موقع سهى



من أهم المواقع الساحلية على بعد 40 كيلو متراً جنوب مدينة جازان، وتوجد به أنقاض من القواقع البحرية والأواني الفخارية

بئر حما



المواقع الهامة تاريخياً لوفرة المواقع الأثرية وانتشارها فيه إضافة لتنوع فتراتها التاريخية فمن هذه المواقع ما يرجع تاريخه إلى العصر الموستيري وهناك مواقع أخرى احتوت على معثورات من العصر الحجري القديم أو العصر الحجري الحديث وفي جبل كوكب تم تحديد ودراسة مواقع وركامات قبور تعود إلى الفترة التاريخية المعروفة باسم حضارة جنوب الجزيرة العربية كما أمدتنا بعثات المسح الأثري بمعلومات وفيرة عن المواقع التي تم توثيقها والتي احتوت على نقوش صخرية متعددة ومتنوعة تمتد من الألف السابع ق . م إلى الألف الأول ق.م ومن خلالها حصلنا على معلومات مهمة عن حياة الإنسان في تلك الفترة إذا علمنا مثلا أن سكان المنطقة آنذاك كانوا قد استأنسوا الكلاب (السلوقية) واصطادوا الجمال والأبقار والماعز والنعام والخراف مستخدمين أسلحة منها الرماح والعصي والأقواس والسهام ذات الرؤوس المزدوجة .










المغسلة

وتقع على بعد 15 كيلو متراً من الساحل ، ويوجد بهذا الموقع قطع من الفخار مصقول لونه أسود منقوش ، وأدوات حجارة الرحى



وادي عياء


يقع في محافظة بيشة بمنطقة عسير , ويتكون الوادي من قرى منتشرة على أطرافه مثل الدحلة والرهوة والمعلاة والجحور والمضافة وتحتوي تلك المواقع على العديد من المساجد والحصون والمقابر والقلاع , وبنيت تلك الأماكن بالحجارة وسقفت بأخشاب السدر وجذوع النخل وتتميز تلك المباني بالإتقان ودقة التصميم كما هو ماثل في حصن ابن
جويبح وحميدان .



















مدينة الجهوة الأثرية




واحدة من أكثر المدن الأثرية في جنوب المملكة , وتقع تلك المدينة جنوب وداي النماص , وورد ذكرها عند الهمداني حيث أشار إلى أن الجهوة أكبر من مدينة جرش وهي قاعدة لسلطنة صغيرة في عام 320 هـ ومازالت بقايا أسسها القديمة وآثار سورها المنيع المبني بالحجارة باقية حتى الآن أما سوقها القديم المعروف باسم سوق الرس اختفى بفعل المد العمراني , ولم يتبقى من الآثار سوى بقايا الأفران وخبث الحديد التي تشير إلى أن سكان مدينة الجهوة القدماء مارسوا مهنة تعدين الحديد .





بادية بني عمر



إلى جانب محافظة النماص , وهي منطقة اثرية مهمة حيث تتضمن على مساحات واسعة وغنية بالنقوش الصخرية القديمة يعود بعضها لعصر ما قبل الإسلام , وأبرز تلك الرسوم ما يتمثل في الحيوانات المختلفة ورسوم آدمية ومناظر صيد ومشاهد عدة لمعارك حربية , و إضافة إلى تلك النقوش القديمة تبرز كتابات اسلامية بالخط الكوفي الأول في عدة موقع داخل بادية بني عمرو أهمها ما يرمز إلى ثلاث فترات تاريخية 125-127-155 هـ .

سربعل

واحد من المواقع الأثرية الهامة في المنطقة , ويقع في وداي بعل على بعد 30 كم من تثليث , ويكتسب الموقع أهميته من المباني ذات الأشكال الدائرية والمربعة والمستطيلة المشيدة بالحجارة السوداء والتي تشير إلى منطقة سكنية مأهولة في الماضي , و يتميز موقع ( سربعل ) بكونه غني بالملتقطات السطحية وتتكون من كسر فخارية ذات لون أحمر أو بني، يوجد على البعض منها زخارف عبارة عن حزوز بسيطة، فيما لّون البعض الآخر بطلاء لونه أخضر أو أزرق .



المخمسة


أهم ما يميز هذه المنطقة الأدوات الحجرية و الكسر الفخارية و أساسات مباني قديمة شيدت بالكسر الحجرية ذات الأشكال والأحجام المختلفة , وتقع المنطقة إلى الجنوب من الطريق الذي يربط خميس مشيط بالقرعاء في منطقة صخرية من الجرانيت ذا اللون البني ويمتد تاريخها بحسب المؤرخين من الألف الثالث إلى الألف الثاني قبل الميلاد.