رابطة مشجعي منتخب اسبانيا ..

** ملاحظة : سيتم تخصيص هذا الموضوع لمشجعي الماتادور الأسباني .
وسيتم خلاله مناقشة استعدادت المنتخب الاسباني قبل المونديال المرتقب
وكذلك مناقشة مستوى المنتخب خلال التصفيات قبل و بعد المباريات مع ذكر النتائج
وعرض ملخص للمبارايات . وكذلك عرض الأهداف من خلال مقاطع الفيديو

للذلك اريد أن أشاهد همتكم أصحاب الميول الأسبانية في إنعاش هذا الموضوع .



الصورة الرسمية لـِ اسبانيا في كـآآس العالم





تقع اسبانيا المرشح الأول لخطف كأس العالم في المجموعة الثامنة و سنذكر جدول مباريات اسبانيا مع توقيت لعب المباريات

جدول مبآريآت المجموعة الثآمنة

••

16-6-2010 أسبآنيآ × سويسرآ 17:00
16-6 -2010 هندورآس × تشيلي 14:30

21-6-2010 أسبآنيآ × هندورآس 21:30
21-06-2010 سويسرآ × تشيلي 17:00

25-6-2010 أسبآنيآ × تشيلي 21:30
25-06-2010 سويسرآ × هندورآس 21:30

أسبآنيآ

تأسيس الإتحاد المحلي : 1909

الانضمام للإتحاد الدولي الفيفا : 1913

الانضمام للإتحاد الأوروبي : 1954

أشهر ألقاب المنتخب : لاروخا (الأحمر) أو الأرمادا

المشاركات في نهائيات كأس العالم : 13

(1934 – 1950 – 1962 – 1966 – 1978 – 1982 – 1986 – 1990 – 1994 – 1998 – 2002 – 2006 – 2010)

ألقاب عالمية : لا يوجد

ألقاب قارية : 2 (كأس أمم أوروبا 1964 - 2008)

يشارك منتخب إسبانيا في نهائيات كأس العالم للمرة الثالثة عشرة في تاريخه.
ولن تكون مشاركة أبطال أوروبا في المونديال الأفريقي كسابقه من النسخات المنصرمة، كون الكرة الإسبانية تمر بعصرها الذهبي إن على صعيد الأندية أو المنتخب الذي توّج بطلاً لأمم أوروبا عام 2008 في النمسا وسويسرا،
أو لناحية امتلاكه كوكبة من اللاعبين الموهوبين الذين يتمتعون بخبرةً كبيرة تخولهم خوض غمار المونديال بثقة.
وكان المنتخب الإسباني أكثر من رائع في التصفيات، واستحق أن ينال درجة الامتياز مع مرتبة الشرف.
ليس فقط لأنه حقق الفوز في مبارياته العشر كلها، أو لأنه كان المنتخب صاحب ثاني أقوى خط هجوم في أوروبا (برصيد 28 هدفا) أو صاحب أحد أقوى خطوط الدفاع (حيث لم يدخل مرماه إلا خمسة أهداف)،
بل أيضاً لأنه ظهر كمنتخب ناضج، قادر على التعامل مع تقلبات المباريات وتحقيق الفوز في النهاية. وقد يكون من الواضح أن لاعبيه الأساسيين يشكلون مجموعة ممتازة، إلا أنه يتمتع بمجموعة رائعة من البدلاء.
وهكذا لم يتوقف هذا المنتخب المتألق عند الإنجاز الذي حققه في البطولة الأوروبية، وإنما ظل يسعى لتحقيق المزيد.
ويصل الأسبان إلى جنوب أفريقيا وهم يتنافسون على عرش التصنيف العالمي لمنتخبات كرة القدم الصادر عن فيفا مع البرازيل.
وكان رئيس الإتحاد الأوروبي لكرة القدم ميشال بلاتيني والنجم البرازيلي السابق بيليه قد رشحهم للظفر باللقب نظراً لما يمتلكونه من إمكانيات بشرية وتكتيكية.
ويقود الأرمادا الإسبانية فيسينتي دل بوسكي المدرب الذي يشهد له الجميع بخبرته وذكائه، وهو الذي قاد فريق ريال مدريد للفوز ببطولة الدوري (2000-2001 و2002-2003) وبطولة دوري أبطال أوروبا (1999-2000 و2001-2002).
وسيكون المنتخب الإسباني المرشح الأبرز على الورق لاقتناص صدارة المجموعة الثامنة التي تجمعه بسويسرا وهندوراس وتشيلي،
لكن ذلك لا يعني أن مهمته ستكون سهلة خصوصاً أن مباراته الأولى ستجمعه بالمنتخب السويسري المنظم والتي يقوده المدرب الألماني المحنك أوتمار هيتسفيلد،
كما سيكون على أبناء المدرب فيسينتي دل بوسكي التنبه إلى قوة المنتخب التشيلي خريج المدرسة الأميركية الجنوبية في كرة القدم والمشهور بصلابة لاعبيه وقوتهم بالإضافة إلى امتلاكهم المهارات الفردية.
ويتأهب "الأرمادا" لخوض غمار كأس العالم في جنوب أفريقيا وهو يمتلك كوكبةً من أفضل اللاعبين في العالم خصوصاً في خط الوسط،
ويعتبر إيكر كاسياس حارس مرماه أحد أبرز الوجوه الحالية في حراسة المرمى وهو بأدائه الممتاز يمنح الثقة والطمأنينة للجميع،
بالإضافة إلى خط دفاع مكون من كارليس بويول وسيرجيو راموس إلى لاعب خط الوسط المدافع ماركوس سينا الذي يعتبر صمام الأمان،
فيما يقود الوسط الإسباني الثنائي تشابي هرنانديز وزميله الآخر في فريق برشلونة آندريس إنييستا اللذين يعتبران روح المنتخب والعقل المفكر للمدرب على أرض الملعب، أما في الهجوم فيمتلك المدرب فيسينتي دل بوسكي سلاحاً فتاكاً يتألف من مهاجم ليفربول الإنكليزي فرناندو توريس ودافيد فيا مهاجم نادي فالنسيا.

..{ نبذة تآريخية }..

’’’
’’
’

بدأ المنتخب الإسباني بتمثيل بلاده في كأس العالم لكرة القدم ابتداءً من العام 1934 في مونديال إيطاليا،

لكن الحرب الأهلية التي عصفت بالبلاد بالإضافة إلى الحرب العالمية الثانية حالت دون مشاركته في بطولات أخرى حتى سجل ظهوره الثاني في مونديال البرازيل 1950.

في البرازيل استطاع الإسبان تحقيق أفضل نتيجة لهم في تاريخ مشاركاتهم في كأس العالم إذ حلوا بالمركز الرابع بعد خسارتهم أمام السويد 1-3،

{ فيما فازت أوروغواي في المباراة النهائية على البرازيل بنتيجة 2-1 }

ولم تسجل الكرة الإسبانية أية نتائج بارزة خلال مشاركتها في نهائيات كأس العالم اللاحقة، وغالباً ما كان يقال عن المنتخب الإسباني أنه "لا يعرف الطريق إلى الفوز".

وبالفعل بعدما كانت التوقعات تشير إلى أن المنتخب الإسباني سيكون نداً قوياً خلال استضافته لمونديال 1982،
خيب الأخير آمال جماهيره وخرج من الدور الثاني بعد خسارته أمام ألمانيا الغربية 2-1 وتعادله مع إنكلترا سلبياً.

وكان لمنتخب الإسباني قد خاض أولى مبارياته الدولية في العاصمة البلجيكية بروكسل بتاريخ 28 آب/أغسطس من العام 1920 وفاز فيها على الدنمرك بنتيجة 1-صفر، أما أكبر فوز له فقد حققه على منتخب بلغاريا بنتيجة 13- صفر وكان ذلك في 21 أيار/مايو عام 1933 في مدريد.

وتشهد هولندا على اكبر سقوط للمنتخب الإسباني وذلك حين واجه الأخير نظيره الإيطالي في أمستردام وخسر بنتيجة 1-7 في 4 حزيران/يونيو من العام 1928،
علماً أن الإسبان سقطوا أيضاً بالنتيجة ذاتها أمام الإنكليز في لندن بتاريخ 9 كانون الأول/ ديسمبر عام 1931.

وفي السنوات الماضية استطاع الإسبان تحقيق أرقام قياسية عالمية، ما يدل على ارتقاء كرة القدم الإسبانية ونضوجها بشكل سريع، ومن أبرز هذه الأرقام:

15 فوزاً متتالياً (2008-2009).

35 مباراة بدون خسارة (2007-2009) يتقاسمها مع البرازيل (1993-1996).

13 فوزاً متتالياً حققها فيسنتي دل بوسكي منذ بداية توليه الإشراف على المنتخب.

30 نقطة من أصل 30 خلال التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم (2008-2009).

وبعيداً عن الإحصاءات والتواريخ فإن المنتخب الإسباني ومنذ نجاحه المدوّي في بطولة أمم أوروبا بقيادة المخضرم لويس أراغونيس وفوزه باللقب أمام أعتى المنتخبات الأوروبية،

دخل حقبةً جديدة تصدر على إثرها تصنيف الترتيب العالمي للمنتخبات الصادر عن الفيفا، علماً أنه المنتخب الوحيد الذي اعتلى الصدارة دون فوزه بكأس العالم.

..// الطريق ـإلىآِ الموٍنديآل //..

’’’
’’
’

دخل منتخب إسبانيا التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى جنوب أفريقيا وهو يحمل لقب بطل أمم أوروبا،

ما دفع بالمنتخبات المنافسة على بطاقة التأهل عن المجموعة الخامسة إلى مضاعفة جهودها في مواجهة العملاق الإسباني أملاً بتحقيق المفاجأة واقتناص نقاط المباراة الثلاث الغالية.

ووقع المنتخب الإسباني في المجموعة الخامسة إلى جانب البوسنة والهرسك وتركيا وبلجيكا واستونيا وأرمينيا،
وعلى الرغم من بدايتها المتواضعة أمام البوسنة والهرسك (1-صفر) إلا أن "الأرمادا" الإسبانية استطاعت تجاوز العراقيل والمطبات واحدةً تلوى الأخرى.

ولم تواجه تشكيلة المدرب فيسينتي دل بوسكي أي مقاومة تذكر في أغلب مبارياتها باستثناء مباراتي الذهاب و
الإياب التي جمعتها بأبناء الأناضول، إذ انتهت الأولى والتي جرت في مدريد بنتيجة (1-صفر) لأصحاب الأرض بهدف سجله جيرارد بيكيه فيما قلب الأسبان تأخرهم في إسطنبول إلى فوز مستحق (2-1) في الثانية.

واستطاع الماتادور الإسباني التأهل إلى كأس العالم 2010 قبل انتهاء التصفيات بجولتين لكن ذلك لم يمنعه من مواصلة عروضه الجيدة ففاز على أرمينيا 2-1 في يريفان قبل أن يعود ويختتم مشواره في التصفيات بفوز كبير (5-2) على البوسنة والهرسك.

وبرهن المنتخب الإسباني للجميع أن فوزه ببطولة أمم أوروبا لم يكن بمحض الصدفة بل بسبب "النضج الكروي" الذي تحلى به لاعبوه،

فحل في المرتبة الثانية أوروبياً لناحية أقوى خط هجوم (برصيد 28 هدفاً) بالإضافة إلى كونه صاحب أحد أقوى خطوط الدفاع (لم يدخل مرماه سوى خمسة أهداف).

وسجل لإسبانيا التي أنهت التصفيات بصدارة المجموعة الخامسة برصيد 30 نقطة دون أن تتذوق طعم الهزيمة، دافيد فيا 7 أهداف ليصبح هداف المنتخب خلال التصفيات.

وبهذا التأهل تكون إسبانيا قد ضمنت الظهور في نهائيات كأس العالم للمرة الـ13 في تاريخها، علماً بأنها أخفقت 6 مرات في التأهل وذلك أعوام "1930 (لم تشارك) و1938 (رفض فيفا مشاركتها) و1954 (لم تتأهل) و1958 (لم تتأهل) و1970(لم تتأهل) و1974 (لم تتأهل)".

| ـالْإستعدآدآت |

×××
××
×

خاض المنتخب الإسباني منذ انتهاء تصفيات أمم أوروبا المؤهلة لنهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا سلسلة من المباريات الودية استعداداً للاستحقاق العالمي وفاز بجميعها.

واستهل المنتخب الإسباني مبارياته التحضيرية بلقاء نظيره الأرجنتيني بقيادة ديغو مارادونا، وأكرم الأسبان وفادة ضيفهم حين استضافوه في مدريد وهزموه بهدفين مقابل واحد في المباراة التي جرت على ملعب فيسينتي كالديرون في 14 تشرين الثاني/نوفمبر 2009.

وفي مباراة أخرى حل المنتخب الإسباني ضيفاً ثقيلاً على المنتخب النمساوي المتواضع في فيينا، وتناوب لاعبوه على دك شباك مضيفهم بخماسية مقابل هدف شرفي لأصحاب الأرض والجمهور. جرت المباراة في 18 تشرين الثاني/نوفمبر 2009 على ملعب إرنيسـت هابيـل.

والتقى الأرمادا بقيادة فيسنتي دل بوسكي في مباراة ودية مهمة منتخب الديوك الفرنسي وذلك في 3 آذار/مارس الماضي وفاز عليه 2-صفر في باريس، سجل هدفي المباراة كل من دافيد فيا (21) وسيرجيو راموس (46).

هذا وسيخوض الأسبان 3 مباريات ودية قبل مباراتهم الأولى في كأس العالم أمام سويسرا التي ستجري في 16 حزيران/يونيو القادم.
ويلتقي الأسبان كل من ليشتنشتاين وكوريا الجنوبية وبولندا وذلك في 29 أيار/مايو و3 و8 حزيران/يونيو على التوالي.

~" صور تحضيرات وـاستعدادات ـالمنتخب ـالأسسبآني

وذلك ـآستعدآداً لخوض نهآئيآت كأس ـالعآلمٍ 2010
في جنوب ـآفريقيآ

^_^

××

××

××

××

××

××

××

××

××

××

××

××

× | نبذة مختصرة عن أحد لعيبة اسبانيا :

تشافي هيرنانديز نجم كروي بآرز يفتقد الشهرة اللائقة به | ×






× ×


رغم الإشادة الدائمة التي ينالها تشافي هيرنانديز نجم خط وسط برشلونة الأسباني سواء من زملائه بالفريق أو من الفرق المنافسة ،
لا يحظى هذا اللاعب بالاهتمام الإعلامي الكبير الذي يستحقه أي لاعب كرة قدم في نفس مستواه.


ويرى معظم مشجعي الفريق في هذا اللاعب مهندسا للأداء الراقي الذي يقدمه برشلونة وكذلك قائدا لأفضل منتخب أسباني.


ويتميز تشافي بأنه صغير ولا يصبغ شعره ولا يرسم الوشوم على جسمه كما لا يستخدم الحلي الماسية.
ولا يظهر تشافي في الإعلانات الروائية كما لا تطارده الصحف... وقد يكون مثل أي لاعب صغير من حيث حجم الشهرة ولكنه يبرز كنجم رائع وكبير في مهاراته الكروية.


ويمثل تشافي علامة كروية في منتخب أسبانيا الفائز بلقب كأس الأمم الأوروبية الماضية (يورو 2008) والمرشح بقوة للفوز بلقب كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا. ولذلك يبرز تشافي ضمن أفضل وأهم اللاعبين في العالم.


ويمر تشافي /30 عاما/ بأفضل فترة في مسيرته الكروية كما يمثل المحرك الأساسي داخل صفوف فريق برشلونة الذي أصبح أفضل الفرق في العالم حاليا بفضل العروض القوية التي يقدمها أو الألقاب التي يحصدها.


وتطور أداء المنتخب الأسباني وفريق برشلونة في نفس الوقت الذي تطور فيه مستوى تشافي.


وليست مفاجأة أن يلعب المنتخب الأسباني وفريق برشلونة بنفس الطريقة حيث يحرص الفريقان على الاستحواذ على الكرة وشن الهجوم المكثف.


ويكمن السبب الرئيسي في ذلك في قوة ومهارة لاعبي خط وسط برشلونة بقيادة تشافي ومعه أندريس إنييستا وسيرخيو بوسكيتس.


ويمتلك تشافي موسوعة كروية بداخل رأسه ، كما يؤكد زملاؤه على أهميته بالنسبة للفريق.

وقال جوسيب جوارديولا المدير الفني لبرشلونة ، بعد الأداء الرائع للاعب في مباراة القمة (الكلاسيكو) بالدوري الأسباني والتي فاز فيها برشلونة 2/صفر ، "تشافي عنصر جوهري ومهم في الملعب... تشافي يمثل كل شيء".


وقال إيكر كاسياس حارس مرمى ريال مدريد والمنتخب الأسباني "تشافي لاعب رائع كما أنه صديق. إذا تعامل مع الكرة بشكل جيد ، يؤثر بشكل كبير على أداء الفريق. وأعتبره دائما أفضل لاعب".


ويبدو من الصعب حاليا أن يصدق أحد أن مسيرة تشافي الكروية لم تكن سهلة على الاطلاق وأنه فكر من قبل في إمكانية الرحيل من نادي برشلونة والذي يلعب فيه منذ أن كان في الحادية عشر من عمره.


واستهل تشافي مشاركاته في الدوري الأسباني في الثالث من تشرين أول/أكتوبر 1998 ولكنه استغرق موسمين ليشارك بشكل شبه منتظم مع الفريق.


وفي ذلك الوقت ، كانت كرة القدم تعتمد بشكل كبير على المستوى البدني ووجد المدربون صعوبة في الاعتماد على اللاعبين صغار الحجم.


ولكن تشافي وجد الفرصة الجيدة مع فريق برشلونة في موسم 1999/2000 .


ولعب جوارديولا المدير الفني الحالي لبرشلونة ، بدون قصد ، دورا كبيرا في هذا التطور حيث كان لاعبا في صفوف برشلونة آنذاك وتعرض لإصابة كبيرة لينال تشافي الفرصة للمشاركة أساسيا في صفوف الفريق بشكل منتظم. وبعدها رحل جوارديولا للعب في إيطاليا بينما ظل تشافي ضمن صفوف الفريق.


ولم يستطع المدربون الذين تعاقبوا على تدريب الفريق أن يحصلوا من هذا اللاعب على أفضل ما لديه رغم رغبة الكثيرين في مشاهدة هذا اللاعب في ثوب سلفه جوارديولا.


وكانت المقارنة بين الاثنين خطأ لأن تشافي لم يكن لاعب خط وسط مدافع وإنما يجيد اللعب خلف المهاجمين ويتميز بصناعة اللعب والأهداف بتمرير الكرات المتقنة إلى المهاجمين.


ومع إسناد تدريب الفريق في عام 2003 إلى الهولندي فرانك ريكارد كان ذلك بمثابة خط فاصل في مسيرة تشافي.


ووجد ريكارد المركز المثالي لتشافي وضم إليه في خطي الوسط والهجوم نجوم متميزين أيضا. وكان من بين هؤلاء النجوم اللاعب الأرجنتيني الشاب ليونيل ميسي الذي تأثر بأداء تشافي كما أثر في مستواه.


وفي هذه الأجواء ، بدأ برشلونة أفضل فترة في تاريخه وأصبح تشافي القائد الطبيعي لهذا الفريق رغم أن الشهرة والاهتمام الإعلامي كان من نصيب لاعبين آخرين.


وامتدت انطلاقة تشافي الرائعة إلى المنتخب الأسباني ، ونال اللاعب بعض الشهرة أخيرا عندما فاز بجائزة أفضل لاعب في يورو 2008 بعدما قاد الماتادور الأسباني ببراعة للفوز بلقب البطولة.


ووصف المحللون تشافي بأنه قائد المنتخب الأسباني الذي أبهر الكثيرين بروعة أدائه.


وقال المدرب فيسنتي دل بوسكي المدير الفني الحالي للمنتخب الأسباني إن تشافي لاعب من نوعية نادرة.


كما أكد أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييجو مارادونا المدير الفني الحالي للمنتخب الأرجنتيني أن تشافي من أفضل اللاعبين من وجهة نظره.


وقال مارادونا "أشعر بالسعادة والإثارة في كل مرة أشاهد (تشافي) يلعب".


ويرى كاسياس أن تشافي ، الذي يلمس الكرة مئات المرات ولا يضيعها إلا في مرات نادرة ، يعتبر نجما منذ سنوات.


ولم يهتم تشافي من قبل باتجاه الإشادة والاهتمام الإعلامي إلى لاعبين آخرين أكثر منه وهو ما يدل أيضا على شخصيته.


وبعد كل مباراة ، لا يجد تشافي أي مشكلة في قيادة سيارته لمسافة 20 كيلومترا من برشلونة إلى مدينة تيراسا مسقط رأسه ليتناول العشاء مع أصدقاء الطفولة بعيدا عن الضوضاء الإعلامية

هنا بعض التصاميم للمنتخب الاسباني ..

اسبانيا

يالبى سيسك بس <<<< ارسنالي متعصب


اتوقعها اسبانيه وبقوه

لكن ابقى اشجع فرنسا ولو انها لا تعني شي من غير زيزو

ماشاء الله عليك ياعادل ماقصرت بس لوأنك حطيتها في نفس موضوعي كأس العالم 2010
وكان موضوعك خاص بأسبانيا قد يكون جيد
عموماً تحياتي لك