بـ اختصار...!

بإختصار
نتابع بصمت مفعم
بكل بداية ونهاية ولب الغاية ..!

وبإختصار:
كان بالإمكان انزال الكريم نزل المكارم سيما وأن الفصل في الخطاب كان قد أغرق صدر الكتاب.
بدلاً من أن يبلغ السم زابية الناب وقد لاتفيد فيه شجرة المض..!

.




بإِختصَار . . . لا بُد منْ إِنتِحَار اللامُبالاة حتىَّ تَعيشْ النَفسُ فيْ إِرتيَاح !




سَارة . . . !

.





بإِختصَار . . . سَأُخرِجُ الأبجَّد منْ تَلابيِبْ صَمتيْ وَ أُتوُجهُ
علىْ عَرشْ البوُح حَتىَّ وَ أنْ كَانْ ذا ركَاكةٍ وَ تعقيِد فَ فهوُ
إِحساسُ صَادقْ يُخالِج تِلكَ الروُح !





سَارة . . . !

بإختصار:
دائماً مانجد الجوهر في مضمون الفكرة وليس في زخرفها ولمعانها
لكل شيء لب ولب العقل الفكرة الصائبة ولب الحب التضحية والوفاء والإخلاص.
ولب النفس الطمأنينة وهكذا... لكل شيءٍ لب ...!










.
البواردي..!

.




بإِختِصَار . . فيْ بَعضْ الأحيَّانْ تَحتَاج بَّلْ تضطَّر إِلىْ طَحنْ الوُجَّع فيْ صَدركْ !



سَارة . . . !

.




بإِختِصَار . . فيْ بَعضْ الأحيَّانْ تَكبَّح نَفسُكَ عَّنْ الكَلامْ وَ يَنكسِر فيْ نفسِكَ شيءُ مَا !






سَارة . . . !

بإختصار:
كن معطاء ...
كالبحار يتبخر منها الماء إلى طبقات الجو العليا ..!
وكالمزون تهطل على الأرض مطراً نافع يجعل الله منه كل شيئٍ حيا..!











.
البواردي.

.




بإِختِصَار . . بوُركَّتْ لكَ المُشاركَّة الأوُلىَّ بَعَّد أَلفيْ زهرَّةٍ زُرعَّتْ بأركَانْ آلْ هُنا أَيُهَّ البَوادريَّ !












سَارة . . . !

.





بإِختِصَار . . بَعضْ الأبجديَّة تُشبِه الأيَاديَّْ كَثيِراً فيْ وَظائِفُهَا فَ هيَّ إِمَّا توُجعُ
بالصَفع قَاسيَّةُ وَ إِما تُطَبطِبُ عَلىْ ظهوُرنَا مواسيَّة !











سَارة . . . !