..:.. مرحباً بك في شبكة الشدادين الرسمية ، ضيفنا الكريم يسعدنا دعوتك للانضمام والمشاركة معنا .. اضغط هنا لتسجيل عضوية جديدة ..:..


آخر 10 مشاركات T9mem مجموعة ألوان للأعضاء (وقله من البال ما أغيب ولا مرة) 2024    <->    اسباب بحة الصوت    <->    Momyz ما الفرق بين الهيروين والكوكايين والأفيون وما مخاطرهم الصحية؟    <->    الكبد مع الخضروات    <->    المرأة الفقيره والرجل المريض    <->    زهرة رحب بالصعوبات إن جاءتك    <->    مفروم دجاج وخضار وجبن موزاريلا    <->    زهرة صينية شرايح بطاطس بالمفروم    <->    وردة تكساس فرايز    <->    وردة محشي بطاطس    <->   
مختارات   الخاذل أخو القاتل ‏   
مواضيع ننصح بقراءتها مجموعة الوان للاعضاء وقله من البال ماغيب ولامره2024
العودة   شبكة الشدادين > المنتديات العامة > القسم العام
 
أدوات الموضوع
إضافة رد
  [ 1 ]
قديم 24 Oct 2012, 01:52 PM
عضو جديد

عبدالملك بن يزيد غير متصل

تاريخ التسجيل : Oct 2012
رقم العضوية : 61756
الإقامة : saudi arabia
الهواية :
المشاركات : 24
معدل التقييم : 25
الملف الشخصي للكاتب
إضافة تقييم
الرد على الموضوع
ارسال الموضوع لصديق
طباعه الموضوع
تبليغ عن الموضوع
القرأن وداء السرطان



القرآن و داء السّرطان يستحق المشاهدة والنشر : http://youtu.be/cTI14RTARrg via @youtube

توقيع : عبدالملك بن يزيد
سبحانك اللهم وبحمدك

رد مع اقتباس
قديم 24 Oct 2012, 02:01 PM [ 2 ]
عضوة متميزة


تاريخ التسجيل : Mar 2011
رقم العضوية : 37316
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 453
الردود : 11877
مجموع المشاركات : 12,330
معدل التقييم : 328شمس الأصيل is a jewel in the roughشمس الأصيل is a jewel in the roughشمس الأصيل is a jewel in the roughشمس الأصيل is a jewel in the rough

شمس الأصيل غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 8
المشاركة في احتفالية العام التاسع

مسابقة الاحتفال التاسع

المشرفة المتميزة

القسم المميز

المشرفة المميزة

فعالية سماؤنا زرقاء

العضو المميز

الحضور المميز


رد: القران وداء السرطان


بارك الله فيك عبد الملك

وأعتقد لايعتقد به

بسم الله الرحمن الرحيم

شيخنا الفاضل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انتشر بالنت الكثير من الحكايات عن إعجازات علمية للقرآن الكريم

وأغلب من ينشر هذه الموضوعات لا يحركهم إلا حماسهم وعواطفهم الدينية

فكثيرا ما نجد تلك الإعجازات لا نصيب لها من الحقيقة

ومما يتم نشره قولهم:

المصباح في زجاجة

قام العالم أديسون مخترع المصباح الكهربائي، بأكثر من آلف تجربة قبل أن ينجح في اكتشافه، الذي لم يتكلل بالنجاح إلا بعد أن هداه الله إلى وضع زجاجة حول المصباح، لتغطي السلك المتوهج، وتزيد من شدة الإضاءة، ويصبح المصباح قابلاً للإستخدام من قبل الناس، ولو كان هذا العالم يعلم ما في القرآن الكريم من آيات معجزات، لعلم أن مصباحه بحاجة إلى أن يغطى بزجاجة، كي ينجح ويضئ لمدة طويلة كما يجب، وذلك مصداقاً لقوله تعالى: "الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري"
-------------------------------------------------------------------------------------
العرجون القديم

بذلت وكالة الفضاء الأمريكية كثيرا من الجهد، وأنفقت كثيراً من المال، لمعرفة إن كان هنالك أي نوع من الحياة على سطح القمر، لتقرر بعد سنوات من البحث المضني والرحلات الفضائية، أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطح القمر ولا ماء ولو درس هؤلاء العلماء الأمريكان كتاب الله، قبل ذلك، لكن قد وفر عليهم ما بذلوه، لأن الله تبارك وتعالى قال في كتابه العزيز: "والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم" والعرجون القديم هو جذع الشجرة اليابس، الخالي من الماء والحياة.
-------------------------------------------------------------------------------------
في ظلمات ثلاث

قام فريق الأبحاث الذي كان يجري تجاربه على إنتاج ما يسمى بأطفال الأنابيب، بعدة تجارب فاشلة في البداية، واستمر فشلهم لفترة طويلة، قبل أن يهتدي أحدثهم ويطلب منهم إجراء التجارب في جو مظلم ظلمة تامة، فقد كانت نتائج التجارب السابقة تنتج أطفالاً مشوهين، ولما اخذوا برأيه واجروا تجاربهم في جو مظلم تماماً، تكللت تجاربهم بالنجاح. ولو كانوا يعلمون شيئا من القرآن الكريم لاهتدوا إلى قوله تعلى، ووفروا على أنفسهم التجارب الكثيرة الفاشلة، لأن الله تعالى يقول: "يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث ذلكم الله ربكم له الملك لا إله إلا هو فأنى تصرفون"
والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن هي: ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين وهي
(غشاء الأمنيون، والغشاء المشيمي، والغشاء الساقط).
ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية.
ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحم.
( انتهى )

فعلى سبيل المثال حديث القرآن كان عن منازل القمر مثل البدر والهلال
حتى عاد كالعرجون القديم
ولم يكن الأمر يتعلق بطبيعة القمر ولا الحياة علي سطحه

فهل فعلا هذه النقاط الثلاث تمثل إعجازات علمية للقرآن ؟

وجزاكم الله كل خير


الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .

أولاً : أُقدِّم بِمقدِّمَة حول ما يُعْرَف ب ـ" الإعجاز العلمي " ، وهو في حقيقته إعجاز علمي تجريبي ، بمعنى أن إثباته خاضِع للتجربة .
وهذا مَحَلّ استئناس وليس مِمَّا يُعوَّل عليه ولا مِمَّا يُبنى عليه .
وذلك أنّ بعض ما يُقال فيه مَحْض تَخرُّص في بعض الأحيان ، ومِنه مَا يُبنَى على نَظَرِيّـات قابِلة للتغيُّر والـتَّبَدُّل .
حتى ما يُعتَبَر " حقائق علمية " هي حقائق عِلمية باعْتِبار ، وهي نظريّات باعتِبَار آخر ؛ فهي لَدى من قَرَّرها " حقائق علمية " ، ولَدَى غيره من العلماء " هي نَظريّات " قابلة للتغيّر .
ولا يَجوز أن تُبنَى حقائق القرآن على مثل هذا ..
قال سيد قطب رحمه الله :
لا يجوز أن نُعَلِّق الْحَقَائق النهائية التي يذكرها القرآن أحيانا عن الكون في طريقه لإنشاء التصور الصحيح لطبيعة الوجود وارتباطه بخالقه , وطبيعة التناسق بين أجزائه . . لا يجوز أن نُعَلِّق هذه الحقائق النهائية التي يذكرها القرآن , بفروض العقل البشري ونظرياته , ولا حتى بما يسميه "حقائق علمية " مما ينتهي إليه بطريق التجربة القاطعة في نظره . إن الحقائق القرآنية حقائق نهائية قاطعة مطلقة . أما ما يصل إليه البحث الإنساني - أيا كانت الأدوات المتاحة له - فهي حقائق غير نهائية ولا قاطعة ; وهي مقيدة بحدود تجاربه وظروف هذه التجارب وأدواتها .. فَمِن الخطأ المنهجي - بحكم المنهج العلمي الإنساني ذاته - أن نُعَلِّق الحقائق النهائية القرآنية بحقائق غير نهائية . وهي كل ما يصل إليه العلم البشري . اهـ .

ولأنَّ من شأن هذا أن يُعَرَّض القُرْآن للـتَّكْذِيب بل والسُّخْرِيَة من الإسلام وأهله ؛ فقد حَاوَل بعض الْمَارِقين والْمُسْتَشْرقِين إيجَاد أشياء ذات علاقة بالإعجاز ، وليست حقيقية ، حتى إذا صدّقها الناس ، أثْبَتُوا فشلها وأنها غير صحيحة ؛ وهذا يَعود على نفوس بعض المسلمين بالتّشكيك بالقرآن .

ثانيًا : لا يَجوز أن يُفْهَم ولا أن يُقال : إن هذا الذي تَوصَّل إليه العِلْم هو تفسير آية مِن كِتاب الله ، وأنَّ هذا هو الفَهْم الصَّحِيح ؛ لأنَّ في هذا القول إلغاء لِفَهْم سَلَف الأمّة في تفسير القرآن ، أو في تفسير وفهم بعض آياته .
ولأن تلك الحقائق لو تَغيَّرت – وهي قابلة للتغيُّر – لأدّى إلى فساد المعنى الذي قالوا به .

ثالثا : الناس طَرفان ووسط في قضية الإعجاز العلمي ..
فَطَرف يُسارِع في كل ما يُشمّ مِنه رائحة إعجاز وما لا يُشمّ مِنه .. بل يَتَكلَّف في القول بالإعجاز ، ولو لم تُساعِده النصوص ..
وطَرَف قال بِنَفْي الإعجاز ؛ لأنهم قالوا : الإعجاز في القرآن بَيَاني ولُغَوي ؛ لأنَّ الله أعْجَز به العَرَب ، وهم أهل الفصاحة .
والوسَط أن يُقال بإثبَات الإعجاز العلمي التجريبي بِضَوابِط :
الأول : أن يَكون مِن الحقائق العلمية دون النَّظَريّات .
الثاني : أن لا يُقْطَع بأنه المراد في الآية .
الثالث : أن لا يُهمل تفسير السَّلَف .
الرابع : أن يَكون الأخذ به على وجه الاستئناس .

رابعًا : مَا سألتَ عنه – حفظك الله – على وجه الخصوص .

الأولى : المصباح في زجاجة

مَن قال إن الْمُصْبَاح لا يشتعل إلاَّ إذا كان داخِل زُجاجة ؟!
لقد كانت المصابيح في القديم تُضيء وتشتعل من غير وُجود زجاج !
إلاَّ أنَّ الْمُصْبَاح يَجعل شُعلة تلك المصباح ثابتة وأكثر إضاءة . هذا مِن جهة .
ومِن جهة ثانية .. ماذا لو جاء العِلْم الحديث بمصابيح تُضيء مِن غير زُجاج .. وهذا مُحتَمَل
فإلى وقت قريب كانت المصابيح مِن نَوع واحد ، والآن عشرات الأنواع !
فقد يأتي زمن ويُضيء المصاب من غير وُجود زجاجة ..
فيرجِع هذا – كما تقدّم – على القرآن بالتكذيب ..
وأنّ ما فهمتموه من وُجود المصباح في زجاجة ثَبَت عكسه ..
ولكن لو قيل :
هذا مما يُستانس به ، وأنَّ المصباح يكون أكثر إضاءة ، واشدّ توهّجا لو كان في زُجاجة ؛ لَبَقيِتَ الآية مُحتَمِلَة لأكثر مِن معنى .
وبالتالي فلو ثَبَت هذا أو بَطَل .. فالآية باقية تحتمل أكثر مِن معنى .
كمَا أننا أبقينا على ما فسّرها به السَّلَف ، مِن الصحابة فَمَن بعدهم .

الثانية : العرجون القديم

تفسير الآية بأن العرجون القديم " هو جذع الشجرة اليابس، الخالي من الماء والحياة " أخشى أن يَكون مِن باب القَول على الله بغير عِلْم .
ورَحِم الله الإمام أحمد إذ كان يقول : إياك أن تتكلّم في مسالة ليس لك فيها إمام .
يعني لا تتَكلَّم في مسألة مِن مسائل العِلْم لم يَتَكلَّم بها أحد مِن قبلك .

ثمّ إن سِيَاق الآيات ليس في وَصْف القَمَر ، بل في الحديث عن مَنازِله .
قال تعالى : ( وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ &nbsp .
وتَشْبِيه القمر بِالعُرْجُون القَدِيم في تَقَوُّسِه وحالِه آخر الشهر
قال البغوي في تفسير الآية :
والعُرجون عُود العِذْق الذي عليه الشَّمَاريخ ، فإذا قَدِم عَتِق يَبُس وتَقَوَّس واصْفَرّ ؛ فَشَـبَّه القَمَر في دِقَّـتِه وصُفْرَتِه في آخِر الْمَنَازِل بِه . اهـ .
وهذا هو تفسير أكثر السَّلَف
قال الإمام السمعاني في تفسير الآية :
والأكثرون أنَّ العُرْجُون هو عُود الكِبَاسَة إذا دَقّ ويَبُس وتَقَوَّس . اهـ .
والكِبَاسَة : هو العِذْق .

فالـتَّشْبِيه ليس لأجْل أن العذِق لا حَيَاة فيه ، بل لِكونه مُتَقوِّسًا ضعيفا .

ثم مَن قال إنَّ الأمْريكيين أو غيرهم استطاعوا إثبات أنّ القمر لا حياة فيه ، و " أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطح القمر ولا ماء " ؟!

لقد رَدّ أحَد الكُتَّاب الأمريكيين على بَني قومه بأدِلَّـة عقلية على كذبهم في دعوى الوصول والهبوط على سطح القمر !
وذلك من خِلال عِدّة نقاط ، منها :
الأولى : لَمَا نَزَل رائد الفضاء - بِزعمهم – على سَطح القمر كان يمشي على رِجْليه ! مع إثباتِهم انعدام الجاذبية فوق سطح القمر ! يعني المفترض أن يَكون كالسابِح في الهواء !
الثانية : أنَّ المركبة هبَطَتْ واستقرَّت فوق سطح القمر ، مِن غير وُجود جاذبية !
الثالثة : أنَّ رائد الفضاء لَمَّا نَزَل - بِزعمهم – على سَطْح القمر كان هناك آلة تصوير صَوَّرَته أثناء نُزولِه مِن الْمَرْكَبَة ! فَمن الذي سبقهم وزرع آلة التصوير تلك لتصوّر رائد الفضاء فور نُزولِه على سطح القمر !
الرابعة : أن رائد الفضاء زَرَع علَمًا أمريكيا فوق ما زَعموه " سَطح القمر " ! فأخَذ العَلَم يُرَفْرِف !
مع إثباتِهم أنه لا حياة ولا هواء ولا ماء على سطح القمر !
فكيف يُرفرِف العَلَم مع عدم وجود جاذبية !

ومثل هذا الزَّعْم ما قِيل في مسألة انشِقاق القمر .. وأنّ وكَالة ناسا أثبَتتْ انشقاق القمر !
فكيف أثْبَتَتْه الوكالة بِزعمِها ؟
ثم هل الذي شقّ القمر أحَد مِن البشر حتى إذا عاد والْتَحَم بَقِيَت آثار تِلك اللَّحَام ؟!
لا شكّ أن هذا تَهوّك وتهوّر وتسرّع في قَبُول كل ما يُقال فيه : إعجاز علمي .

الثالثة : في ظلمات ثلاث

هذه مِمَا يُسْتأنس بها ، فهي لَم تَخْرُج عن تفاسير السَّلف ، ولم يُزْعَم أنها تفسير الآية .
وسواء ثَبَت ما قَالُوه عن أطفال الأنابيب أو لم يَثبت ، فالآية باقية على مصداقيتها وتفسيرها

فقد جاء عن السَّلف تفسير الظلمات الثلاث بمثل ذلك .
قال ابن كثير في تفسير الآية : وقوله جل وعلا : ( فِي ظُلُمَاتٍ ثَلاثٍ &nbsp يعني : في ظُلمة الرَّحِم وظلمة المشيمة - التي هي كالغشاوة والوقاية على الولد - وظُلمة البطن . كذا قال ابن عباس رضي الله عنهما ومجاهد وعكرمة وأبو مالك والضحاك وقتادة والسدي وبن زيد . اهـ .

فمثل هذا التفسير والقول فيه بالإعجاز العلمي التجريبي هو من التفسير الْمَقْبُول .
لِموافقته لتفسير السَّلَف ، ولكونه مما يُستأنس به .

والله تعالى أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم


توقيع : شمس الأصيل
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 24 Oct 2012, 02:58 PM [ 3 ]
عضو جديد

تاريخ التسجيل : Oct 2012
رقم العضوية : 61756
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 7
الردود : 17
مجموع المشاركات : 24
معدل التقييم : 25عبدالملك بن يزيد is on a distinguished road

عبدالملك بن يزيد غير متصل


رد: القران وداء السرطان


انا اتفق مع بعض الكلام الذي ذكر
لكن بإختصار
القران الكريم هو كلام الله وهو معجزة نبينا صلى الله عليه وسلم
اولا هل تتفق معي ان القران هو إعجاز لفظي وإعجاز بلاغي وكلامي
طيب,, هل يمنع ذلك ان يكون ايضا إعجاز علمي وعددي؟
انا اقول نعم فهو اعجاز علمي وعددي ايضا
فالقران هو المعجزة الخالدة ليوم الدين

اما موضوع ان نلغي كلام المفسرين السابقين ونشكك في تفسيرهم نعم وما المانع في ذلك هم في النهاية بشر وقد فسروا القران حسب علمهم وحسب امكانياتهم التي كانت موجودة في ذلك الزمان واجتهدوا وأفادوا كثيرا ونسأل الله ان يجزيهم خير على ذلك.
لكن القران مازال يحمل في آياته الكثير والكثير من التفاسير
وبعض الايات تحتمل اكثر من تفسير.
العبد لله الذي يخاطبك مهتم بالفيزياء الحديثة والنظريات الفيزيائية والقوانين وهندسة الكون.
والله يا اختي فأن الكثير من هذه القوانيين لا اقول لكِ انها ذكرت بالقران بالنص الصريح لا ولكن القران يعطينا المفاتيح ورؤس اقلام حتى نبحث ونعمل نحن المسلمون.
على سبيل المثال مثل سرعة الضوء وغيرها موجودة في القران واهمها
اكتشاف اكتشفه علماء الفيزياء الحديثة انهم قالوا ان الكون كله كان عبارة عن ذرة صغيرة ثم اتنفجرت هذه الذرة (الانفجار العظيم) او (big bang) واخذوا على ذلك جائزة نوبل.
طيب في آيه صريحة جدا في القران تبين وتوصف ان الكون كان كما يقولون
يقول تعالى(( أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون ( 30 ) وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد بهم وجعلنا فيها فجاجا سبلا لعلهم يهتدون ( 31 ) )
والرتق في اللغة : السد ، والفتق : الشق.
آيه صريحة تبين ان السماء والارض كانتا قبضة واحدة ففتقمها الله.

وكثير من الايات تؤيد نظريات فيزيائية بالذات.

لكن المشكلة فينا نحن المسلمون ان الغرب حين يعلن عن نظرية او اكتشاف جديد
نقول ان هذه النظرية او الاكتشاف موجود لدينا في القران.
طيب ,, موجودة لديك هل عملت عليها؟ هل طلعت نظرية تفيد فيها العلم والناس؟

فلذلك انا ارفع القبعة لهؤلاء العلماء الذين يكتشوفون هذه الامور بالرغم من عدم وجود كتاب لديهم يدلهم ويعطيهم المفاتيح.
تحياتي لك ولمرورك الكريم والحديث يطول وذو شجون.
وفي الاخر انصحك بل اقول امانة عليكِ بمشاهدة التالي في اليوتيوب.
1-يوم القيامة بالمنظور الفيزيائي.
للدكتور علي الكيالي.
2-محاضرة نفس الدكتور في جائزة دبي للقران الكريم عن قيزياء الليل.
3- كتاب (كلمات لايقولها إلا خالق) للدكتور صبري الدمرداش


الأعلى رد مع اقتباس
إضافة رد
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

06:06 AM
Powered by vBulletin® developed by Tar3q.com