بكَ يا الله تطمئنُ الرُّوح وتبتسم

العُمرُ يَمضي
و الأمنياتُ في الدُّنيا كَثيرة و النَّاس في سِباق نَحوها
و لا يَسعَد إلّا مَن رَضيَ بمَا كَتبَه الله و عَاش اللحظة كَما يَجب

اللهمّ ارزُقني الحُبَّ الذي يبدأ بِحُبكَ و ينتَهي إليه

حياك الله وأهلاً بك أختي
ملاك
ومرحبا بتواجدك معنا وعودتك لنا
آملاً أن تكون
وداعياً أن لا يجعلها الله آخر الحضور

السلطان
دعائي لك لاينقطع
وخجلي أمام هذا التواجد الرائع
لك التقدير والإحترام فأنت فرحة لكل هذه الصفحات
شكرا لك

عودة جميدة بإذن الله يا أخت ملاك
وأرجو أن لا تقتصر فقط على هذه المدونة
بحفظ الله ورعايته

هناك قناعَة لابد أن تترسَّخ في قلبك,
وهي أن الله لا يضيعُ من حملَ القرآنَ بين أضلعِه.

مهما عشت في دنياك سياتي اليوم الذي تطيب نفسك
مِن ملذات الدُنيا ويصبح حينها
مُبتغاك سلامة العيش وطلب راحة البال وحُسن الرحيل

ماكل من يكتب عن الحزن مجروح
‏ولا كل من يكتب غزل صار عاشق
‏.
‏خواطرٍ تجي على البال و تروح
‏أكتب عن الأحزان و البال رايق

راعي المعروف والفعل الجزيل
‏اكرمه باخلاق طيبك واشكره
‏.
‏مافي احد ملزوم في رد الجميل
‏لكن جميل الناس احذر تنكره

ما شاء الله تبارك الله
حياك الله أختي ملاك ويا هلا بك
وعودة طيبة لهذه المدونة الرائع


وفقك الله
استمري ويا هلا بك