا أن أقول((اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك، اللهم يا مصرف القلوب صرف قلبي على طاعتك))
ألف شكر لروعة قلمك
بإنتظار جديدك

اللهم صلي على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

وآمين آمين يثبت الله قلوبنا ..

وحياكي الله يا هدووء وأقول لا زال هناك عقول تعي ..

مشكور أخوي بندر على هذا الموضوع

وبخصوص تقليد الغرب صراحه أحنا صرنا نقلدهم في كل شي

الله يكفينا شرهم .,

ولكن من ناحيت النقد لأبد من النقد ولكن على الاشياء التي تهم المشتمع

وهذه هي الوسيله الوحيده التي نملكها وكلامي مفهوم في أمور كثيره لم تعد تنطاق ..!

مشكور أخوي بندر والله يعطيك العافيه ..!

مشكور بندر على الموضوع المميز

الله يوفقك

تحياتي

أخوي بندر
سلت يمينك كاتب مميز وأسل الله أن يرشدك لفعل الخير ويجعل كل ما تكتب في خدمت الاسلام والمسلمين
تقبل تحياتي

جــــــــــزاك الله خير

اخوي بندر

مقالــة راقيــة اقترنت بأطهر الكلام آيات وأحاديث

أسأل الله أن يثبت قلوبنا على دينـــه

بندر

نفع الله بقلمــك ووفقك لكل خير

سلمت يداك

اخوي

بندر

والله يبارك فيك

ويجزاك الله خير

أنت شجاع

وبمقالك هذا لربما أهتدى الكثير

كتبت فأخرجت أبداع وقوة قلم منكفئة خلف ستارك

نريد مقالات مثل هذه مقالات
ونحن ضد التقليد الغربي ....


ولنكن دوماً
من يمتمسكون بعادات أجدادهم والأهم سنة نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم -