فواصلنا ( النسخه الثانية )

.

وَ
صَّح
الله
لسَانْ
الشِعر
وَ القافْ
وَ صَّح
الله
بوُح
الصَمتْ
وَ عُمقْ
الإِحساسْ
يوُمْ
إِجتمَّع
طُهر
القوافيِْ
وَ الإحساسْ
وَ الروُح
طَربَّها
غزيِر
الإحساسْ !

وَ
الفواصِلْ مُبعثرَّة كَ عِقد اللؤُلؤ إِقبلوُها منْ فَضلِكمْ
بِكُلْ مَافيِها منْ بَعثرَّة وَ فوُضوُيَّة !





سَارة . . . . !

و
من قابل
قبل
و
لازلت
أحب الرقم
111
إذا أتى ثالثاً
لتلك
الروض
و
نورها
رتلاً
و
الله ربي
و
ربكم
و
أنثري
أيتها
المحبرة
و
البواردي
محلل معلوماتي

و
عندما كنت
صغير السن
طيشاني
وقتها ماكنت
اعرف للحياة
معنى
و
بعد أن إكتمل نموي
و
واستد ساعدي
و
بلغت سن الرشد
تبين لي ، إن ...
الحج
عرفه
عرفه
عرفه







وقناص..!

و
كثيرون على قيد الحياة قليلون على قيد الانسانيه

و
ساعه واحده قد تكون خير من عشر ساعات
بل وإنني ادركتُ مالم يدركه الكثير
ساعه واحده قد تكون بثواني العمر كله

و
أخبرتني ذات ليله بأن الحُب دعاء
فاصبحتُ أدعوا لها سراً حتى لاتعلم
يسعدها الباري

و
ازدادت الفواصل جمالاً حيثُ السطور بكلمه
لكل من سارة والبواردي





الفارسَة

ومن لا يقـدر حضـورك..:

لا تعـظم غيـابه ..

و
عندما يملأ الريح صدري
ويدعدعه
و
يتورم الوجه خجلاً
ويجزر أضلع صدري ثم يصعقها
و
يخرج من صدري هزيم
متلعلع أغيظ بألمي من صولجان ملك الغابه
وأسدل رموشي على وجنتاي تارة

وتارة أرفعها لأرى كيف تلعب العاصفة بأغصان الجنان
من حولي
و
أمد يداي لغصن الينع

وأبدأ في تناول شهدها
و
شم عبق زهرها وورقها
لأرتد إنتعاشي

وأنا في أشد أحزاني
و
أحلامي
و
أشجاني

ولوعاتي
وماهي إلا لحظات قليلات
و
حتى تطلب مني الريح الموت تلاشياً

وأخرّ في مرقدي مغشياً علي
و
ما أن أصحوا من غفوتي إلا وأجد نفسي أمام نملتي
و
هي ْْ
،
ترقص ،، ترقص ..

مرقّص.

والقَلْب الاَبْيَض بالزّمَان الرّمَادي
يَشْبَه ضَياع الْحَقّ فِي وَقْت كَذَّاب

وما ذبحنا غير

.....بسمات المجامل

...........وطعنات القفا

و
لا أجيد الإعتذار على أخطائي لكنني ؛ أبكي كثيرًا و أعد دموعي ألا أكررها .

و
مُرهقة للحد الذي لا أستطيع فيه مسح دمعاتي .

و
مُغرمة بابتسامتك واقعة في حُب لون عينيك .. من فضلك ، ابتسم

و
أقرأ أحاديثنا الطويلة ، أقرأها ستين مرة و لا أملّ .. كان و لازال حُبك لا تنصفُه الثمانية و العشرين حرفاً.

و
من المستحيل حتى أن تهنأ لك رشفة ماء دونهم إنهم حين يغيبون ؛ نفقد لذة كل شيء .

و
كتبتْ و هي تبكي ؛ أنا أصغر من نُقطة حين مرضك .

و
لأنني أحبك ؛ أستودعك الحي الذي لا ينام .

و
الذين نُحبهم نخشى أدنى وجعٍ في قلوبهم ، نتمنى سعادتهم حتى و إن كانوا لغيرنا أو كانوا معهم

و
يا حُلمي ، تدثر ، استرح قليلا و نام .

و،،،،، عندما ألبس ثوب الحداد
و
الذي لم يحاك من أجلي فانني أستاهل
و
لايحق لأحدٍ أن يعتذر مني كوني لبست
ثوب لم يحاك من أجلي