اولا: اخوي العزيز المحترف

اشكرك على هذا الموضوع الجميل

ثانيا : نبدا في الاجابة على اول سؤال والله يعين

الوفاء : هو بلوغ تمام الكمال , وقد أمر الله تعالى به فقال { وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا } الإسراء /24 . كما وصف ربنا تبارك وتعالى إبراهيم عليه بهذا الخلق في سورة النجم الآية 37 فقال :
{ وإبراهيم الذي وفى }. فهو إذن خلق الأنبياء في الصدق في الكلام والصدق في المشاعر والصدق في الأفعال

الغدر : هو تقريبا عكس الوفاء فمثلا انك توعد بشي وتخلف هذا من انواع الغدر وقد نهينا عنه في الكتاب والسنه

فالعلاقه بين الوفاء والغدر علاقة عكسيه


اما سبب اختياري لحبي لهذه الصفه ولانني اتمنى ان اكون وافيا مع الجميع
ووافيا في واجباتي تجاه هذا الموقع



اتمنى ان اكون وفقت في الاجابه على سؤالك


^
^
^
^
^

اللي بعده

هلا بكديميس

سؤالك سهل ممتنع

لكن ابشر بقولك رقمي السري

بس لاتعلم احد

^



^



^





^





وهذا رقمي




*******


^
^
^
^
اللي بعده

هلا اخت امل

كثرتي الاسئله شوي لكن سنحاول الاجابة

جــ1: لم يكن لي حق الاختيار الان المشاركة في هذا المنتدى واجب علي والتزام يجب الوفاء به

واستفدت الكثير من هذ المنتدى ومن اهما معرفتكم


جـ2: بصراحة اصبح رجوعي للكتاب نادرا مع التطور اللي حاصل وكثرة المواقع الثقافية فبضغطة زر احصل على اي معلومة اريدها


جـ3 : مفهوم السعادة
ليست السعادة في وفرة المال .. ولا سطوة الجاه .. ولا كثرة الولد .. ولا نيل المنفعة .. ولا في العلم المادي .

السعادة شيء يشعر به الإنسان بين جوانحه : صفاء نفس .. وطمأنينة قلب .. وانشراح صدر .. وراحة ضمير .

اذن السعادة : " شيء ينبع من داخل الإنسان .. ولا يستورد من خارجه . وإذا كانت السعادة شجرة منبتها النفس البشرية .. والقلب الإنساني .. فإن الإيمان بالله وبالدار الآخرة هو ماؤها .. وغذاؤها .. وهواؤها "

هلا والله باالمستحيلة

وش اللي خلاك متاكدة اني متضائق

على العكس تماما انا اللايام هذي

مبسوط اخر بسط واموري كلها تمام في تمام

ولله الحمد والشكر

^
^
^
^
^


اللي بعده