آَّنآ مَقدر أَكوُنْ إِني حبيبِ فيِ بَعضْ أحوآَّلْ
أَنآ كُليْ أَجيْ . . وَلآ أَروُح بِعزتيْ كِليْ

طَلآلْ آلرشَّيد (رَحمهُ آلله )

آَنآ شِفتْ آلزهَّر مَآيِلْ وظَنيتُه يِنآدينيْ
قِطفتَه يِوُمْ ضَميِتهُ لقيِتهَ للأَسّفْ ذَبلآنْ
عَرفتَّ إِنكْ زَهر عُمريْ عَرفتْ إِنك بسَّآتيني
وغيِركْ قيظْ مَآيُرويْ سَّرآبِْ يِشَّفيْ آلعَطشآنْ

عَبدآلرحمنْ بِنْ مُسسَّآعِد

آنَّآ آكثّر إِنسَّآنْ تَعَّلمْ مِنْ كِثَر مَآ أخطأ / وَآصآبْ
آنآ آخِر إنسَّآنْ يِتكَّلمْ فيْ زمَّآ،ن آلثَّرثرة

حَآمِد آلزيِد

أَنآ يَاوُردةَ آلعُشَّآقْ
نَّآر آلحُبْ وآلأشَوآَّقْ
أَنآ أَّولْ مِنْ عَرفْ قَلبكَّ
وَ أولْ مِنْسَّمع نَبضكَّ
وأَّوُلْ قَلبْ لكَّ يِشّتآَّقْ

فَيِصَّلْ بنْ تُركيْ

أَنآ رضيِتْ آلجُرح خيِره وَّشَّره
بَعضْ آلجُروح بِهآ آلزمَّنْ تِرفَّع آلرَآسْ

َفّلآح آلسِبيعيْ

آنَّآ وآحِد مِشيتْ آلدربْ .. بِديتْ أَحققَّ آمَّآليْ
لقيِتْ أَغلىْ زِمآنيْ (أَنتَ) مِن آلدُنيآ تِكفينيَْ

طَلآلْ آلسِعيَّد

آَّنآ فيِ آلشَعر إِبنْ هَذآكْ إَذآ إشنته تَّعرفْ آلشَعر
أَهيَّج فيِ آلبُحور أَموآج وَأَمشيَّهآ عَلىْ كيِفيْ

فَزآَع

همسَّة !

يُمكَّنُكَّ آلإسَّتِعآنَة بِمآ تَّشآءْ مِنْ آلشِعر آلشَعبيَّ
وَآلفَصيَّح آو آلنَّثر إِن شَّئتْ !