روضة الذاكرين

.



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ومن يسر على معسر، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة»[صحيح مسلم].

.



قال عمر رضي الله عنه :


إن لهذه القلوب إقبالا وإدبارا ،
فإذا أقبلت فخذوها بالنوافل ، وإن أدبرت فألزموها الفرائض

.



قال شقيق البلخي رحمه الله : علامة التوبة : البكاء على ما سلف،
والخوف من الوقوع في الذنب، وهجران إخوان السوء، وملازمة الأخيار.

.




يقول الشيخ المغامسي
ثلاث كلمات سبب لإجابة الدعاء بإذن الله أن تقول :
يا ذا الوجه الإكرم والأسم الأعظم والعطية الجزلى

.




البخيــل فقيــر لا يؤجـر على فقـره !

* ابن قيم الجوزية

.




قال عمر بن عبدالعزيز لأحد أصحابه:إذا رأيتني ضللتُ الطريق فخُذ بمجامِع ثيابي…وهُزّني هزًّا عنيفًـا وقل لي:اتق الله ياعمرفإنك ستموت.

.





لأن يلقى الله العبدَ بكلِ ذنبٍ ماخلا الشرك به
خيرٌ له من ان يؤخرَ صلاة النهار الى الليل وصلاة الليل الى النهار
عدواناً عمداً بلا عذر .

* كتاب الصلاة ( ص 195 )

.



لابد أن يكون هنآك نية ,
رغبة في القيام ,
رغبة في أن يظهر العبد لله ما يحب الله منه أن براه منه ,
لابد أن يسعى الانسان بنفسه إلى الله
" من تقرب إلي شبراً تقربت إليه ذراعاً , ومن تقرب إلى ذراعاً تقربت إليه باعاً "

آلمغآمسي

.



قيلَ لأحد العِباد : ما هوَ الصبرُ الجَميل ؟ قال : أن تُبتلى وقلبكَ يقولُ الحمدُلله .

إن ذروة عطاء الله للعبد ليست السعادة
فالسعادة شعور مؤقت زائل وإنما ذروة
عطاء الله ل العبد هوالرضا ، و من هنا
ف الله لم يقل لرسوله : و لسوف يعطيك
ربك فتسعد ، و إنما قال فترضى.