سعد بن ظافر المرمش وربعه

اليوم نذكر لكم قصة الفارس سعد بن ظافر وربعه ولاشك ان العرب كانوا سابقا يعيشون على الغزو والنهب وسعد بن ظافر وثلاثة رجال معه كانوا متجهين يم ديار غامد وهم يلقون بيت من رجال غامد عندهم عشى وجلس سعد بن ظافر والرجال وكانوا جوعانين وعليهم مطر وسعد قال الهم انا بروح انهب من ذاك البيت اكل وانتم اجلسوا هنا قالوا لايسعد يمكن يمسكونك الرجال ويذبحونك قال ماعليكم وهو يروح ينسل بين الغنم لاينها متجمعه عند الضو وكان العشى عند الضو وهو يلقى الغامديه مطلع العريكه وتبى تكبه على الصحن عشان يضيفون المعازيم وسعد اخذ فروته وحطها على الصحن وكبة العريكه على الفروه وسعد لم الفروه وراح يم ربعه وتعشوا وعينوا من الله خير وجا رجال الغامديه يبى ياخذ الصحن وما لقى فيه شي قال يامره وين العشى قالت عندكم وهو يخمها مع شعرها ويضربها قالت والله ماخذها غير سعد المرمش وقامت تصيح المره ياسعد المرمش ترى الكعته عانها معلقه في الشجره الفلانيه تراها وداعت الله ثم وداعتك وعود سعد لربعه مستانسين غانمين...

وأخذ الزبدة وراح

هذا والله اللي مرق وسرق




يعطيك العافية يا المرمشي
على طرح هذه القصة
تحيتي لك

ههههههههه حلوه منك حاتم ويجي منك اكثر

شكرا على طرح هالقصة يالمرمشي

الله يعطيكـ العافية

دمت,,,

مشكورة يالجازي على الردود والجاي اكثر...

لاهنـــــت يابـــن العـــــم
وكثـــر مــن العلـــووم هـــاذي
ومشكـــوور يابــن الحــــارث

مشكوور على الموضوع والله ما احلى سماع القصص الأجداد

لكن فيه اضافه لاهنت انت ما جبت القصه تمام

يوم قالت المرأه علق الكعته على الشجره الفلانيه وحميري في المحل الفلاني انها من ودايع الله وودايعك وطبعا رجلها ما صدقها وقال يا سعد بن مرمش [[ كان يستهزئ في حرمته على انها كاذبه ]] وقال شوف نياقي في المحل الفلاني وهذا كان سعد يسمع للغامدي وهو مستانس بالعريكه بعد ما اكل راح علق الكعته في الشجره اللي قالت عليها الغامديه وراح يم النياق اللي قال عليها الغامدي طبعا الرجل لم يصدق حرمته
وفك قيد النياق وقيد فيها الحمير اللي قالت عليها الغامديه واخذو الابل وراحو باعوها .

اعذرني ولد العم المرمشي لكن بغيت اسرد القصه كامله من الالف الى الياء

الله يعطيك العافية افدت واستفدت بارك الله فيك

أرى من تلك القصه أن تحذف او ترد بالشكل الكامل حتى

نفهم المضمون ويكون للقاريء تمتع بتلك القصه بين المرمش والغامدي

القصه بطلها ظافر المرمش

اسأل الكبار الفاهمين

وانا مع خيال الشدادين

شاكر اجتهادك