شبكة الشدادين - عرض مشاركة واحدة - الزعل المستمر واللوم المستمر تفقدك لذة الحياة

الملف الشخصي للكاتب · توقيع : بريق الألماس

.الزعل المستمر واللوم المستمر يُميت لذة كل شيء وإن كان من غير قصد..
امدحوا حسنات بعضكم وتجاوزوا عن الأخطاء ، فإن الكلام الجميل مثل المفاتيح تفتح به قلوب من حولك ..
تغافل مرة وتغابى مرتان فليس كل شيء يستحق الأهتمام ‎، لا تعطي الأمور أكبر من حجمها ، إن رأيت أمامك حجر أرمي به خلفك وتقدم ، إنها ثقافة ومهارة ..
*‏التمسوا لنا الأعذار حينما لا نكون كما عهدتم أن نكون*
فالنفوس آفاق ووديان ولعل نفوسنا في أودية غير وديانكم ، ولعل صدورنا تحوي مالا نستطيع البوح به ..
*إبتسموا *
*وسامحوا *
وأغسلوا قلوبكم من نزغات الشيطان وسوء الظن ، والتمسوا لأخوانكم الأعذار ..
فنحن في أعوام تتساقط فيه الأرواح بلا سابق إنذار ،
فاللهم اجعلنا ممن طال عمره وحسن عمله،
فهنيئا لزارعي الخير وحاصدي الخير والقائمين على الخير ومحسني الظن والناطقين بالخير والخارجين من هذه الحياة بحسن المعشر وطيب الذكر ...
*انشروا التسامح والمحبة*
فهذه الدنيا فانية. 💜💕💕💕❤
.
يمتص القرآن الحزن من القلب كالإسفنجة ..
إذا قرأت القرآن حزينا كان كالضماد
واذا قرأته سعيدا ضاعف تلك السعادة ..
.. هو دواء القلب ، فلا تهجره ..
القرآن
‏ضبط مَشْيتنا.."ولاتمشِ في الأرض مرحا"
‏ضبط صوتنا.."واغضض من صوتك"
‏ضبط نظراتنا.."ولا تمدنَّ عينيك"
‏ضبط سمعنا.."ولاتجسسوا"
‏ضبط طعامنا.."ولا تسرفوا"
‏ضبط ألفاظنا.."وقولوا للناس حسناً"
‏ضبط مجالسنا.."ولايغتب بعضكم بعضاً" وعليكم بقراءة القرآن لو صفحه واحده في اليوم أو الليله لا تهجروا مصافحكم.
‏القرآن كفيل أن يضبط حياتك
‏ويحقق لك السعادة في الدنيا والآخرة تحابو فيما بينكم ﺍﻟﺤُــــــﺐ !!!!
ﻫﻮ ﺍﻟﺰﺑﻴﺮ ﻳﺴﻤﻊ ﺑﺈﺷﺎﻋﺔ ﻣﻘﺘﻞ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﷺ ﻓﻴﺨﺮﺝ ﻳﺠﺮ ﺳﻴﻔﻪ ﻓﻲ ﻃﺮﻕ ﻣﻜﺔ ﻭ ﻫﻮ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﻋﺸﺮ ، ﻟﻴﻜﻮﻥ ﺳﻴﻔﻪُ ﺃﻭﻝ ﺳﻴﻒ ﺳﻞَّ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ .❤
الحُــــــب !!!!
هو عليٌّ حين ينام بدلاً من الرسول ﷺ في فراشه و هو يعلم أن القوم اجتمعوا لقتل الرسول ﷺ و أنه قد يموت على نفس الفراش ❤
ﺍﻟﺤُـــــــﺐ !!!
ﺣﺮﻓﻴﺎً ﻭﻓﻌﻠﻴﺎً، ﻳﺘﺠﺴّﺪ ﻓﻲ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﷺ ( ﻻﺗﺆﺫﻭﻧﻲ ﻓﻲ ﻋﺎﺋﺸﺔ ).❤
الحُــــــــب !!!!
ﻫُﻮ ﺑﻼﻝ ﺣﻴﻦَ يعتزل ﺍﻷﺫﺍﻥِ ﺑﻌﺪ ﺭﺣﻴﻞ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﷺ ، ﻓﻠﻤﺎ ﺃﺫﻥَ ﺑطلب من ﻋُﻤْﺮ عند فتح بيت المقدس ﻟﻢ ﻳُﺮ ﻳﻮﻣًﺎ ﻛَﺎﻥ ﺃﻛﺜﺮَ ﺑﻜﺎﺀً ﻣﻨﻪ عندما قال أشهد ان محمداً رسول الله . ❤
ﺍﻟﺤُــــــﺐ !!!!
ﻫُﻮ ﺭﺑﻴﻌﺔ ﺑﻦ ﻛَﻌﺐ ﺣﻴﻦَ ﻳﺴﺄﻟﻪ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﷺ ﻣﺎﺣﺎﺟﺘﻚ ؟ ،
ﻓﻴﻘﻮﻝ : ﺃﺳﺄﻟﻚ ﻣﺮﺍﻓﻘﺘﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ .❤
ﺍﻟﺤــــــُﺐ !!!!
ﻫﻮ ﺛﻮﺑﺎﻥ ﺣﻴﻦ ﻳﺴﺄﻟﻪُ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﷺ : ﻣﺎ ﻏﻴَّﺮ ﻟﻮﻧﻚ ؟
ﻓﻴﻘﻮﻝ : ﻣﺎﺑﻲ ﻣﺮﺽٌ ﻭ ﻻﻭَﺟﻊ ﺇﻻ ﺃﻧِّﻲ ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﺃﺭَﻙَ ﺍﺳﺘﻮﺣﺸﺖُ ﻭﺣﺸَﺔ ﺷﺪﻳﺪَﺓ ﺣﺘﻰ ﺃﻟﻘﺎﻙ .❤
*الدنيــا مزرعــة الآخــرة.