أحمد بن باز: قيادة المرأة للسيارة من مبادئ الحرية الأصلية

مرحبا بأخواتي الفاضلات شوق شداد وترف
والأخ الفاضل أبيض وأسود



نقطة النقاش هي قيادة المرأة للسيارة والتي تحتاج الى
قيادة السيارة لظروف اسرتها ،
كأن يكون ليس لديهم رجل يعول البيت ويقوم بالتوصيل ..


ولم نقصد ان تترك المسألة بلا ضوابط..


لاحظوا انني في كل كلامي لم ادمج مسألة سياقة المرأة للسيارة بالأنحراف ،
لأن هذه قضية تختلف عن قضية قيادة المرأة للسيارة



انا ضربت المثل بالتعليم كفكرة لدى كبار السن في ذلك الوقت
لأنهم كان عندهم انه تفسخ وانه تغيير لما تخرج البنت للتعليم
أو اذا دخلت الجامعة ،
وهناك من الأسر لازالوا لا يقبلون ان يدخلون بناتهم مجال الطب
وهو من العلم الذي لاغنى عنه ،
انا اقصد الفكرة لدى الناس ومدى تقبلهم لها
ولم اقصد ان العلم مثل قيادة المرأة للسيارة ..


وقيادة المرأة للسيارة هي كفكرة جديدة الآن لدى المجتمع السعودي
وهم يحاولون دفعها عنهم بكل شكل ولا يقبلون حتى ان يطرح موضوع
للنقاش فيه كموضوع الأخت شموخ شدادية هذا ،


ودائما يربطون ويدمجون الأنحراف والفتن والتبرج والتفسخ بقضية
قيادة المرأة للسيارة

في السعودية هيئة ( الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ) وهم يقومون بدور طيب
في صد الفتن ،
وهل سيسكتون اذا قامت احدى النساء بالتبرج ونشر الفتنة وهي تقود السيارة ؟


واذا كانت المرأة ستركب مع السائق الأجنبي وهي ليست على اخلاق طيبة
فهل سيصلحها هذا السائق ؟
أو هل هي تخشى منه اذا أرادت ان تفعل شي ؟

وهل السائق سيحميها من مغازلة الشباب لها ؟

وماهو الأفضل برأيكم :
أن تقود المرأة السيارة ، أو انها تجلب لبيتها سائق من بنقلادش؟


الخطر الخطر هو السائق الأجنبي الذي يجلس في طرف حوش البيت
وياله من خطر على ابنائنا وبناتنا



الشباب الآن فتحوا بيوت وأتوا بالسائقين وقالوا لنسائهم عندكم السائقين
ونحن مشغولون في مقاهي المعسل أو الأستراحات ،
فهل هذا أحسن من أن تقوم المرأة بقيادة السيارة ؟



والله اني كنت من قبل متشدد لدرجة اني كنت اذا تناقشنا في المجالس
عن قيادة المرأة للسيارة اني اقف على ركبتي من كثر التشدد

ولكن اذا رأيت بتعقل وتبصر فأنك سترى ان هناك اناس محتاجين
ان يقودون بناتهم للسيارة لقضاء حوائجهم




عندنا في قطر النساء يقودون السيارات وأغلبهم محتشمات
ويلبسن النقاب وغصب على من يراهن يحترمهن لسترهن



من بغى الستر يستره الله

^
^

هلابك ياقطري إحنا فهمنا عليك إن التعليم كالقيادة وعشان كذا ناقشناك فيها لأن شتان بين التعليم

والقيادة أنا وياك إن الصالحه صالحه والطالحه طالحه وين ماكانوا واللي يبي الشر مايرده شي

لــكن إحنا نقول إبعد عن الشر وغني له لأن السواقه لو سمحوا بها مو بس اللي تسوق تصير محتاجه

بيسوقن كل البنات وهات يادمار بدال ماتحس وراها رقيب وبتصير هايته بالشوارع والمفتاح بجيبها

مو مثل لما مثلاً أطلع السوق وجاييبني أخوي راح أعمل حساب لانتظاره وماراح أطول وحتى لو كنت

مع سايق ماراح أطول بروحتي لــكن بيني وبينك لو معي سيارة بروح السوق وبمر على صاحباتي

وحتى لو إني محتشمه وماسويت مجرد تنفيه عن النفس بالتمشي لــكن بكون ضيعت وقت بلاشي

وبدال ماأسعسع بالشوارع ومبسوطه ع الليسن الجديد أقضيها بالبيت مرتاحة البال أحسن

وبعدين لابغوا يسمحون بالقيادة عندي اقتراح تصير شوارعنا دورين ضروري عشان الزحمة

لا لي و لا ليه حبيت يا عنيه و أشغلت بك بالي





أهلاً أهلاً بقطر و سكان قطر

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	ونحن مشغولون في مقاهي المعسل أو الأستراحات ، فهل هذا أحسن من أن تقوم المرأة بقيادة السيارة ؟

^

^



اللي مثل هالعيّنه يستاهل و يتحمل ما يجيه و اللي ما فيه خير حق أهله ما فيه خير حق نفسه





الرسول - صلى الله عليه و سلم- قال : (( خيركم خيركم لأهله و أنا خيركم لأهلي ))






و مسألة السواقين ما يجيبهم إلا الناس الأُبهات حقين البزنس اللي أساساً ما يقابلون أهاليهم إلا دقائق معدوده فاليوم و ما هم فاضين حق أهلهم












عالعموم الموضوع واضح (( أحمد بن باز : قيادة المرأه للسيارة من مبادئ الحياه الأصليه ))

أبيض و أسود

أختصر على نفسي وأقول أن رايي و ردي 100% من رد أخوي قطري أصيل

بيض الله وجهك يا النايف وضحت الرؤية انت واخوي وافي وكفيتي ووفيتي اخت شموخ على الطرح والأجابة وارجو ان تتقبلي مروري المتواضع

حياكم الله جميعا ً كل بمعرّفه
الموضوع فيه مؤيدين ومعارضين
والمعارضة بنسبة 99,90 %
المعارضين وضّحوا وجهات نظرهم وفقاً للدين والعرف

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	وعلى قول أديب عمرو : الست ما بتعرفش تركن , وعشان الواحدة تركن سيارتها توقف الشارع كله

والله اول خلهم يشوفون شوارع لنا

تالي يجيب الله خير و مطر


همسه

يا من تنادون بأن المراءه تنجبر على سياقة السياره ولكن نحن من نمنعها

لما لا تطالبون الدوله بوجود سائقين خاصين منتشرين في ارجاء المدن

وبرقم موحد يتم تحديد الموعد الزمان و المكان

وتكون بسعر رمزي

منها نوظف عيالنا و نفيد حريمنا لا كنتوا صادقين

مو نزيد شوارعنا زحمه

لا إله إلا الله كأن ما فيه مشاكل عندنا إلا سواقة الحريم

شوفوهم ما يسوقون وما يخلون مكان يعني مكان يبغون يروحون له

ما أحد يردهم .

وبعدين إذا الباحث الإسلامي أحمد بن باز ما يقرأ إللي يصير في الغرب

لأهل الحريات والله أتذكر قرأت عن جمعية للنساء تشتكي من أن كل ثلاث دقائق تتعرض وحدة للإغتصاب

ومن الضحايا وزيرات لدول غربية وهذا نتيجة الحرية إللي الجهلة يطالبون فيها لحريمنا وأنا أقول

فيه مشاكل أولى تنشغلون فيها وخلونا مستورين .

ولأحمد بن باز أقول النار ماتخلف إلا رماد .
وسلامتكم .