يا تكفون فكوني من السيف والسياف

قصيدة مبكية فعلا
تقطع أنياط القلب
فجزاء الله لمن عفا
عنه عفو من الله ومغفرة
واجرها في ميزان المتوفى
بإذن الله. وجزا الله الشاعر
مصلح على هذه المقطوعة
الملحمية وقوة شعر الشاعر
وقدرته على تصوير الموقف
الحار الشديد لما يجده ويحسه
احساس المتضرر وهمته في العودة
لأمه وبناته وشيبانه. اسأل الله
العلي القدير في هذه اللحظة
الرمضانية المباركة أن يشمل
بعفوه ومغفرته كل من عفا عنه
وكل من مشا وشارك في تسهيل
امر العفو عنه. وان يرحم المتوفى
رحمة واسعة ويسكنه فسيح جناته
وان يلهم أهله الصبر والسلوان.
والشكر موصول للاخ الغالي والراقي
الاستاذ الكريم السلطان على
جهوده الجبارة في بذل ما يستطيع
في ما يدعم الموقع ويرفع من مكانته

الله على شاعرنا الكبير أبو فهد
ما قصر والله يبيض وجهه ويكتب أجره على هذه القصيدة
والله يجزى أهل الميت كل خير على عفوهم وصبرهم واستجابتهم
ولا هنت أخوي السلطان على نقل القصيدة المؤثرة لنا

من جد والله القصيدة مؤثرة جداً
وتحكي واقع السجين المرير
وأبدع الشاعر الكبير مصلح بن عياد في نظمها
فرحم الله القتيل وجزى أهله خير الجزاء على سماحهم وعفوهم
والله يرحم ميتهم ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
وصح لسان بن عياد والله يبيض وجهه

جميل جداً تواجدكم ومتابعتكم لي
لا خلا ولا عدم والله يبارك فيكم ويحفظكم