هذه الصخرة توجد في احدى قرى الاحساء الشرقية
وهي تمثل جزء من امتدادات جبل القارة المشهور حيث يفسر الجلوجيون
وجودها هنا بسبب الهزات الارضية التي حدثت منذو ملايين السنين
والذي ادى الي تدحرجه مع مثيلاتها حول الجبل المذكور
والعجيب في هذه الصخرة انها رابضة على تلة مستوية
الا انها في احدى ايام السنة وبالتحديد في شهر ابريل من كل عام ترتفع
من مكانها لتبقى معلقة في الهواء
لتستمر لمدة نصف ساعة تقريباً وبارتفاع يقدر بـ 11 سم تقريباً
حيث يشاهدها الكثير من الزوار الذين يذهبون لهذا الحدث الرهيب .
تم سؤال احد المتخصصين في الظواهر الغريبة وهو من الجلوجيين الغربيين
عن سر هذه الصخرة ومدى امكانية حصول هذه الظاهرة فرد قائلا
نعم يحدث هذا بسبب حرارة الارض المنبعث والذي يؤدي الى ارتفاعها لمدة وجيزة
سبحان الله .
تعتبر مغارة هرقل في طنجة بالمغرب من المغارات الكبيرة والمثيرة لارتباطها بألاسطورة الاغريقية.
بسراديبها الممتدة على مسافة 30 كيلو مترا في باطن الأرض، تعتبر مغارة
"هرقل"، قرب عروس الشمال مدينة طنجة، أكبر مغارات إفريقيا.
وتستقطب سنويا الآلاف من السياح و هواة الاستغوار، خاصة أنها تنتمي إلى مجموعة مغارات منطقة أشقار، التي يعود تاريخ استيطانها إلى خمسة آلاف عام قبل الميلاد.
ونحتت هذه المغارة، التي اكتشفت في عام 1906، بيد الطبيعة، في بطن مرتفع صخري تشرف على المحيط الأطلسي غير بعيد عن بوغاز جبل طارق، حيث تتعانق مياه البحر الأبيض المتوسط بمياه المحيط الأطلسي.
وتقول الأسطورة الإغريقية إن معركة قوية بين هرقل وأنتي، ابن "بوسيدون"، استطاع هرقل أن يهزمه، وفي الصراع شقت إحدى ضربات سيفه مضيق البوغاز بين أوروبا والمغرب والمغارات المشهورة باسمه، ثم تزوج بعد ذلك زوجة أنتي، فأنجبت له سوفوكس الذي أنشأ مستعمرة "طنجيس".
غير أن هذا الزخم التاريخي لم يشفع تعرض سلامتها للتهديد، ما دفع في أكتوبر من سنة 2007، وبدعم من الاتحاد الأوروبي، إلى الشروع في عملية ترميم الموقع، و تهيئته بالشكل الذي يعيد له اعتباره كأبرز المعالم الأثرية بمدينة طنجة، بعدما بات عرضة للضياع جراء تأثيرات الطبيعة على جوف المغارة، والتي أدت إلى انسداد الكثير من المنافذ الهوائية التي تصلها بالسطح، وانهيار جزء من سقف جهتها الشرقية، قبل إغلاق الجزء الأكبر من المغارة في تلك الفترة.
يقول سعيد الطانجاوي، أحد سكان عروس الشمال، "صراحة هذه المعلمة مفخرة لسكان المدينة، فهي تزخر بالأساطير، وتشهد على حقبة مهمة في تاريخ طنجة".
وأوضح سعيد، أن "على الجهات المختصة الاهتمام أكثر بهذه المعلمة التاريخية، لكونها تجذب آلاف السياح، الذين يبهرهم الشكل الهندسي لهذا الكهف العميق، الذي تتكسر عليه أمواج البحر عند كل مد".
من جانبه، قال ميشيل (ج)، سائح فرنسي، "لا يمكنني أن أزور المغرب، دون التوجه إلى مدينة طنجة، التي تستقبلك بكم هائل من المآثر التاريخية، وفي مقدمتها مغارة هرقل، التي أعتبرها أعجوبة الطبيعة".
وأضاف ميشيل، أنه "من هواة الاستغوار، ورغم تردده أكثر من مرة على هذه المغارة، إلا أنني أحس بأنني لم أسبر أغوارها وأكتشف معظم أسرارها".
وتشير بقايا عمائر ومباني طنجة القديمة، بأشكالها الرومانية والأندلسية والأوروبية، إلى تاريخ المنطقة التي ترك الفينيقيون، والقرطاجيون، والرومان، والوندال والعرب حوافر خيولهم عليها.
ففي عام 707م فتحها موسى بن نصير و ولى عليها القائد طارق بن زياد الذي انطلق منها عابرا المضيق الذي أخذ اسمه ليفتح الأندلس عام 711م، فعظم شأن المدينة وأصبح اسمها يطلق على المغرب الأقصى كله بعد أن تحولت إلى مركز وجسر تعبر منه قوافل الجيوش والعلماء والأدباء، وكل من يود التوجه إلى الأندلس التي كانت لا تفصلها عن طنجة سوى 14 كيلو مترعن البحر.
يشار إلى أن أسوار المدينة العتيقة لطنجة تمتد على طول 2200م، مسيجة بذلك الأحياء
الخمسة للمدينة العتيقة، وهي القصبة، ودار البارود، وجنان قبطان، وواد أهردان، وبني إيد.
وبنيت هذه الأسوار على عدة مرا حل، التي من المحتمل جدا أنها بنيت فوق أسوار المدينة الرومانية "تينجيس".
وتؤرخ الأسوار الحالية بالفترة البرتغالية (1471-1661م)، إلا أنها عرفت عدة أشغال الترميم ، وإعادة البناء و التحصين خلال الفترة الإنجليزية (1661-1684) .
في وادي نهر الكلب في لبنان على بعد 20 كم شمال بيروت. تتألّف من مغارتَين كلسيّتين: سراديب عليا ومغارة سفلى حيث ينساب نهر يبلغ طوله 6230 م. من الناحية الجيولوجية، تؤمّن الكهوف نفقًا أو مفيضًا للنهر الجوفي. في هذه المغارة والسراديب حفرت المياه الكلسية قبابًا ممتلئة بالصواعد والهوابط من مختلف الأحجام والألوان والأشكال، بالإضافة إلى ستائر فخمة وتكوينات صخرية عجيبة. يُذكر أنّ طول المغارة يزيد عن 9000 م وهي تحوي أحد أكبر الهوابط في العالم وطوله 8،20
م. وتضمّ المغارة قاعة ضخمة يبلغ ارتفاعها من السقف حتّى سطح الماء 108م.
هى من أبداع الخالق عز وجل أية فى الجمال وقمة فى الروعة تعد من أهم المعالم التى يقصدها السياح لما تحوية من لمسات بديعة وتصوير من صنع البارى فتبارك الله
سأصبحكم معنا الى جوف المغارة لكى تطلع عليها عن قرب ..
اكتشاف جعيتا
يرجع الاكتشاف الحديث للنهر الجوفي لعام 1836 وينسب الفضل في ذلك للأمريكى ريفرند تومسون
يمكنك زيارة كل من القسمين العلوي والسفلي في فصل الصيف حيث تستمع بدرجة منعشة من البرودة داخل الكهف، ويغلق القسم السفلي أحيانا في فصل الشتاء حيث يرتفع منسوب المياه بدرجة كبيرة، تستغرق الجولة ساعتين وتشمل التجول بالقوارب في المعرض السفلي وزيارة المعارض العلوية سيرا على الأقدام مع مشاهدة عرض تقديمي للكهوف
الطريق الى مغارة طرابزون بداية الطريق عبر هذه المرتفعات
والطرق المتعرجة الممتعة
وسيصادفنا هذا المسجد، وبعد أن نؤدي فيه الصلاة ( إن كان وقتها قد حان )
فسنمر عبر هذه الأماكن
وستشاهدون هذا المناظر عبر الطريق ( خضرة داكنة، ورعاة بقر، وبقر، وغيوم كثيفة )
وقبل دخول المغارة .. ستشاهدون هذا المحل الصغير وهو مخصص ( لبيع التذكارات )
وبالقرب من محل التذكارات (كوخ صغير لبيع تذاكر الدخول )
وبجوار المحل .. ستشاهدون المغارة من الخارج .. وهي كما ترون ................
والآن .. سيأخذكم محبكم ــ أبو راكان ــ إلى داخل المغارة
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
( 1 )
( 2 )
( 3 )
( 4 )
( 5 )
( 6 )
( 7 )
وعندما نتعمق داخل المغارة ... ستدهشكم هذه المناظر الساحرة
7
7
7
7
7
7
7
( 1 )
( 2 )
( 3 )
( 4 )
( 5 )
( 6 )
( 7 )
( 8 )
( 9 )
( 10 )
وبعد أن تخرجون من المغارة فلا بد أن يكون الإرهاق قد نال نصيبه منكم ..
فحياكم الله على تناول الطعام في هذا المطعم القريب من المغارة
وبعد تناول الغداء ... فلنحتسى كوباً من القهوة في هذا ( الكوفي شوب الشعبي )
وبعد أن شبعتم وأرتحتم قليلاً .. فلنذهب إلى مقر السكن
والسكن عبارة عن أكواخ رائعة وجميلة في أحضان الطبيعة الساحرة والجو البارد
فهذا الكوخ الأول
وتلاحظون في الصورة أدناه أنه صغير ( يكفي لشخصين) ولكنه مجهز بوسائل الترفيه والراحة
وهذه صورة خارجية للكوخ الكبير ( يتسع لأربعة أشخاص )
وصورة داخلية
( المطبخ وصالة الطعام ) في الكوخ الكبير
ويتمنى أبو راكان أن ياخذكم بالفعل إلى تلك المغارة وتلك المنطقة الجميلة ( طرابزون )
وقبل أن نغادر ..
فهذه صورة لسواحل مدينة طرابزون
تحياتي للجميع