شبكة الشدادين

شبكة الشدادين (http://www.shdadeen.com/vbq/index.php)
-   القسم العام (http://www.shdadeen.com/vbq/forumdisplay.php?f=56)
-   -   لو المرأة كانت بتبيض (http://www.shdadeen.com/vbq/showthread.php?t=3743)

مسعد الحارثي 29 Aug 2005 05:11 PM

لو المرأة كانت بتبيض
 
اثناء تجوالى بين المواقع وجدت هذا الموضوع
الطريف وعليه تعليقات اشد طرافه.
ترى ماذا يقول اعضاء منتدى الشدادين.
يعني لو المرأة كانت بتبيض ..
وتوصلت لتقنية البيض البشري
على وزن البيض البيطري ..
واستغنت عن الرجل في عملية استمرارية الحياة
ماهو مصير الرجل وقتها؟؟
اننا في ظل ظروف غامضة تحيك فيها
المرأة المؤامرة تلو المؤامرة
محاولة بذلك الاستغناء عن وجود
الرجل والغاء شخصيته
والرجال غارقون في سكراتهم ..
يجيبو على الميسكولات بالاتصالات
ويبدأون حال الخلاف معهن بالاعتذارات
والمرأة قابعة لاتحرك ساكناً ..
بل انها لم تترك باباً
تثير فيه الغبار في وجه
الرجل الا وطرقته
اني اتسائل لو لم تكن المرأة
تحتاج للرجل لتنجب
هل كان سيبقى على
الارض راجل واحد؟؟؟




السلطان 29 Aug 2005 09:45 PM

هههههههه

موضوع المرأة والإنجاب أو المرأة والبيض من أشد المواضيع تقبلاً

للطرافة والنكتة ولو كانت المرأة تبيض لهلكت الأرض من كثرة السكان

ولو كانت المرأة تبيض لحملت من أي رجل واستاعت أن تخفي جريمتها

ولو كانت المرأة تبيض لأصبح بيضها الأغلى سعراً والأكثر طلباً ولأصبحت

المطاعم الكبرى هي المطاعم المشهورة بسلق أو قلي بيض النساء .

أريد أن أضحك ولكن هذا الموضوع يحمل بين طياته الكثير من المعاني

الدينية والسياسية والاجتماعية

حياك الله يا أبو مسعد أنت مواضيعك التي أرى أنك لا تضعها عبثا

المستحيلة 29 Aug 2005 11:40 PM

يبدوا ان هذا الكابوس يلاحق الرجل !!
ان تستغني الانثى عنه !!
ولذلك سعى عبثا لما يسمى بالفياجرا او السنافي ..
الاحتياج للرجل .. امر مفروغ منه ..
في كل الاصعده ليس للتفريخ فقط .. بالعكس هذا مما يققل شعبيته لدينا ..
اما من ناحية مشاكسة الرجل واثارة الجدل ..
فانتم من يحركه بايدي ممن استرجلن منا ..
ونحن .. كالعادة .. نتبع ما يرضي غروركم ..

الوافي 29 Aug 2005 11:47 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة : المستحيلة
يبدوا ان هذا الكابوس يلاحق الرجل !!
ان تستغني الانثى عنه !!
ولذلك سعى عبثا لما يسمى بالفياجرا او السنافي ..
الاحتياج للرجل .. امر مفروغ منه ..
في كل الاصعده ليس للتفريخ فقط .. بالعكس هذا مما يققل شعبيته لدينا ..
اما من ناحية مشاكسة الرجل واثارة الجدل ..
فانتم من يحركه بايدي ممن استرجلن منا ..
ونحن .. كالعادة .. نتبع ما يرضي غروركم ..


[all1=CCCCCC]عشرة على عشرة

واوافقكِ الراي تماماً

شكراً ابامجدي ... يعطيك العافية
[/all1]

جوري 30 Aug 2005 02:31 AM

[all1=CCCCCC]أرى أن المرأة.. مهما بلغت قوتها.. ورزانتها..
وثقافتها.. وغناها..
فهي محتاجة للرجل.. ليس فقط للإنجاب..(التفريخ)..
تحتاج إليه ليقومها إذا مالت..
وتحتاج إليه ليساندها إذا ضعفت..
وتحتاج إليه.. لأن الله تعالى يقول..
(الرجال قوامون على النساء)
وأخيراً.. تحتاج إليه لأنها امرأة.. ولأنه رجل..

وتحياتي.. للرجال..
فقط.. الرجال الذين تحتاجهم المرأة..
[/all1]

شـ(الفـكـر)ـريد 30 Aug 2005 04:52 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة : السلطان
هههههههه

موضوع المرأة والإنجاب أو المرأة والبيض من أشد المواضيع تقبلاً

للطرافة والنكتة ولو كانت المرأة تبيض لهلكت الأرض من كثرة السكان

ولو كانت المرأة تبيض لحملت من أي رجل واستاعت أن تخفي جريمتها



أوافق رأيك وأحترمه أخي سلطان

ولو كانت المرأة تبيض لما وسعت الكرة الأرضية الناس

وكان يجب علينا أن نذهب إلى الكواكب الأخرى والعيش فيها

وأشكركم جميعا وخاصة أخي مسعد على هذا الموضوع الشيق

مسعد الحارثي 30 Aug 2005 07:25 AM

من يرقد على البيض
 
اخوانى اخواتى
ستجرنا الاجابه على هذ السؤال لاقتحام
الثالوث المحرم.
من المعروف ان ذكر الطير يساعد انثاه
فى حضن البيض.
لو كانت المرأه تبيض هل سيساعدها الذكر
الاجابه سيحددها مجتمع الذكر بكل تاكيد.
فى بيئتنا سوف تصدمك هذه الاجابه.
" انا اخو هيا ماعاد الا هى ارقد على الباض"
فى مجتمع اخر سيتقبلها الذكر بكل اريحيه.
ساعود........

مسعد الحارثي 30 Aug 2005 08:48 AM

نحن مجتمع اتكالى سوف نزيد من استقدام
العماله الاجنبيه لحضن البيض.
وكل واحد على قد قروشه
بنغلاديش سوف يكون لها حصة الاسد
بعض الطبقات سوف تستقدم من اوروبا
من يحضن بيضها.
لابد ان يكون هناك جنسيه يمنع استقدامها
سوى بامر او منحه عندها سوف نشاهد سوق
سوداء ومساهمات شبيهه بسوا وسوف
تبرز اسماء جديده فى عالم الهوامير.
هوامير البيض.
يتبع

السلطان 30 Aug 2005 11:01 AM

أخوي مسعد

أعتقد أن البيض الذي يفقس تحت مقاعد الأوروبيات سيكون له طعم ونكهة أخرى

وسيميل أبناء هذا الإنتاج إلى اللون الأحمر الفارع في الطول

بعكس الفقراء الذين سيتخذون من العمالة البنغالية أو السيريلانكية فقاسات لبيوضهم

فستكون الطبقة المعدمة والغير نبيلة في البلد

وقصدنا أن نصل لهدف واحد فقط

لا غنى للمرأة عن الرجل مهما كان من قدرتها على نفع نفسها والاستغناء بها

قال تعالى : (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها)


[all1=999999]وسأنقل لكم بعض هذه الفوائد راجياً من الله التوفيق للجميع[/all1]

السكن و المودة والرحمة هما أساس العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة ، فالزوجة هى السكن ، وبغياب المودة والرحمة ينهار السكن .


السكن هو سكينة النفس وطمأنينتها واستقرارها، السكن هو الحماية والأمن والسلام والراحة والظل والارتواء والشبع والسرور، السكن قيمة معنوية وليس قيمة مادية. ولأن السكن قيمة معنوية فإن الزوج يجب أن يدفع فيه أشياء معنوية، وهو ن يتبادل المودة والرحمة مع الزوجة.

فهذا السكن يقام على المودة والرحمة، فالمودة والرحمة هما الأساس والهيكل والمحتوى والهواء، وبغياب المودة والرحمة ينهار السكن، فلماذا جعلت الزوجة هي السكن؟

الإجابة تأتي من نفس الآية الكريمة

(ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها)
الروم: 21
تقول: (خلق لكم من أنفسكم أزواجاً)
انتبه إلى كلمة أزواجاً ولم يقل نساء، أي لا يتحقق إلا من علاقة زواج.
لا يتحقق إلا إذا تحولت المرأة إلى زوجة.

إذن الأصل في الحياة أن يكون هناك زواج. رجل مؤهل لأن يكون زوجاً وامرأة مؤهلة لأن تكون زوجة. يذهب الرجل إلى المرأة لتصبح زوجته ليسكن إليها. فإذا لم تكن زوجته فإنه من المستحيل أن تصبح سكناً حقيقياً له. ولذلك لا تصح العلاقة بين الرجل والمرأة إلا بالزواج، ولا يمكن للرجل أن ينعم بالسكن إلا من خلال الزواج.
ونكمل الآية الكريمة : (وجعل بينكم مودة ورحمة). جاء السكن سابقاً على المودة والرحمة.
إذ لابد للإنسان أن يسكن أولاً ، أن يختار المرأة الصالحة ويتقدم إليها ويتزوجها ليتحقق السكن. فإذا قام السكن جعلت المودة والرحمة.
إذن لا يمكن أن تقوم المودة والرحمة إلا من خلال وفي إطار سكن، أي من خلال وفي وإطار زواج.
والكلمات الربانية البليغة تقول: (وجعل بينكم) أي أن الله هو الذي جعل، أي لابد أن يكون. فطالما أنه زواج فلابد أن يستمر على المودة والرحمة.

هذا ضمان من الله لكل مَن أراد الزواج. فإذا أردت أن تسكن فلابد أن تتزوج. وإذا تزوجت فلابد أن تنعم بالمودة والرحمة.

وتأمل الكلمة الربانية الدقيقة (بينكم)
لم يقل عزوجل: (جعل لكم وإنما بينكم. وهي تعني أنها مسألة تبادلية، أي يتبادلها الزوج والزوجة أي أن المودة والرحمة لا تتحققان إلا من الطرفين. أي لا يمكن أن تكون من طرف واحد. لم يجعل الله الرجل وداداً رحيماً وحده، ولم يجعل المرأة ودادة رحيمة وحدها. هذا لا يكفي، إنما لابد من الإثنين معاً. ويتجه الرجل نحو المرأة طمعاً في السكن. ومَن الذي يسكن؟ ليس الجسد، وإنما الروح، فروح الرجل تسكن إلى روح المرأة، ثم يطمع في المودة والرحمة، مودة المرأة ورحمتها، فتهبها له.
ومن أسماء الله الحسنى أنه الودود وهو الرحمن وهو الرحيم. إذن المودة والرحمة هما من بعض صفاته سبحانه وتعالى. ولذلك لا حدود لمعاني المودة والرحمة وهو شيء يفوق الحب. شيء فوق الحب بمراحل كثيرة. كالمسافة بين الأرض والسماء. كالفرق بين الثرى والثريا.
والمودة مطلوبة في السراء والرحمة مطلوبة في الضراء. وهذه هي حكمة اجتماع الكلمتين في أمر الزواج. وهذا إشارة إلى أن الزوجين سيواجهان صعوبات الحياة معاً. هناك أيام سهلة وأيام صعبة وأيام سارة وأيام محزنة. أيام يسيرة وأيام عسيرة. المودة مطلوبة في الأيام السهلة السارة اليسيرة، والرحمة مطلوبة في الأيام الصعبة والمحزنة والعسيرة.
والمودة هي اللين والبشاشة والمؤانسة والبساطة والتواضع والصفاء والرقة والألفة والتآلف، وإظهار الميل والرغبة والانجذاب، والتعبير عن الاشتياق، وفي ذلك اكتمال السرور والانشراح والبهجة والنشوى.
أما الرحمة فهي التسامح والمغفرة وسعة الصدر والتفهم والتنازل والعطف والشفقة والاحتواء والحماية والصبر وكظم الغيظ والسيطرة على الغضب والابتعاد كلية عن القسوة والعنف والعطاء بلا حدود والعطاء بدون مقابل والتحمل والسمو والرفعة والتجرد تماماً من الأنانية والتعالي والغرور والنرجسية. وهي معان تعلو على المودة وتؤكد قمة التحام الروح وقمة الترابط الأبدي الخالد.
المرأة مؤهلة بحكم تكوينها لتجسيد كل هذه المعاني الأصلية وبذلك فهي السكن الحقيقي، ولا تصلح للسكن إلا مَن كانت مؤهلة لذلك. فإذا كانت هي السكن فهي المودة والرحمة. وهي قادرة على تحريك قدرة الرجل على المودة والرحمة. فالبداية من عندها، الاستجابة من عند الرجل ليبادلها مودة بمودة ورحمة برحمة.
ويظل الزواج باقياً ومستمراً ما استمرت المودة والرحمة. ولحظة الطلاق هي لحظة الجفاف الكامل للمودة والرحمة وانتزاعها من القلوب.
وهناك قلوب كالحجر أو أشد قسوة، وهي قلوب لا تصلح أن تكون مستقراً لأي مودة ورحمة، وبالتالي فهي لا تصلح للزواج. وإذا تزوجت فهو زواج تعس ولابد أن ينتهي إلى الطلاق.
الزواج يحتاج إلى قلوب تفيض بالمودة والرحمة.


* يقولون إن الزواج سترة للبنت. ولكنه في الحقيقة سترة للرجل أكثر. وحين يموت الزوج يستمر البيت قائماً، تظل الزوجة ويظل الأولاد من حولها ثم يتفرقون ولكنهم يروحون ويجيئون، ولكن إذا ماتت الزوجة فإن البيت ينهار، والزوج وحده لا يستطيع أن يدير بيتاً ولا يستطيع أن يعمر سكناً. ينطفئ البيت ويتفرق الأبناء.

مسعد الحارثي 30 Aug 2005 07:27 PM

اخى
السلطان
لوصبرت شوى بنوصل لما كتبته
ياسلطان.
كنا سنلعب بالبيض فى عدة اتجاهات.
لك مودتى


05:14 PM

Powered by vBulletin® developed by Tar3q.com