شبكة الشدادين

من هم الشيعة ،
- الرافضة أو الروافض (المفرد: رافضي) وهو مصطلح قديم لتسميه الشيعة الاثني عشرية ويُعرف المصطلح بين عموم أهل السنة قديماً ،

نشأتهم :
- نشأت فرقة الرافضة عندما ظهر رجل يهودي من يهود اليمن اسمه (عبدالله بن سبأ) ادّعى الإسلام وزعم محبة آل البيت، وغالى في علي - رضي الله عنه -، وادعى له الوصية بالخلافة، ثم رفعه إلى مرتبة الألوهية، وهذا ما تعترف به الكتب الشيعية نفسها ،

* و طبعاً كم تعلمون لا يأتي من أهل اليمن خير أبداً ، الا من رحم الله منهم ،

- لماذا لـ يتم التحالف مع إيران رغم أنها جمهورية أسلامية على حسب ما يدعون ، أو لماذا لا يكون هناك أتفاقيات بينها و بين دول الخليج ، مع أن دول الخليج لها تعاون مع دول غير إسلامية في الحماية و المصالح الأمنية المشتركة ، و أيضا له دور كبير في الاقتصاد والاستثمار ،

- سبب عدم التعاون مع إيران هو أن إيران تريد السيطرة على المنطقة بـ الكامل و لا تدخل أرض إلا و سببت فيه الفوضى و الدمار و إليك المثال ، العراق ، سوريا ، اليمن ، لبنان ، و السبب المهم لـ عدم نجاح اي أتفاقية أن إيران و الشيعة أخطر من إسرائيل و الدمار الحقيقٍ هو ما تحتويه الكتب و المراجع الخاص بهم ، إن إنحراف الفكر و السلوك الإنساني ، و العقيدة الزائفة المبنية على المال و السلطة ، هي أخطر من النووي و الأسلحة الكيميائية و الجرثومية ،

- حزب الله ، لبنان ،
- ميلشيات الحوثيين ، اليمن ،
- الحشد الشعبي ، العراق ،

- هم أداءة إيران و تدعمهم بـ شكل مُستمر بـ سلاح ، و الكبتاجون ، و الحشيش ، حتى في وجود العقوبات الدولية المفروضة عليها ، مع أن الكبتاجون المواد التي يصنع بها مكلفة جداً ، الا أن أطنان الحبوب المخدرة والمؤثرات العقلية تأتي لهم بلا مقابل ، و النتيجة هتك أعراضهم بإسم أسيادهم و أغتصاب أرضهم و تعزيز الاقتصاد الإيراني من النفط و الثروات الطبيعية لبلدانهم ، و ما خفي كان أعظم ، هناك الكثير من الأمور التي لا أستطيع قولها ، لكن من أستغل الدين لـ مصالحه الشخصية لا تخاف منه أبدا فـ هو و مخططاته عليه و على أتباعه حتى لو أمتلكت القنبلة النووية إيران لن تكون هناك حاجة لمحاولات ردعه من العالم العربي والإسلامي ، بل أنا أتمنى أن تمتلك السلاح النووي ، فـ هناك من يراقب بصمت لـ ضرب إيران و هو الأحتلال الإسرائيلي ،

- إيران تخاف على فشل مخططاته ،
- و إسرائيل تخاف على أن تكون هناك قوى تعادل ما تمتلك من أسلحة و تخاف أيضا على زوال دولته ، فـ ليذهب الطرفين إلا الدرك الأسفل ،

- سبُ الصحابة رضي اللّه عنهم والتابعين و عاقبهم الله بـ اللطم و الضرب ،

- و غدرو بـ الحسين رضي اللّه عنه ، و الآن يبكون عليه بعد مرور مئات السنين أو آلاف السنين ،،