بكَ يا الله تطمئنُ الرُّوح وتبتسم

؛
كلُ مآذكرِتكْ | ( بكيّت )

جمعني الله بك بالفردوس الاعلى من جنته

خذني معاك

ربيّ ، ...
آحتاج [بركتك ، عفوك ، رحمتك ، رضاك ]،
كي أُشرق من جديد
ربيّ .. أمطرني بتوفيق منك
يروي زوايا روحي

يارب لاتضيع لي تعب

آآآآهـ ،

كم أشتآق لأيآم مضت ولن تعود

تآرة تملئ روحي فرحا ب ذكرآهآ

وتآرة تجعلني أختنق وابكي

؛

يابوي حتى لو حضورك غاب عنا بالبدن
يبقى شموخك بيننا في كل وقت وكل حين

ويأتي الصباح ليعلن بدآية رحلة جديدة مع الحياة

” أسعد الله صبآحكم بكل خير

صباح الورد

ذكر ابن قيم الجوزية رحمه الله:
أن العبد يستطيع أن يتلمس أثر حب الله في قلبه❤
في مواطن عديدة منها :
"الموطن الأول : عند أخذ المضجع حيث لا ينام إلا على ذكر من يحبه وشغل قلبه به .
الموطن الثاني : عند انتباهه من النوم ، فأول شيء يسبق إلى قلبه ذكر محبوبه.
الموطن الثالث : عند دخوله في الصلاة ، فإنها محكُ الأحوال وميزان الإيمان … فلا شيء أهم عند المؤمن من الصلاة ، كأنه في سجن وغمّ حتى تحضر الصلاة ، فتجد قلبه قد انفسح وانشرح واستراح ،
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لبلال : “أرحنا بها يا بلال “.
الموطن الرابع : عند الشدائد والأهوال ، فإن القلب في هذا الموطن لا يذكر إلا أحب الأشياء إليه ولا يهرب إلا إلى محبوبه الأعظم عنده ” .
وتزداد الحاجة إلى الثبات في هذا الموطن الأخير لكون المؤمن أشد عرضة للبلاء من غيره من البشر
روائع الفوائد��

"من يفقه أن بعض الجراح .. عطايا ؟
و أنّ فِي قسوة العيشِ .. هَدايا ؟
ما دمت مع الله فلا تخْشَ على عُمرك شيئًا !
الخير حوْلك ..
قد يأتيك مختبئًا في زحام مصيبة ، وأشجان بلية ، ودموع فقدٍ حارّة .
لا تبأس ،
حتى أوجاعنا رحمة من الله أرحم الراحمين

‏ويُعطي الله بـ الظن الجميل
جمالاً لم تراه العيون ♡!

‏صلاة_الفجر :
دفءٌ حين يرتجف قلبك كدراً ..
و أمانٌ حين ترتعد روحك نكداً !