متاهات

فارسة الأحلام
الجمال أنت .
وفي حضورك تتسابق الألحان وتتبارى العبارات.

احتياج
شكري على الحضور السامق.
تقديري لسموك.

شوق
شكري لك بعدد نجوم السماء.
ومودتي وتقديري.

الباحث عن الحقيقة.
ليس للصمت سوى عبادة الأرواح لتلامس شغاف الجمال المكنون في ثنايا قلبك المذواق.
مودتي.

زهرة الكرز
الجمال منك وإليك.
كل الحب.

الغزال الشارد.
ردك يسعد القلب ويحيي به الأمل.
وأسلوبك تبحر فيه النفس لتعانق مجد لغة العرب.
سلمت.

الحياة جواد والانسان فارسها ، ولكل جوادٍ كبوة وبين الاثنان صراع لاينتهي "خلق الانسان في كبد" وماكان للفارس ، ربما كان لجواده البغية نفسها فارتطم الساق بالساق واختلط الحابل بالنابل. وأنّى يهدآن ويفهمان ! حامظ ياعنب. ولن يصحو القلب بعد طعنه . عزائك ؟
وللنفس (مرامات عديدة استهوتها المشاعر فسببت للصدر ضجيجاً كأنه ازيز النحل !) فتلاحقت الكبوات والهفوات ! ربما هي تلك حقاً ، أو كانت ترهلات طبيب ..........، إغتاظ عتد اقتحام شاعر قلاع الملكية فحق له ان يكون شاعر ..لإجتيازه مراحل التخدير .. اللهم لاحسد ! وجادلهم باللتي هي احسن .
وكان للجواد نصيب الأسد من الخيلاء والفوقيات عن تلك التجاعيد والتي لايرا انها تجاعيد الا هي .. تحت البند العربي (أصائل). مع يقينها انها لن تنال من اوكار الطيور إلا ومضة طرف عابر ..فذاك أصيل ايضاً..
سيدة القلم
انت جنة الفكر وينابيع المشاعر ونحن هنا ننظر لكِ بعين الغبطة والإعجاب فاستمري واستمري .

شكراً.

فكرك لبنات من أصالة العربي الشامخ الذي تعشق نفسه السمو فتجمح جموح الأغر وهو يبحث عن دنيا فيها التسامي والترفع عن وحل الحزن.
قراءة واعية رفعت فكري ليلامس أبراج ابن المتعاني.
أنا من يغبطك سيدي.

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	كرهت من ينظر بجوانب الحياة إلى جوانبك. ولا يحسب لك أي حساب، من ينظر إلى عيوبك. ولا تطرق العيوب عنده أي باب.

حتى أنا كرهت اسمي حمدان بدون مسقط راسي
( ربوع العين )
كرهت الحياة بدون طبيعتها بعد ان عبثت بها آيادي الحضارات والثقافات ..
ولهذا كلي عيوب .. إلا عيب السلطة فأني منه بريء..
شكراً..

ألم أقل أن نبعك أصيل يا ابن العين.
قلب خلي من عشق الدنيا .
ونفس تسمو للعلياء في قوة وجمال روح.
سلمت يا ابن المتعاني.