|
رد: سَجلْ دُخوُلكْ / خُروُجكْ بِـ بيَتْ شِعر ♫ ( النُسخّة الثَالِثّة ) !
سلمتِ سارتنا ولاعدمناك ×× وإذا أنا في نظرتك كنت طفله ... طبعي عنيدة راس وإلا خجوله هذا فخر والشكر والحمدلله ... اللي جعلني من بنات الحموله ماعاش من نزّلت راسي من أجله ... وأبقى عزيزة نفس في كل جوله |
رد: سَجلْ دُخوُلكْ / خُروُجكْ بِـ بيَتْ شِعر ♫ ( النُسخّة الثَالِثّة ) !
وحين الموادع قدر الله بعادنا ، بكيته ولا أدري ألا هل بكانيا
|
رد: سَجلْ دُخوُلكْ / خُروُجكْ بِـ بيَتْ شِعر ♫ ( النُسخّة الثَالِثّة ) !
الفرآق اللي ملآ قلبك سعآدة . ما جرحني لكن أوجعنِي أكيد . كآن درس و مآني بحآجة إعآدة . ليه قلبي حّن يدرس من جديد؟ |
رد: سَجلْ دُخوُلكْ / خُروُجكْ بِـ بيَتْ شِعر ♫ ( النُسخّة الثَالِثّة ) !
صباح الخير يا أمسى الذي أمسى بلا همس
و يا يومي الذي أخشى بأن يمضي كما لأمس |
رد: سَجلْ دُخوُلكْ / خُروُجكْ بِـ بيَتْ شِعر ♫ ( النُسخّة الثَالِثّة ) !
دخــول تختصر كل الحكي كلمة تعال=و يختصر الأحسآس كلمة وش بقى و مهما زآدت ( تكنلوجيا ) الإتصال=عمرها ما توصل إحساس اللقى |
رد: سَجلْ دُخوُلكْ / خُروُجكْ بِـ بيَتْ شِعر ♫ ( النُسخّة الثَالِثّة ) !
عاندتني وعني رحلت وانا بعد زدت
العناد علمني بس من هالفراق من الي فينا استفاد |
رد: سَجلْ دُخوُلكْ / خُروُجكْ بِـ بيَتْ شِعر ♫ ( النُسخّة الثَالِثّة ) !
لو تـدور السنــين اللي علينـا تـدور مـاتغير سلوكـي ومنهجي منهجي مـا ترجيت شخص ولا دخلني غرور مـاخلقني عظيم الشان لأجل أرتجي |
رد: سَجلْ دُخوُلكْ / خُروُجكْ بِـ بيَتْ شِعر ♫ ( النُسخّة الثَالِثّة ) !
بارك الله من يعد ان النسخ
وبارك الله من يشارك بالقسم . والخفوق اللي من الجهمه كفخ اشهد انه ياجد هنيا نسم فايز بن مشحن |
رد: سَجلْ دُخوُلكْ / خُروُجكْ بِـ بيَتْ شِعر ♫ ( النُسخّة الثَالِثّة ) !
للوالد يا هجوسي هوني بي ما بقى في الحال شده=كان لش في رحمة المولى نصيبٍ فأرحميني كل ما هوجست زاد الوجد وجدآن تهده=وجد مظلوم قضاء له عشرة أعوامٍ سجيني وجد ورعٍ ميتين أمه و أبوه و مات جده=بقي بين العم و العمات مهمومٍ حزيني خـــروج ... |
رد: سَجلْ دُخوُلكْ / خُروُجكْ بِـ بيَتْ شِعر ♫ ( النُسخّة الثَالِثّة ) !
ويش اعرب ويش بكتب ويش اقول
في مفاهيم الطفوله والحسن . والله ان الزين في وجه البتول هيمنه تسليح وحروب وفتن . . فايز بن مشحن |
| 03:09 AM |
Powered by vBulletin® developed by Tar3q.com