آخر 10 مشاركات |
مختارات | العَقلُ رائدُ الروحِ، والعِلمُ رائِدُ العَقلِ، والبَيَانُ ترجمانُ العِلمِ |
مواضيع ننصح بقراءتها |
30 Dec 2012, 02:16 AM | [ 341 ] | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عضوة متميزة
|
رد: افتقدكِ :(
. . . . .
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
30 Dec 2012, 10:59 PM | [ 342 ] | ||||||||
|
رد: بعيداً الى السماء أقرب
................. |
||||||||
|
|||||||||
18 Mar 2013, 04:12 AM | [ 343 ] | ||||||||
|
رد: بعيداً الى السماء أقرب
وكآنت هنا فتاة تدعى السديم في الجنة نلتقي |
||||||||
02 May 2013, 07:47 PM | [ 344 ] | ||||||||
|
رد: بعيداً الى السماء أقرب
اشتقت لك وجيت اسأل عنك هنا اشتقت لك وجيت اسأل عنك السما و ي ن ك ؟ |
||||||||
27 Jun 2013, 08:55 AM | [ 345 ] | ||||||||
|
رد: بعيداً الى السماء أقرب
سديم طولتي علينا , , , , , يارب تكوني بخير وسلامة ونشوفك في اقرب وقت |
||||||||
|
|||||||||
27 Jun 2013, 04:37 PM | [ 346 ] | ||||||||
مؤسس شبكة الشدادين
|
رد: بعيداً الى السماء أقرب
الله يردها لنا بالسلامة في أقرب وقت وحقيقة غيابها المفاجئ لا يزال سرّا لا يعلمه إلا الله سبحانه |
||||||||
|
|||||||||
15 Jul 2013, 02:02 PM | [ 347 ] | |||||||
عضو جديد
|
رد: بعيداً الى السماء أقرب
( السديم ) كيف حالك ؟! كنت أتابعك من زمان هنا وفترة فقدتك ! ماصار لك وجود يارب أنتي بخير شغلتي بالي عليك كلام كتبته بالملاحظات العضو ولك اتمنى تسمعيه قبل قراءته |
|||||||
06 Dec 2013, 10:20 PM | [ 348 ] | ||||||||
عضو محترف
|
رد: بعيداً الى السماء أقرب
مرت سنة والعين يعشقها السهر . . . ومرت سنة والشوق باقي ما انمحى ومرت سنة والقلب ذابحه الهجر . . . ومرت سنة والهجر عيّا ما استحى ومرت سنة ومرت سنة وأنا أنتظر . . . ومرت سنة والوصل نايم ما صحى ومرت سنة ما جا من الغالي خبر . . . ودارت على حّب المحبّين الرحى ومرت سنة صابر وعذري في الصبر . . . شماتت أصحاب الشوارب واللحى وعيونه السود وشفايفه الحمر . . . وجديل يضى في فوق متنه لا انتحى وصدرٍ يسد الليل عن نور القمر . . . وخدٍ يسد الصبح عن شمس الضحى ومرت سنة واخاف لا يروح العمر . . . وأنا أنتظر والشوق باقي ما انمحى ومرررت سنة ياالسديم ومازلتي غائبة عساك بخير يارب هذا هو اﻷهم غزيل هي بنت شيوخ سابقا |
||||||||
|
|||||||||
06 Jun 2014, 01:38 PM | [ 349 ] | ||||||||
عضو محترف
|
رد: بعيداً الى السماء أقرب
اهلن اهلن اهلن سديم مش مصدقة عيوني الف الف الف الحمدلله ع السﻻمة ومنوووووووورة ورب البيت لك فقدة مو طبيعية |
||||||||
19 Feb 2018, 11:45 PM | [ 350 ] | ||||||||
عضوة متميزة
|
رد: بعيداً الى السماء أقرب
" ساعة لأتوقف عن وطء هذه العتبات الطويلة المتحرّكة وأعيش فضاء باب واحد ينفتح وينغلق " كان عليّ أن أبدّد هذا القلق ، أن أسير دون توقف ، أن أهرب ، أن يهدأ بالي ويطمئن قلبي . لاأريد للفزع أن يغمرني ويقطع صوتي ، لا أريد أن أنتبه له ، فالإنسياق معه أشبه بالإنسياق الى حافة الجنون . أريد لكل شيء أن يمضي بثبات ، أن يستقر دون أن يرتعش قلبي ويرعبني الشعور به . في تلك المدينة الباردة كانت أول موطئ لي ، كان عليّ أن لاألقي سمعي للخوف الذي قضّ قلبي ، أن أتحلى بالهدوء ، أن أصمد وأقرر المضيء . هدوء ، أشعر بالبرد ، بالخوف ، وقفت بنفسي أمام نافذة الغرفة لأرى إن كان هذا سيساعدني تخطي هذا الشعور أو لعلي أكتشف سر من الأسرار المخبئة يجعلني أقوى . في الصباح ، الضباب الناعم الذي أستقر بالسماء ، السحب ببياضها الساحر ، هطول المطر بغزارة ، صوت أقدام العابرين تحت المطر يبدو كصوت أقدام جياد في ساحة المعركة ، مشرد الناي صاحب المعطف الأسود الذي يقوم بتبديد وحدته بالموسيقى ، صخب الأطفال الذي أسمعه كل يوم يشعل فيني الحنين للعودة الى الطفولة ، أغانيهم الصباحية وحماستهم الظاهرة على ملامحهم الصغيرة لأجل مسرحية سيقدمونها أمام معلمتهم في حفل الإستقبال بالمدرسة ، مشاكساتهم عند محطة القطار ، طلاب المعهد الموسيقي وهم يحملون بالآلاتهم الى المعهد ، ساعي البريد الذي يُلقي التحية على المارة ولا أحد يلقي له بالاً فالكل مشغول منذ بداية يومه وحتى نهايته ، المقهى في الشارع الذي أسكن فيه ، النادلة اللطيفة وهي تُلقي عليّ كل صباح إبتسامتها ومزاحها معي قبل ذهابي للمحاضرة . السيدة العجوز المرتعشه لإصابتها بمرض الباركنسون واللتي تقطن في نفس المبنى ومعها إبنتها ألانا وكلبها هذا الكائن الماكر الذي يخيفني كثيراً ويتعمد الظهور أمامي دائماً . صوت ألانا خلفه وهي تضحك من ذعري " لاتخافي أنتي بأمان معي " ألانا إبنة ال33 عاماً واللتي تساعدني على دراسة وفهم اللغة ، ألانا كندية الأصل أستقرت مع والدتها وأخوتها بعد وفاة والدها ، قواسمنا المشتركة بيننا تجعلني سعيدة ، هي مثلي تحب الأدب الصيني والروسي وأدب الحروب وتشاركني الإعجاب برابليه ، تشاركني الإعجاب بشجاعة الإبن البار لبلده هانغ تشيون والذي تمرّد على الثورة الثقافية وخرج عن الحزب الطبقي أمام ثورة ماو بالرغم من معرفته بإنه سيعذّب وسيقطّع قبل موته لعصيانه أوامر ماو تحفظ غيباً مسترسل قصيدة " الشاعر والملك الجائر " للشاعر إيليا أبو ماضي ، تجيد عزف معزوفة البيتهوفن ، نجلس معاً في أوقات فراغنا ونردد بعض من أغاني الجنود الروس لنحفظها ، نضحك كثيرا حين نقولها بالروسي لنجرب كيف تخرج فيبدو نطقها أصعب بكثير من نطقها بالإنجليزية ، أسرد معها الموقف وكأننا معهم في ساحة القتال : فالجنود متأهبون لأوامر قائدهم ذاك اللواء العابس دائماً ومعه غليونته ، حماستهم وقوة بأسهم هتافاتهم ، أصوات البنادق تشير بدء المعركة ، الحد الفاصل للدولتين والذي وقف أمامه خمسين فارس حملوا أسلحتهم للدفاع عن أرضهم ، شتائم الجنود بعد كل هزيمة ، الوثائق السريّة اللتي سرّبها اللواء كاستر الى سيفيج قائد وحدة العدو ليحظى بإعجابه ، حب إيفان لإبنة الضابط ، ومأدبة الإحتفال بعد كل إنتصار وآثار القتال ودخان البنادق الواضحة على ملامح الجنود . كان وجودها معي كافي ليخلق الطمأنينة في قلبي ، تشعر معي بالإنتصار حين أخبرها بإجتياز المادة الصعبة واللتي أرهقت روحي وعقلي . أعطتني مجموعة أقراص DVD وثائقيات تتحدث عن الوقائع والإحتفالات اللتي حدثت في المدينة قديما لأشاهدها وأدرسها وأحفظها جيدا بدلاً من إزعاجي بأسئلتي المتكررة وفضولي الذي لايهدأ حول المدينة اللتي أسكنها ، دائماً أعبر عن سعادتي بعيدا عنها حين أهمّ بزيارة الوطن لإن ذلك يشعرها بالحزن ، فاأنا لم أنسى حين عزمت على الإنتقال لمكان آخر كيف كان الخبر بالنسبة لها ذاك اليوم شَهِد المرة الوحيدة اللتي بكيت فيها منذ قدومي . هذه المدينة تصيبني بالكسل بالصمت المخيف الذي أراه في ملامحهم ، وأكاد أجزم لو أني ألقيت بطرفة على أحدهم لأصابني بالجمود في مكاني ، كل شيء يبدو ثقيلاً على نفسي وهذا أصبح جزء من طريقة بعضهم في العيش معهم لزاماً أن أتقبله . أصحاب الأيام الجميلة غزيل : تفاجأت بسؤالك وبوجودك هنا وندبت حظي لإني غبت بالفترة اللي كنتي متواجده فيها ياليت لو في آلة أو أي شيء تقدر توصلك وتسمّعك صوت مشاعري . |
||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة السديم ; 20 Feb 2018 الساعة 07:12 PM
|
|||||||||