15 Feb 2017, 04:32 AM | [ 2201 ] | |||||||||||||||||||||||||||
|
الله يحييك و يبقيك ي السُلطان ممُتنة لجميل عبورك و الاشادة الله يجّملني و حضوري و عتيق بوحي المتواضع |
|||||||||||||||||||||||||||
19 Feb 2017, 08:57 AM | [ 2202 ] | |||||||
|
.
يَختبيءُ جُرح الوداع في عيني وحين تستيقظ الشمس أجدسِرباً من الهالات تحفُ بوابة الهدب و بصيصٌ من نوافذٍ ضوئية تتطلّع إلى سِرٌ لا يشيخ أبداً حتى بالموت ! |
|||||||
19 Feb 2017, 08:59 AM | [ 2203 ] | |||||||
|
.
أحياناً يصعب علينا البوح و التَفوُه بحرفٍ واحد رُبما لأن بعض الأبجديات تشيخ و أصابها بعضاً من زهايمر الوقت ! |
|||||||
26 Feb 2017, 01:06 PM | [ 2204 ] | |||||||
|
رد: جُرح الروُح عَابثْ بتفاصيِلْ الصَمتْ!
. منفيةٌ عن وطن البوُح بإرادة الأنا فلا البوُح يُطفئٌ لهب الأبجديات ولا الصمت يُشفي ندبات جرح الروُح ! |
|||||||
26 Feb 2017, 01:09 PM | [ 2205 ] | |||||||
|
رد: جُرح الروُح عَابثْ بتفاصيِلْ الصَمتْ!
. سؤال عابر هو للغصة شعوُر ؟! أو للشعور غصة حنينٍ تائهة بين الفصوُل ..؟! |
|||||||
26 Feb 2017, 01:14 PM | [ 2206 ] | |||||||
|
رد: جُرح الروُح عَابثْ بتفاصيِلْ الصَمتْ!
. موقفٍ واحد قد يُشعل فتيل اللُغة بكُل مافيها من شعور و يجعل البحور تتلاطم بين مدٍ و جزر دون ميناء إلا شطرِ نجاة ! |
|||||||
26 Feb 2017, 01:17 PM | [ 2207 ] | |||||||
|
رد: جُرح الروُح عَابثْ بتفاصيِلْ الصَمتْ!
. مُثقَلة بالحُزن بالكاد أجرْ وَجعي خَلفي ! |
|||||||
26 Feb 2017, 02:38 PM | [ 2208 ] | ||||||||
مؤسس شبكة الشدادين
|
رد: جُرح الروُح عَابثْ بتفاصيِلْ الصَمتْ!
حياك الله يا سارة الغيد وأبعد عن قلوبنا جميعاً كل حزن وألم عودة حميدة وحضور رائع مغلف بهذا الشعور الذي لا نريده ولا نتمناه أهلاً بكِ ثانية واطلالة خير تستمر ولا تنقطع |
||||||||
|
|||||||||
02 Mar 2017, 09:22 AM | [ 2209 ] | |||||||||||||||||||||||||||
|
الله يحييك و يبقيك ي السُلطان الحزن يكتبنا لا نكتبه هيّ فضفضة من وحي الأنا لا أكثر طِبت بخير و العابرين دون حُزنٍ و ألم ممُتنة لأطلالة النوُر و الوفاء كُل التقدير |
|||||||||||||||||||||||||||
06 Mar 2017, 02:40 PM | [ 2210 ] | |||||||
|
.
لا تقُل أنك هُنا فأنت لست كذلك و لا تقُل أنك تستوُطن جوف الأنا لأنني مازلت أفعلُ كُل شيء وَحديِ نعم كذلك : أُحن وحيدة أتّوجد وحيدة أشتاق وحيدة أزفُر بعثرة الأبجد وحيدة رُبما تكون تكون هُناك في موطنٍ مّا ولكن مازلت تجهل الأمور التي تُثقلني بَعد ! # رسالة لأنا الروح لم تصل ! |
|||||||