..:.. مرحباً بك في شبكة الشدادين الرسمية ، ضيفنا الكريم يسعدنا دعوتك للانضمام والمشاركة معنا .. اضغط هنا لتسجيل عضوية جديدة ..:..


العودة   شبكة الشدادين > المنتديات الإسلامية > المنتدى الاسلامي
  [ 1 ]
قديم 18 Feb 2015, 07:39 AM
عضوة متميزة

*ملاك* غير متصل

تاريخ التسجيل : Sep 2013
رقم العضوية : 67882
الإقامة : saudi arabia
الهواية : الرسم
المشاركات : 9,213
معدل التقييم : 1227
الملف الشخصي للكاتب
إضافة تقييم
الرد على الموضوع
ارسال الموضوع لصديق
طباعه الموضوع
تبليغ عن الموضوع
قال تعالى : يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسِ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْر مُّحْضَراً



قال الله عز وجل في محكم كتابه الكريم

(يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسِ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْر مُّحْضَراً
وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوء تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدَاً بَعِيداً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَاللهُ رَءُوفُ بِالْعِبَادِ
(30)) سورة آل عمران



تشير هذه الآية إلى حضور الأعمال الصالحة والسيئة يوم القيامة،
فيرى كلّ امريء ما عمل من خير وما عمل من شرّ حاضراً أمامه.
فالذين يشاهدون أعمالهم الصالحة يفرحون ويستبشرون،

والذين يشاهدون أعمالهم السيّئة
يستولي عليهم الرعب ويتمنّون لو أنّهم استطاعوا أن يبتعدوا عنها
(تودّ لو أن بينها وبينه أمداً بعيداً)
فالآية لم تقل أنه يتمنّى فناء عمله وسيئاته،
لأنه يعلم أن كلّ شيء في العالم
لا يفنى فلذلك يتمنّى أن يبتعد عنه كثيراً.
«الأمد» في اللغة الزمان المحدود،
و «الأبد» اللامحدود،
والأمد يقصد من استعماله غالباً انتهاء الزمان،
وإن استعمل أحياناً أيضاً في مطلق الزمان المحدود.
قال في الميزان أن سيء العمل يسوء النفس,
كما يشعر بالمقابلة بأن حضور خير العمل يسرها,
وإنما تود الفاصلة الزمانية بينها وبينه دون أن تود أنه لم يكن من أصله

لما يشاهد من بقائه بحفظ الله,
فلا يسعها إلاَّ أن تحب بعده وعدم حضوره في أشق الأحوال,
وعند أعظم الأهوال كما يقول لقرين السوء نظير ذلك,
قال تعالى:
{ نقيض له شيطاناً فهو له قرين } ,
إلى أن قال:
{حتى إذا جاءنا قال يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين فبئس القرين }
وفي قوله:
{ تود لو أن بينها وبينه أمداً بعيداً }،
دلالة على أن حضور خير العمل يسرها انتهى
إن المذنبين
ـ كما تقول الآية ـ
يتمنّون أنّ يمتدّ الفاصل الزماني بينهم وبين ذنوبهم طويلاً،
وهو تعبير عن ذروة ما يشعرون به من تعاسة جرّاء أعمالهم السيّئة،
لأنّ طلب البُعد الزماني أبلغ فى التعبير عن هذا الإستياء من طلب البُعد المكاني،
فاحتمال الحضور موجود في الفاصل المكاني،
بينما ينتفي هذا الاحتمال تماماً في الفاصل الزماني.
فإذا عاش أحد ـ مثلاً ـ
في فترة الحرب العالمية،
شمله القلق والإضطراب وإن ابتعد مكانياً عن منطقة الحرب،
لكن الشخص الذي يعيش في فترة زمنية بعيدة عن الحرب لا يشعر بذلك القلق.
هذا مع أن بعض المفسّرين احتملوا أن يكون للفظة

«الأمد»
معنى البُعد المكاني أيضاً
(كما ورد في مجمع البيان نقلاً عن بعض المفسّرين)،

غير أن هذا لم يرد في اللغة على الظاهر.
(ويحذّركم الله نفسه واللهُ رؤوفٌ بالعباد).

في الجزء الأوّل من هذه العبارة يحذّر الله الناس من عصيان أوامره،
وفي الجزء الثاني يذكّرهم برأفته.
ويبدو أنّ هذين الجزءين هما ـ على عادة القرآن ـ
مزيج من الوعد والوعيد.
ومن المحتمل أن يكون الجزء الثاني
(والله رؤوف بالعباد)
توكيداً للجزء الأوّل
(ويحذّركم الله نفسه)،
وهذا أشبه بمن يقول لك : إنّي أحذّرك من هذا العمل الخطر،
وإنّ تحذيري إيّاك دليل على رأفتي بك،
إذ لولا حبّي لك لما حذّرتك.
هذه الآية تبيّن بكل وضوح تَجسُّد الأعمال وحضورها يوم القيامة.
كلمة
«تجد»
من الوجود ضدّ العدم.
ولفظتا «خير» و «سوء»
وردتا نكرتين لتفيدا العموم.
أي أنّ الإنسان يجد أعماله الحسنة والقبيحة يوم القيامة مهما تكن قليلة.
بعضهم أوّل هذه الآية وأشباهها
وقال إنّ القصد من حضور الأعمال هو حضور ثوابها أو عقابها،
أو حضور سجلّ الأعمال الذي دوّنت فيه الأعمال كلّها.
ولكن من الجلي أنّ ذلك لا ينسجم وظاهر الآية،
لأنّ الآية تقول بوضوح
إنّ الإنسان يوم القيامة «يجد» عمله.
وتقول : إنّ المسيء يودّ لو أنّ بينه وبين «عمله»
القبيح فواصل مديدة.
فهنا «العمل» نفسه هو الذي يدور حوله الكلام.
لا سجلّ الأعمال، ولا الثواب والعقاب.
كذلك نقرأ في الآية
أنّ المسيء يودّ لو بَعُدَ عنه عمله،
ولكنّه لا يتمنّى زوال عمله إطلاقاً.
وهذا يعني أنّ زوال الأعمال غير ممكن،
ولذلك فهو لا يتمنّاه.
هناك آيات كثيرة أُخرى تؤيّد هذا الأمر،
كالآية 49 من سورة الكهف.
(وَ وَجَدوا مَا عَمِلُوا حاضِراً ولا يَظلِمُ رَبُّكَ أحَداً)
والآيتان 7 و 8 من سورة الزلزلة
/ فَمَنْ يَعْمَل مِثقالَ ذَرَّة خَيْراً يَرَهُ * وَ مَنْ يَعْمَل مِثقالَ ذَرَّة شَرّاً يَرَهُ).
وكما سبق بعض المفسّرين يرون أنّ لفظ «الجزاء»
مقدّر وهذا خلاف ظاهر الآية.
يستفاد من بعض الآيات أنّ الدنيا مرزعة الآخرة،
وأنّ عمل الإنسان أشبه بالحبّ الذي يُزرع في التربة، فتنمو تلك الحبّة،
ثمّ يحصد الإنسان معها حبّاً كثيراً.
كذلك هي أعمال الإنسان التي تجري عليها تبدّلات وتغيّرات تناسب يوم القيامة،
ثمّ تعود إلى الإنسان نفسه،
كما جاء في الآية 20 من سورة الشورى :
(من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه).
ويستفاد من آيات أُخرى أنّ الأعمال الصالحة في هذه الدنيا
تأتي في الآخرة بصورة نور وضياء،
فيطلبه المنافقون من المؤمنين
انظرُونا نَقتَبِس مِن نُورِكم)
فيقال لهم :
(ارجعوا وراءكم فالتمِسُوا نوراً)
هذه الآيات وغيرها العشرات
تدلّ على أننا يوم القيامة نجد العمل عينه بشكل أكمل،
وهذا هو تجسيد الأعمال الذي يقول به علماء الإسلام.
هناك روايات كثيرة أيضاً عن أئمّة الإسلام
تؤكّد هذا المعنى،
من ذلك :
قال رسول الله
(صلى الله عليه وآله وسلم)
لمن طلب أن يعظه :
«لابدّ لك يا قيس من قرين يدفن معك وهو حيّ، وتدفن معه وأنت ميّت،
فإن كان كريماً أكرمك،
وإن كان لئيماً أسلمك،
لا يحشر إلاَّ معك ولا تحشر إلاَّ معه،
ولا تُسأل إلاَّ عنه،
ولا تُبعث إلاَّ معه، فلا تجعله إلاَّ صالحاً،
فإنّه إن كان صالحاً لم تستأنس إلاَّ به،
وإن كان فاحشاً لا تستوحش إلاَّ منه،
وهو عملك»
ولإلقاء الضوء على هذا البحث لابدّ من معرفة كيفية الإثابة والعقاب على الأعمال.
رأي العلماء في الثواب والعقاب
للعلماء آراء مختلفة في الثواب والعقاب :
1 ـ يعتقد البعض أن جزاء الأعمال الاُخروي أمر اعتباري، مثل المكافأة والعقوبة في هذه الدنيا،
أي كما أنّ هناك في هذه الدنيا عقاباً على كلّ عمل سَيّء أقرّه القانون الوضعي،
كذلك وضع الله لكلّ عمل ثواباً أو عقاباً معيّنين. وهذه هي نظرة الأجر المعيّن والجزاء القانوني.
2 ـ ثمّة آخرون يعتقدون أنّ النفس البشرية تخلق الثواب والعقاب،
فالنفس تخلق ذلك في العالم الآخر دون إختيار،
أي أنّ الأعمال الحسنة والأعمال السيّئة
في هذا العالم
تخلق في النفس صفات حسنة أو سيّئة، وهذه الصفات تصبح جزءاً متمكّناً من ذات الإنسان،
وتبدأ هذه بإيجاد صورة تناسبها من السعادة أو العذاب. فذو الباطن الحسن في هذا العالم يتعامل مع مجموعة من الأفكار والتصوّرات الحسنة،
والأشرار والخبثاء مشغولون بأفكارهم الباطلة وتصوّراتهم الدنيئة في نومهم ويقظتهم.
وفي يوم القيامة تقوم هذه الصفات نفسها بخلق السكينة والعذاب أو الشقاء والسعادة.
وبعبارة أُخرى أنّ ما نقرأه عن نِعم الجنّة
وعذاب جهنّم ليس سوى ما تخلقه هذه الصفات
الحسنة أو السيّئة في الإنسان.
3 ـ فريق ثالث من كبار علماء الإسلام
اتّخذوا سبيلاً آخر دعموه بكثير من الآيات والأحاديث. يقول هؤلاء :
إنّ لكلّ عمل من أعمالنا
ـ حسناً كان أم سيّئاً ـ
صورة دنيوية هي التي نراها،
وصورة أُخروية كامنة في باطن ذلك العمل.
وفي يوم القيامة،
وبعد أن تكون قد طرأت عليه تحوّلات كثيرة،
يفقد صورته الدنيوية ويظهر بصورته الأُخروية فيبعث على راحة فاعله وسكينته،
أو شقائه وعذابه.
هذه النظرة، من بين النظرات الأُخرى،
تتّفق مع كثير من آيات القرآن،
وبناءاً على ذلك،
فإنّ أعمال الإنسان ـ
وهي مظاهر مختلفة من الطاقة ـ
لا تفنى بموجب قانون بقاء
«المادة / الطاقة»
وتبقى أبداً في هذه الدنيا،
على الرغم من أنّ الناظر السطحي يظنّها قد تلاشت.
إنّ بقاء هذه الأعمال بقاءاً أبدياً
يتيح من جهة أن يراها الإنسان
عند محاسبته يوم القيامة ولا يبقى له مجال للإنكار، كما يتيح للإنسان من جهة أُخرى
أن يعيش يوم القيامة بين أعماله،
فيشقى أو يسعد.
وعلى الرغم من أنّ علم الإنسان لم يبلغ بعد مرحلة اكتشاف الماضي،
إلاَّ للحظات قليلة سابقة(1) ،
فممّا لا شكّ فيه أنّه لو تمّ
صنع جهاز أدقّ وأكمل، أو لو كانت لنا
«رؤية» و «إدراك»
أكمل لاستطعنا أن نرى وندرك كلّ ما حدث في الماضي.
لإثبات إمكان تجسيد الأعمال الماضية،
يمكن الإستناد إلى مبادىء الفيزياء الثابتة اليوم، فقوانين الفيزياء تقول إنّ المادة تتحوّل إلى طاقة، وذلك لأنّ «المادّة» و «الطاقة»
مظهران لحقيقة واحدة،
كما تقول أحدث النظريات بهذا الخصوص،
وأنّ المادّة طاقة متراكمة مضغوطة
تتحوّل إلى طاقة في ظروف معيّنة.
وقد تكون الطاقة الكامنة في غرام واحد
من المادّة تعادل في قوة انفجارها أكثر من ثلاثين ألف طن من الديناميت.
ملخّص القول :
إنّ المادّة والطاقة مظهران لحقيقة واحدة،
وبالنظر لعدم فناء الطاقة والمادّة،
فليس هناك ما يحول دون تراكم الطاقات المنتشرة
مرّة أُخرى وتتّخذ صورة مادّة أو جسم،
فإذا كانت نتيجة الأعمال صالحة ظهرت بصورة نِعم مادّية جميلة،
وإذا كانت شرّاً وسيئّة فإنّها تتجسّد
في وسائل عذاب وعقاب.
**************************************
تفسير الأمثل
تفسير الميزان
1 ـ اكتشف العلماء جهاز تصوير يعمل بالأشعة ما تحت الحمراء تستطيع أن تصوّر حدثاً
لم يمض عليه أكثر من بضع لحظات،
إنّ الجهاز يعمل وفق نظام حراري
يجتذب الأمواج الصادرة عن الأجسام،
ويحوّلها بوساطة جهاز يدعى «ثرموجرام»
إلى سالب وموجب،
ثمّ يصوّرها بالأسود والأبيض ـ
كما ذكرت وسائل الإعلام ـ
وبهذا يمكن ـ
أن نعرف كيفية وقوع جريمة
وتصوير أعمال المجرمين السابقة ثمّ عرضها عليهم وكشف كذبهم.
*
*
والله اعلم,..


رد مع اقتباس
قديم 18 Feb 2015, 12:48 PM [ 2 ]
<img border=

تاريخ التسجيل : Nov 2011
رقم العضوية : 49670
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 1901
الردود : 25788
مجموع المشاركات : 27,689
معدل التقييم : 784نورة is a splendid one to beholdنورة is a splendid one to beholdنورة is a splendid one to beholdنورة is a splendid one to beholdنورة is a splendid one to beholdنورة is a splendid one to beholdنورة is a splendid one to behold

نورة غير متصل


رد: قال تعالى : يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسِ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْر مُّحْضَراً


بارك الله فيك
وجزاك الله كل خير
ملاك


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 18 Feb 2015, 03:05 PM [ 3 ]

تاريخ التسجيل : Jan 2013
رقم العضوية : 63996
الإقامة : saudi arabia
الهواية : التصميم - الرسم
مواضيع : 1565
الردود : 24676
مجموع المشاركات : 26,241
معدل التقييم : 6354ضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond repute

ضياء القمر غير متصل


رد: قال تعالى : يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسِ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْر مُّحْضَراً


بارك الله فيك وفي جهودك المبارك ..
وأثابك الرحمن ..
ووفقك الرحمن دوما


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 21 Feb 2015, 12:16 PM [ 4 ]

تاريخ التسجيل : Jan 2012
رقم العضوية : 54016
الإقامة : saudi arabia
الهواية : الهدوء..
مواضيع : 719
الردود : 89590
مجموع المشاركات : 90,309
معدل التقييم : 6692بنت النشامى has a reputation beyond reputeبنت النشامى has a reputation beyond reputeبنت النشامى has a reputation beyond reputeبنت النشامى has a reputation beyond reputeبنت النشامى has a reputation beyond reputeبنت النشامى has a reputation beyond reputeبنت النشامى has a reputation beyond reputeبنت النشامى has a reputation beyond reputeبنت النشامى has a reputation beyond reputeبنت النشامى has a reputation beyond reputeبنت النشامى has a reputation beyond repute

بنت النشامى غير متصل


رد: قال تعالى : يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسِ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْر مُّحْضَراً


جزاكِ الله خير ملاك
وجعلها بميزان حسناتك


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 21 Feb 2015, 12:50 PM [ 5 ]
مؤسس شبكة الشدادين

تاريخ التسجيل : Jan 2005
رقم العضوية : 1
الإقامة : saudi arabia
الهواية : رياضة + كمبيوتر وبس
مواضيع : 2072
الردود : 91526
مجموع المشاركات : 93,598
معدل التقييم : 4981السلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond repute

السلطان غير متصل


رد: قال تعالى : يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسِ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْر مُّحْضَراً


بارك الله فيك يا ملاك
والله يجزاك كل خير ويعلي قدرك
ويختم لنا ولكم بصالح الأعمال
وأحسن الآجال


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 22 Feb 2015, 05:01 AM [ 6 ]
عضوة متميزة

تاريخ التسجيل : Sep 2013
رقم العضوية : 67882
الإقامة : saudi arabia
الهواية : الرسم
مواضيع : 810
الردود : 8403
مجموع المشاركات : 9,213
معدل التقييم : 1227*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of

*ملاك* غير متصل


رد: قال تعالى : يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسِ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْر مُّحْضَراً


اسأل الله العظيم أن يرزقكم الفردوس الأعلى من الجنان.
وأن يثيبكم البارئ خير الثواب على ردكم الطيب
دمتم برضى الرحمن


الأعلى رد مع اقتباس
إضافة رد
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

12:29 PM
Powered by vBulletin® developed by Tar3q.com