شبكة الشدادين - عرض مشاركة واحدة

توقيع : تركي الشدادي

المشاركة الأصلية بواسطة : ابن برينيس

اقتباس

مساكم الله بالخير جميع

لي تعقيب عللاى هالموضوع لو سمحتوا

فالحقيقة كنت ناوي أكتب عن هالموضوع في موقع أخر

ولكن تراجعت وأشكر اخونا ولد شالي الذي أعطاني الضوء الأخضر

فكنت أتحاشى الكلام عنها لأن الشلاوى والشدادين ربع وجماعة

الشلاوى بعد مقتل مفلح رحلو وجلوا عن الحارثية وبالذات في ديار غامد

لأن مقبول كان خايف على رقبته لانهم بيذبحونه الشدادين في مفلح

وجلا سبع سنين مع غامد الهيلا

وحصل أن حنشلوا مجموعة من الحجارية

ومنهم: سرور بن محمد بن برينيس

وأخوياه سوف أحاول أن آتي بأسمائهم

حنشلوا على غامد وحصل إنهم صادفوا الشلاوى هناك وتم القبض عليهم مثل ماقلت يابوعبدالله

وودوهم عند مقبول وسألوهم أنتم وشأنتم قالوا حنا بقوم

وكانو شاكين انهم شدادين قالوا قيدوهم وحطو عندهم ناس وراقبوهم
أن شفتوهم خايفين ومتوترين ومكتمين أعرفو انهم من ربعنا واذبحوهم
سمعهم سرور بن محمد بن برينيس هو اخوياه وأخذو يتمازحون ويتضاحكون

وشافوهم على هذه الحالة يتضاحكون ويتمازحون بكل سرور

وعند الصبح جو اللي يراقبونهم لمقبول وقالوا له الرياجيل مغار يتضاحكون ويسولفون والظاهر انهم ماهم شدادين

وكان الشريف موجود عند مقبول كما ذكرت اخوي تركي

قال مقبول أجل فكوهم وخلوهم يجون يتقهوون وعند دخولهم

يتقدمهم سرور بن محمد رد السلام وتوجه إلى الشريف وأخذ يسلم عليه باهتمام

ويقول كيف حالك ياعم عساك طيب قال الشريف أنت تعرفني

قال ايه أعرفك ودايم اقابلك في تربه

قال انا والله ماعرفك ياولدي لكن يمكن انك تعرفني

ونجحت حيلتهم وتأكد مقبول بأنهم ليسوا شدادين وأنطوت عليه الحيلة وتم إطلاق سراحهم

ثم رجعو إلى ربعهم وقال لهم سرور ابن محمد حنا دليلتكم لبيت حدران

وكان مقبول يلقب حدران لوجود حدره كبيرة في رقبته مايقدر يلتفت منها

وتجهز ألاد شداد ومعهم فرسان من بنيوس على مريسي الشباعي وغصن الصلاخي وعنما وصلو حد غامد

وتأكدوا من بيت مقبول انعزلوا الشدادين وقالوا لفرسان بنيوس أنتم خلوكم هنا وحنا نبا ناخذ نصر مفلح ولا تدخلون ألا في أشد الأمور

وراح معهم الفارس غصن الصلاخي مادروا عنه ووقف جنب الفارس مسفر بن نويشي الحجري

وكان بين غصن ومسفر مشكلة وهي أنه كان بينهم هوشة وكسر غصن سن مسفر

ومسفر رد الحجارية عنه وقال والله ماتاصلونه ولا يأخذ حقي ألا أنا من غصانه ولأهلهل سنونه كلها

ويوم وقف جنبه قال له مسفر بن نويشي أنت من أنت؟

قال :أنا

قال :أنت من أنت

قال : أنا

وهو يلتفت يمه وهو يتوكده زين قال : غصانه !؟

قال غصن:أنا ماني بغصانه أنا غصن وأنا أخو عويضة وبتشوف ماقفي جنبك ماأدري أعود وألا لا

قال : أعقب وأنا ولد أبوي أبك رح تراك مسموح ياخو عويضة والله أنك محفول ومكفول وتراك من هالعضم اليا هالعضم

وصبحوا ألاد شداد ألاد شالي وذبحوا سبعه شلاوى في بيت مقبول

وكانت حمده أخته ملتبسة عباته وذبحوها يحسبونها مقبول لأنها كانت لابسة عباءته

فقالت : حرمه حرمه فيدك وفيد مثلك
قالوا إن كان مقبول نصر مفلح
وإن كان حرمه نصر جراكما ذكرت أخوي تركي

وأذا ابن شالي يرى قتل حمده وصمه عار فكيف يرى قتل جرا؟

وكلتاهما قتلتا بالخطأ

أما مقبول فقد هربه الشريف معه كما ذكرت أخي تركي

هذا ماردت ان اضيفه ولي عوده

حياك الله يابن برينيس

وكل الكلام هذا قلته له لكن مايطعم العلم

ههههههههه