شبكة الشدادين - عرض مشاركة واحدة

23 May 2022, 07:11 PM

للعموم والخصوص
لعموم القبائل
وخصوصا للمكذبين منهم
.
ما عذركم إن صدقتم الصيني الملحد وكذبتم المؤمن الموحد
وآمنتم بصورة الفيروس الوهمي وهو رسمة من الملحدين
ولم تؤمنو بالآيات والأحاديث وهي من الله ورسوله
واخذتم احتياطاتكم لفيروس لا تراه العين
ولم تأخذو احتياطكم لفتنة تسفك فيها دماء الأبرياء بأيدي الأعداء والجهلاء
.
من لا يصدق لا يؤمن
ومن لا يومن لا يهتدي
.
وذلك يعني انكم في زمن السنوات الخداعات ( الحداثة اللبرالية ونظام الشركات )
تصدقون الكاذب وتكذبون الصادق
ولا تتحققون من الحقائق
.
قال رسول الله / تسلب عقول اكثر اهل ذلك الزمان
.
.
وليس بينكم وبين الأحداث العظام إلا موت الملك سلمان
.
استنادا إلى أدلة موثقة من الكتاب والسنة
فماذا أعددتم للكوارث والصدمات والفتن وسفك الدماء البريئة
.
الرجال مواقف
والتاريخ يسجل
.
والعقلاء يأخذون جميع الاحتمالات على محمل الجد إلى أن يثبت العكس
فإن أصابت الأحداث لم يندمو
وإن لم تصب لم يخسرو
.
والجاهل يأخذ مبدأ التكذيب ويترك مبدأ التصديق مثل ابو لهب
والنتيجة صدمة وندامة وحسرة
.
المؤمن بالله يرى المستحيل ممكن
والذين نسو الله يرون الممكن مستحيل
.
وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ
أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ ۖ
.
وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ
ۖ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ ۖ
إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ (28)
.
يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَن يَنصُرُنَا مِن بَأْسِ اللَّهِ إِن جَاءَنَا ۚ
قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَىٰ وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ (29) } [غافر]
.
.
وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ
وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ/
.
لا عذر لكم بعد هذه الآيات البينات الواضحات
.
اتكلم من أجلكم وليس من أجلي
أما أنا
فحسبي الله هو الكافي والحامي والرازق والموفق والهادي والنصير ونعم الوكيل