
آخر 10 مشاركات |
مختارات | قال تعالى: وقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدوا إِلا إيَّاه، وبِالوَالِدَين إحْسَاناً |
![]() |
[ 61 ] | ||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() قال عثمان بن عفان وحذيفة بن اليمان رضي الله عنهما:
( لو طهرت القلوب لم تشبع من قراءة القرآن ... ) . والله ماشبعت ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ماشبعت |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
[ 62 ] | ||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() قيل للحسن البصريّ رحمه الله : ما سِرُّ زهدك في الدنيا ؟ فقال: أربعة أشياء .. "علمتُ أن رزقي لا يأخذه أحدٌ غيري فاطمئنّ قلبي ، وعلمتُ أن عملي لا يقوم به سواي فاشتغلتُ به . وعلمتُ أن الله مطّلع عليّ فاستحيتُ أن يراني على معصية .. وعلمتُ أنّ الموت ينتظرني فأعددتُ له .." |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
[ 63 ] | |||||||
ممنوع من المشاركة
![]() |
![]() عن واثلة بن الأسقع رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تظهر الشماتة لأخيك، فيرحمه الله فيبتليك" رواه الترمذي، ومعنى الشماتة: فرحُ العدوِّ ببليَّة تَنْزِلُ بِمَنْ يعاديه، وقال المناوي: الشماتة: الفرح بمصيبة العدو، وجاء في المنجد: شمتَ- يشمتُ- شماتًا وشماتة بفلان: فرح ببليّته، ومن المعاني الحديثة للشماتة: هي الفرح بشرٍّ ينال الآخرين؛ فهي من آثاره المذمومة، فمن نجا بنفسه، فرح وشمت بمن أصيب، ومن نجح من هؤلاء في أمر، فرح وشمت بمن فشل. من القرآن: قال الله : (فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ الأعْدَاء وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (150)) (الأعراف)
|
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
[ 64 ] | |||||||
ممنوع من المشاركة
![]() |
![]() السؤال: ما تفسير قول الله تبارك وتعالى في سورة الرعد : (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) ؟ الجواب: الحمد لله "الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله تبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يُغير ما بقوم من خير إلى شر ، ومن شر إلى خير ، ومن رخاء إلى شدة ، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم ، فإذا كانوا في صلاح واستقامةَ وغَيّروا غَيَّر الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط ، والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا ، قال سبحانه : (وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ) . وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ، ثم يؤخذون على غرة ، كما قال سبحانه : (فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ) يعني آيسون من كل خير ، نعوذ بالله من عذاب الله ونقمته ، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد ، كما قال سبحانه : (وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ * إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ) والمعنى : أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت ، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة . وقد يكونون في شر وبلاء ومعاصٍ ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة ، ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة واجتماع كلمة وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى ، وقد جاء في الآية الأخرى : (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم - ولا حول ولا قوة إلا بالله - وقد يمهلون كما تقدم ، والعكس كذلك : إذا كانوا في سوء ومعاص ، أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا واستقاموا على طاعة الله غيَّر الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالة الحسنة ، غَيَّر تفرقهم إلى اجتماع ووئام ، وغَيَّر شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء ، وغَيَّر حالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك من أنواع الخير" انتهى . "مجموع فتاوى ابن باز" (24/249-251) . |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
[ 65 ] | ||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() اللة الى الله هناك فرق كبير بينهما لأن ( اللة ) معناها اللغوي اللات وهو الصنم الذي تعبده قريش واللفظ الصحيح هو ( الله ) ولذا فلا يجوز كتابة لفظ الجلالة بـ ( ة ) . والله أعلم الشيخ محمد العويد حفظه الله . |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
[ 66 ] | ||||||||
عضوة متميزة
![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله اللهم لقني إياها عند الموت. |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
[ 67 ] | ||||||||
شاعر
![]() |
![]() كيفية الصلاة والتسليم على النبي : قال الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً [الأحزاب:56] فالأفضل أن تقرن الصلاة والسلام سوياً استجابةً لله عز وجل فهذا هو المجزئ في صفة الصلاة عليه الصلاة والسلام. وعن أبي محمد بن عجرة قال: خرج علينا النبي فقلت: يا رسول الله قد علمنا كيف نسلم عليك فكيف نصلي عليك؟ فقال: { قولوا اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد } [متفق عليه]. وعن أبي حميد الساعد قال: قالوا يا رسول الله كيف نصلي عليك؟ قال: { قولوا اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته كما صليت على إبراهيم، وبارك على محمد وعلى أزواجه كما باركت على إبراهيم، إنك حميد مجيد } [متفق عليه]. صلوا عليه وسلموا تسليما |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
[ 68 ] | ||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
[ 69 ] | ||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
[ 70 ] | ||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
أدوات الموضوع | |
|