لست جبان

		المشاركة الأصلية بواسطة : المحــــكوم اقتباس
	مشكور أخوي بندر على هذا الموضوع وبخصوص تقليد الغرب صراحه أحنا صرنا نقلدهم في كل شي الله يكفينا شرهم ., ولكن من ناحيت النقد لأبد من النقد ولكن على الاشياء التي تهم المشتمع وهذه هي الوسيله الوحيده التي نملكها وكلامي مفهوم في أمور كثيره لم تعد تنطاق ..! مشكور أخوي بندر والله يعطيك العافيه ..!

حياك الله يالمحكوم

ومشكور على الكلام وهلا فيك

بس أنا قلت ما نبي نقلد نقد الحريه التي تفتن

وما أنكرت النقد أو بمسمى أصح النصح

		المشاركة الأصلية بواسطة : ابوسلطان اقتباس
	مشكور بندر على الموضوع المميز الله يوفقك تحياتي

هلا فيك يا أبو سلطان

ومشكور على المرور

		المشاركة الأصلية بواسطة : فهد الحارثي ؟ اقتباس
	أخوي بندر سلت يمينك كاتب مميز وأسل الله أن يرشدك لفعل الخير ويجعل كل ما تكتب في خدمت الاسلام والمسلمين تقبل تحياتي

حياك الله يا فهد

ومشكور يا بعدي وآمين يا رب

		المشاركة الأصلية بواسطة : واثق الخطوة اقتباس
	جــــــــــزاك الله خير اخوي بندر

هلا فيك يا واثق

وآمين يارب

		المشاركة الأصلية بواسطة : شجــــــــــون اقتباس
	مقالــة راقيــة اقترنت بأطهر الكلام آيات وأحاديث أسأل الله أن يثبت قلوبنا على دينـــه بندر نفع الله بقلمــك ووفقك لكل خير

تسلمين يا شجون

وشاكر لك مرورك الكريم


وآمين يا رب

		المشاركة الأصلية بواسطة : ][حمود][ اقتباس
	سلمت يداك اخوي بندر والله يبارك فيك ويجزاك الله خير

حياك الله يا بعدي

وآمين يارب

		المشاركة الأصلية بواسطة : حاتم الشدادي اقتباس
	أنت شجاع وبمقالك هذا لربما أهتدى الكثير كتبت فأخرجت أبداع وقوة قلم منكفئة خلف ستارك نريد مقالات مثل هذه مقالات ونحن ضد التقليد الغربي .... ولنكن دوماً من يمتمسكون بعادات أجدادهم والأهم سنة نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم -

وأنت حبيبي في الله

وشاكر لك مرورك الكريم

والله ينفع بما نعمل ونقول

أخوي بندر
كلام جميل
ولي عودة إن شاء الله

دمت بخير
أبو حسام

حياك الله يا أبو حسام

وأنتظر عودتك .

أخوي بندر
كلام جميل وخاصة جزء التقليد الأعمى
فعلاً نحن نقلد في كل شيء ما عدا المفيد
هذه نقطة
أما النقد فقد تطرقت له بعاطفة جياشة
نحن على ظهر سفينة واحدة والأمواج من حولنا تتلاطم
والثقوب تتسع ما بين الحاكم والمحكوم
وهناك ثلة قد أحاطت بالحاكم يزينون له بعض الأفعال
ويحجبون عنه ما يعاني منه الشعب من غلا فاحش
ومن احتكار ومن تسلط على مقدرات الشعب وخيرات البلاد
والسرق واضح وضوح الشمس في رابعة النهار
أخوي بندر
زمن تكفيف الأفواه ولى وزمن ما مثل هذا البلد بلد
وما في هذا البلد غير هذا الولد انتهى
وحتى تستقيم الحياة ونعيش بأمن وأمان حقيقي
ونسد الطريق على المتربصين بنا وببلدنا
يجب أن يكون هناك نقد لعمل جميع الدوائر الحكومية
ويقال لمن أحسن أحسنت ولمن أساء التصرف بالسلطة أساءت
وتكون هناك محاسبة دقيقة لكل مسؤول
أما يأتي الوزير صعلوك ويخرج من الوزارة من الملوك بسبب ثراءه
نحن نمجد الذي يسرق ولا يعمل أما الأمين فالتقاعد منه قريب وبناء على طلبه
أخوي هناك شواهد كثيرة لرجال عملوا بصدق ولأن عملهم غير مرغوب فيه
كان الإعفاء مصيرهم
لا نطبل مع المطبلين ونقول نحن أحسن المصلين
والمسلمون مأمورون بتقديم النصيحة المخلصة إذا ما دعت الحاجة.
حدّث تميم بن أوس أن النبي عليه السلام قال:
« الدينُ النصيحةُ فُلنا لِمن ؟ قالَ: « لله، ولرسوله ولكتابهِ، ولائمةِ المسلمينَ وعامتهِم ».
وانظر إلى هذا النهج الذي أنتهجه الخلفاء الراشدون وجعلوه أمراً أساسياً
في قيادتهم، فحينما قاطعت امرأة مسنّة الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه
وهو يلقى خطبة بالمسجد، أقر بخطئه في الحال، وشكر الله سبحانه وتعالى
أن كان هناك من يقوم خطأه. كما سأل عمر بن الخطاب مرة الجمهور عما
سيفعلونه، إذا ما خالف هو مبدأ من مبادئ الإسلام، فأجابه أحدهم بأنهم سوف
يقوّمونه بسيوفهم فشكر أمير المؤمنين الله سبحانه وتعالى أن وجد في الأمة
من يقوّم عمراً بسيفه إذا ضل.
وخطب أمير المؤمنين أبو بكر الصديق رضي الله عنه في الناس يوم توليه الخلافة
كأول خليفة لرسول الله عليه السلام فقال:
« أيّها الناسُ: وليتُ أمركم ولستُ بخيركم وإنّ أقواكم عندي الضعيفُ حتى آخذ بحقّه
وإنّ أضعفكم عندي القويُّ حتى آخذ منه الحقَّ، أيّها الناس: إنما أنا متّبعٌ
ولستُ بمبتدع، فإن أحسنتُ أعينوني وإن زغتُ فقوَّمونى. وحاسبوا أنفسكم
قبل أن تُحاسبوا، ولا يدع قومٌ الجهاد في سبيل الله إلا ضرَبَهَم الله بالذُّلَّ
ولا ظهرت الفاحشةُ في قوم إلا عمّهمُ الله بالبلاء. فأطيعوني ما أطعتُ الله
فإذا عصيتُ الله ورسوله فلا طاعة لي عليكم. ولوددتُ أنّه كفاني هذا
الأمر أحدكُم وإن أنتم أردتموني على ما كان الله يقيم نبيَّه من الوحي
ما ذلك عندي، إنما أنا بشرُ فراعوني ...»
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
( والله لو بغله في أرض العراق تعثرت لسئلت عنها لما لا تصلح لها الطريق يا عمر )
هذه وهي بغلة يخشى عمر أن يسأله الله عنها لما لم تعبد لها الطريق
وكثيراً من الناس هنا اليوم لا تجد قوت يومها ولا تقول ما دخل الدولة في ذلك
من استرعاه الله على أمور المسلمين فهو مسؤول أمام الله عنهم
ومن مات وهو غش لرعيته لم يشم ريح الجنة كما جاء ذلك في الحديث
إن جوع الشعب هو الذي يقوض أركان الدولة ويجعلها في مهب الريح
لا النقد من أجل تقويم ما أعوج من أعمال الوزارات
يحكي لي أحد الأخوان السودانيين بعد غلا المعيشة الأخير يقول:
أنا داير أمشي إلى الملك عبد الله وأنصحه إن هذا الغلا ربما يكون
مدبر حتى يكرهوا الشعب فيه فيسهل إسقاطه .
ويقول إن السودان ما مر عليها مثل النميري في القوة وعجز خصومه
أن يسقطوه من سدة الحكم ولكن تفتقت أذهانهم عن حيلة ربما تسرع
بإسقاطه عندما يكرهه الشعب فأوعزوا إلى التجار برفع الأسعار وعندما
وجد الشعب إنه محارب في قوت يومه وإنه عاجز عن توفيره
أنقلب على النميري وأسقطه من سدة الحكم
ولا تنسَ ثورة الخبز في فرنسا التي غيرت مجرى التاريخ
هذا الذي يسقط الدول وليس النقد من أجل المصلحة
فالقيادة الإسلامية، باختصار، هي قيادة لا تعرف الاستبداد أو الفوضى.
وتعرف نبض الشارع وتسمع أنين شعبها وتداوي جراحه قبل ما تداوي جراح غيره
من غير منة منها ولا فضل
دمت بحفظ الرحمن
أبو حسام