اقتباس:
وتحمل زيف لحقائقنا البريئة ولكن هكذا هو البوح قد يطير بنا لأفق كان يسكننا ويتحكم بمدادنا وننسى ماهي الفكرة التي كنا نقرأها ونرسم طريقاً آخر يجبرنا على العبور به لاإرادياً .. |
أحد ضحايا شركة الكهرباء
بس برد حرته صح صحيح ان الموظف ماله دخل لكن من يفهم شيابنا إذا عصبوا http://www.youtube.com/watch?v=6UFM_Zi7dg8 |
اممممممممممممممممممم صمت !!
تعبت من مقاومة رغبات الصمت القاتلة أريد أن استجيب لنداءات الحديث بصراحة مريحة أريد أن اصرخ بكل ما أعرف من أسرار لما تختار الدنيا قلوب أشخاص كمستودع لأحداثها التي لا ترغب بإفشائها الا تعلم بأن تلك الأسرار تخنق الفرحة و تسلب الضحكة سحقاً يا صمت لا أدري لما كل هذا الخضوع لك |
سؤال ..؟؟
لماذا في بعض المواقف لا نمتلك حقيقة الخفاء و ننطق بما لا تؤمن به أرواحنا و نوافق على ما نرفضه تماما و نتفق مع من نبغضه أحياناً |
كاريكاتير اليوم :)
http://www.alriyadh.com/2010/03/07/img/061981882924.jpg (( كلن على همه سرا )) سبحان الله كل واحد بهالدنيا يفكر في الاشياء من حوله على حسب ما يهتم لأمره أعطيكم مثال : لما كنا صغار و نسوي أشياء تخلي أهلنا يعصبون علينا في كل مرة يناظرون فينا اهلنا نقول وش فية ؟ مع أن الامر عادي بالصدفة و قعت نظراتهم عليك و لو تكرر هالموقف مرات كثيرة بتقول بنفسك أكيد أنه شاكين او أكيد أنه عارفين مع أنه بالحقيقة (( ما طقوا لك خبر )) لكن لأنا مهتمين أو خايفين انهم يعرفون فكرنا أنهم عارفين |
ههههههههههههه يا حليل الشيبان وعصبيتهم
إذا عصبوا يا أبو ساير من جد تحفة هالشايب والله يعين الموظف عليه :) |
إختناق ...
http://3.bp.blogspot.com/_X1QzuRcro5...00/34y7400.jpg منذ أن فقد حضنك الدافئ و أنفاسي تختنق تختنق تختنق كم أخاف بأن تنتهي حياتي لأنه لم يعد بمقدوري أن اتنفسك إحساس واثق |
http://www.alriyadh.com/2010/01/21/img/015389511750.jpg
والله شيبان هاليومين عليهم حركات مراهقة مو طبيعية أجل بعد الكبسات الي كل ظهرية صارت مكرونة والله المسكينة الي قدامة لو انها مصلحة له مكرونة على الغداء أنه ليعفس البيت فوق حدر دنيا :) |
http://www.m-adam.com/wp_files3/2008/08/232323u1pt2.jpg
اقتباس:
|
أسطورة واثق
http://aboalibnali.files.wordpress.c...974788-md2.jpg ربما لأول وهلة يظن الجميع بأني مغرور لإطلاق اسم أسطورة على واثق لكن الكثير من الأحكام الطائشة أرهقتني أرجوكم توقفوا عن إصدار مثل تلك القرارات المتسرعة فأنتم لا تعلمون كم يعانيه الطفل واثق فبعدما كان يعيش مدللاً في مدينته التي كانت تعج بصخب الحياة السعيدة ولم تكن الابتسامة تختفي من محيا سكانها كانت مزارع الورود المنتشرة في أطرافها تأسر أعين المارين فيها كانت مدينة لا تشبهها مدينة حتى انتشر طاعون الفراق بين سكانها ليخطفهم واحداً تلو الآخر من طرقاتها بلا سابق إنذار أصبح الظلام يقوى في كل مرة ينفق قلب أبيض حتى لم يبقى سوى الطفل واثق وحيداً بعدما خاف الجميع من اقتحام أسوار المدينة كي لا يصيبهم ما أصاب أهلها ظل الطفل واثق يطارد أطياف من أحبهم و تعود على رؤيتهم ويخاف من مجهول يجول بالطرقات لا يعلم ما ينوي فعلة من رحمة الرب لذلك الطفل أنه عندما يكون القمر بدراً تجتمع أطياف الراحلين لتعيد للمدينة صخبها على سيمفونيات حزينة يعزفها واثق على أوتاره التي أنهكها التعب عندما تضئ طرقات المدينة ليلاً و تدوي تلك النغمات من جميع الاتجاهات ينتشر الرعب بالمدن المجاورة ويبدون الحديث عن أسطورة واثق لاعتقادهم بأن جميع من كان بتلك المدينة قد قضى عليه الطاعون أطلقوا تلك الإشاعة واثق طيف طفل ظل يحمي المدينة بعد أن أصبحت خاوية لم أكن أنا من يخيفهم ولكن تصورات عقولهم من جعلتهم يرتعدون رعباً في كل مرة يسمعون فيها سيمفونية حزني لذا أرجوكم قد اكتفى ذلك الطفل من الإشاعات التي أطلقها أناس لم يروه على حقيقته يوماً ما إحساس واثق |
08:40 AM |
Powered by vBulletin® developed by Tar3q.com