|
كيف تتعامل مع الشهوة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف تتعامل مع الشهوه -------------------------------------------------------------------------------- السلام عليكم و رحمه الله و بركاته إليك وحدك... إلى كل من ضاق صدره...وغام بصره... وتقطعت أنفاسه إذا أذنب... إلى من تحسرت روحه... وفاضت عيناه إذا أعصى... إلى من شعر بحلاوة الطاعة تفلت من تحت وطأة المعصية... إلى من صارع نفسه حتى لا تطرحه في الهاوية... فهو بين نصر وهزيمة... سوف اقدم الموضوع علي عددت مشاركات تمت مني بشكل مقصود نصيحتي اقراء كل مشاركة علي انها موضوع مستقل فان كفيت انقل الموضوع حتي تعم الفائدة و ان لم تتيقن اترك لنفس فرصة و تابع مشاركة اخري تحدي نعم اتحداك اخي في الله ان تصر علي المعصية ان قرات هذه المشاركات بقلبك و عقلك معا فكر قبل الرد بل اقراء و نفذ بدون اي رد ستجد اي سؤال يخطر في بالك ... تحدي مقدمة الشهوة في دمك...والإثارة تحوطك ليست مشكله...صدقني... فالإسلام قد دلك على أسلم طريق للاستفادة منها...وهو الزواج "من استطاع منكم الباءة فليتزوج " [متفق عليه] أعلم أنك قد تقول :وماذا بيدي...والأوضاع قد انقلبت حتى أصبح طريق العفاف صعبا...وتمسك الناس بمظاهر فارغة يتشبثون بها...قبل إتمام هذه الخطوات"الأساسية" في حياة البشر...وكأنهم يتغافلون عن كونها أساسية وهامه جدا؟!. أقول لك أعرف،وأزيدك:إن سبل الحلال قد صَعُبت...وذللت طرق الحرام وتيسرت...كما حورب الزواج المبكر،بينما رُوج للصداقات المشبوهة...واعتبر الزواج لدى الكثيرين "مسؤلية"و"هما" ينبغي تأخيره ،أما العلاقات غير الشرعية فهي "خبرات" لابد للشباب أن يمروا بها!!. أعرف كذلك أن كثيرًا من الناس تناسي توجيهات الحبيب صلى الله عليه وسلم: "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه" [أخرجه الترمزى] ،وأن "أكثرهن بركه أيسرهن مهورًا" [أخرجه أحمد] ومثل ذلك من الإرشادات التي تفضي إلى تسهيل عمليه الزواج... هذه صوره صادقة لواقعنا،يمكن أن نظل نزيدها سوءًا،وبالتالي تمتلئ نفوسنا ضيقا وأرواحنا تشاؤما،ولا نرى أنفسنا إلا ضحايا ومظلومين. لكن السؤال ...وماذا بعد؟! هل يدفعنا هذا إلى أن ننزلق وراء نداء الجسد فنـَعُبُّ من الشهوات ونسير خلفها ؟! أم نقف على أرض صلبة من مبادئ ديننا وندرك ما نحن فيه ونسعى إلى معالجته؟! فنتأمل معًا بعض الوسائل المعينة على تخفيف حده الشهوة..إلى أن يأذن الله بالفرج..وأعنى به الزواج..الذى سيظل هوالحل الأسهل والأسرع والأقوى والدائم لهذا الأمر. الشهوة واقع فتعامل معه... |
يقول الفضيل بن عياض:
( بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله ) الصقر الجريح جزاك الله كل خير من يصبر يصبره الله ومن يستعفف يعفه الله زادك الله حرصاً على الخير أبو حسام |
اقتباس:
جزاك الله خير هناك عدة طرق تساعد الأنسان على كبح جماح شهوته منها قال ابن مسعود - رضي الله عنه - (( إذا ذكَّرك الشيطان المفاتن ، فتذكر أنت المناتن )) يعني : لو رأى شخص امرأة فأعجبته فليتذكر على سبيل المثال / عرقها , وخمها , الخارج منها من السبيلين , و يشغل باله فيها لان هذا يذهب أثر هذه النظرة في نفسه و يقطع طريق الشيطان و يجعله يبغضها . |
جزاك الله خير اخي صقر
والله يسرلنا الزواج ويبعد عنا الحرام وتقبل مروري |
أن الشهوه لا تعمي القلب
كيف نتخلص منها الله يكفينا شرها وشر المزاين هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه |
تســـــــــــــــم على الطرح المميـز
أخي الصقر 000 ماشاء الله تبارك الله 000 خلال فترة بسيطة 000 أستطعت أن تنال إعجاب الناس بمواضيعك الخلابه ؟ ؟ ؟
التي تظهر بمستوى راقي وذات أهمية عالية في الدين والدنيا لك مني كل الشــــكر على طرحك المميز وجزاك الله خبر الجـــزاء [MOVE="up"]تقبل مـــــــروري[/MOVE] |
جزاك الله كل خير وبارك الله فيك
على هالطرح الرااائع مودتي |
سلـمــت يــدك لـطــيـــب
ما نسجت وابدعت وبارك الله فيك وفي عملك وجعل ما تقدمه في ميزان حسناتك وجزاك الله خيرااااااا كم شرفني أن اكون أحد الحاضرين بصفحتك |
| 01:17 PM |
Powered by vBulletin® developed by Tar3q.com