بيت شعر راق لك 2 ..!!

ولرب ضائقة يضيق بها الفتى
ذرعا و عند الله منها المخـرج

ضاقت فلما استحكمت حلقاتها
فُـرجـت وكنت أظـنـهـا لا تُفرج





هانت أيها الطلاب .. أسبوع واحد و ينجلي هم الاختبارات بتيسير الله

من هو حبيبك
.
.
.
.
.
.
.
.
.

غايتي بس اهنيه

على حسن حظه عشانك حبيبه

ليـه اليديـن تصـدّ عـن شيٍ تبيـه وتشتهيـه
يـوم العيـون تسابـق الجايـع علـى لقمة عشاه
علمّتني في صف ( أول حبـك ) ان اكبر سفيـه
اللـي اذا حـسّ بغـلا خلّـه يفـرّط فـي غـلاه

لاتحرقين الخد يادمعة العين

مادام صدري زايدٍ بافتزازه

كنا اثنين وفالغرام امتهنين

لكن خرب جونا ابو قزازه

الغربي

العفو عند المقدرة سيد الأحكام
والحلم عند المعضله سيد الصبر
والشعر قبلٍ نكتبه عبد الأقلام
يخرج من الهاجس ويبلش به الحبر
أما قصيدٍ ينطح المجد قدام
وألا كلام مايقدم ولا شبر

صبحته عند المساء فقال لي
اتهزء بقدري ام تريد مزاحاً
فأجبته اشراق وجهك غرني
حتى توهمت المساء صباحا

مو صحيح ..!
آن آللي يرسم [ ضحكته] للنآس دآيم
من ورآهم ( مآيطيح )..
مو صحيح..!
آن آللي يفتح نآفذة بيته
يدور [ شمس] ..
يمكن يدور ريح ..!
يمكن يبيهآ تقلعه لـ ( آخر مكآن )
وينفض آوجآعه ..
يعله يستريح .. !

لآتنتظر مني عتب ,
بعض العتب يجيب جرح ثآني !

الحضور اللي تشتت من [ غيابك] و انقسم

ما ترجعه الملامه و الحسايف و العتاب .."

و الغياب اللي تأثرفي حضورك و اتسم

.اصبح اقوى دافعٍ نجتمع فيه بغياب .."

يحب الجريح آخر دروب اللقاء ويجيه

وتحب القدم جيّة مكان أول مواجه


...