دعوة لكتابة خاطرة من سطر واحد

فجرِ عَلى بابه سَهارى وٌ أجّاويد ،،

قلوبُ الأشخاص تبَدو فِي ملامحهمُ ، خلقَ الله وجوهًا تألفها مِن أولِ وهّلة ،،

بـ طريقةٍ ما كل شيءٍ مرهونٌ بـ التفاصيل الصغيرة ، كل نظرة ، أو كلمة هي بـ الضرورة أمورٌ بـ وسعكَ أن تبني أو تهدم على إثرِها أشياء كثيرة ،،

مُرافقة روح مرنة مملوءة بـ الرّضا تحتفي بـ أبسط الأشياء في هذه الحياة هو رزق لـ المرء ، فلا مشقّة ولا صعوبة في الفهّم ،،

‏بعَض الأرواح اللّطيفة ، حَياة لـ الحَياة ،،

‏تأمّلتُ في أسباب بهّجة الخَاطِر فـ وجّدتها في تفَاصِيل صغيرة ذّات أثر جميل ،،

‏لقد مضّى ما ظنناهُ لا يمضي أبدًا ، وٌ أعتدناه كـ أنما لا أثر باقٍ له ،،

‏ليلة مُناسبة لـ نتوقّف فيها عن القّلق وَ الخُوف ، و نؤمن بـ بساطة الحّياة و أنّ أجَمل أيامُنا هي اللي ما بعد جّات ، و أن الحّياة مَا توقّف على فُرصة ضّاعت ولا فُرصتين ،،

‏مالك شّبيه إلا مقَاديم السّحاب ، إليا أستهّلت فُوق دّار العذيةَ ،،

‏وُ تكتشّف فجأةَ بعّد رحَلة طُويلة ، أنك لا ترِيد أن تكُون الأفضّل في هذهِ الحّياة ، كُل ما تريده أن تجلس هّادئ البال ، مُعتدل المَزاج لا تأبّه لأي شيء ، وٌ راضٍ عن كُل شِيء ،،