استمعوا إلى هذا الرافضي يلعن العشرة المبشرين بالجنة

خلافات الرافضة عليهم لعنة الله لا حصر لها

وكفرهم عياناً بياناً لا أحد ينكره عليهم

فهذا الرافضي القذر حسن شحاته يسب ويلعن العشرة

المبشرين بالجنة ومنهم علي والغبي يلعنهم ناسياً أن علياً منهم

استمعوا وشاهدوا وسترون والله ما يحرق قلوبكم عند كل كلمة يقولها

اضغط هنا للمشاهدة والاستماع

حسبي الله ونعم الوكيل في المصري ملعون الوالدين

الله ينتقم منه ان الله رقيب حسيب

أخي عبدالله شكراً لمرورك

قد تستغربون وضعي لهذا الموضوع في القسم الإسلامي

ولكن لأريكم أن الشيعة الروافض هم ألد أعداء الإسلام

وأكثر بغضاً لأهل السنة من اليهود والنصارى

فرجائي من كل مشاهد للموضوع أن يرسل لعائنه عليهم أجمعين

لعنة الله على الضالين
لعنة الله على الضالين
لعنة الله على الضالين
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم
تسلم طال عمرك على هالمشاركه

لعنة الله عليهم

حسبي الله ونعم الوكيل

مشكووويابونوره

لعنه الله عليه
لعنه الله عليه
لعنه الله عليه
اللهم ارنا في هذا المعلون عجائب قدرتك سبحانك
حسبي الله ونعم الوكيل

مشكور يا ابو نووووره علي هذا الموضوع

اقوال العلماء في الرافضه

ساق ابن كثير الأحاديث الثابتة في السنة ، والمتضمنة نفي دعوى النص والوصية التي تدعيها الرافضة لعلي ثم عقب عليها بقوله : ( ولو كان الأمر كما زعموا لما رد ذلك أحد من الصحابة فإنهم كانوا أطوع لله ولرسوله في حياته وبعد وفاته ، من أن يفتاتوا عليه فيقدموا غير من قدمه ، ويؤخروا من قدمه بنصه ، حاشا وكلا
ومن ظن بالصحابة رضوان الله عليهم ذلك فقد نسبهم بأجمعهم إلى الفجور والتواطيء على معاندة الرسول صلى الله عليه وسلم ومضادته في حكمه ونصه ،
ومن وصل من الناس إلى هذا المقام فقد خلع ربقة الإسلام ، وكفر بإجماع الأئمة الأعلام وكان إراقة دمه أحل من إراقة المدام ) .


قال ابن تيميه رحمه الله : ( من زعم أن القرآن نقص منه آيات وكتمت ، أو زعم أن له تأويلات باطنة تسقط الأعمال المشروعة ، فلا خلاف في كفرهم .
ومن زعم أن الصحابة ارتدوا بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام إلا نفراً قليلاً لا يبلغون بضعة عشر نفساً أو أنهم فسقوا عامتهم ،
فهذا لا ريب أيضاً في كفره لأنه مكذب لما نصه القرآن في غير موضع من الرضى عنهم والثناء عليهم . بل من يشك في كفر مثل هذا ؟ فإن كفره متعين ، فإن مضمون هذه المقالة أن نقلة الكتاب والسنة كفار أو فساق وأن هذه الآية التي هي : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) وخيرها هو القرن الأول ، كان عامتهم كفاراً ، أو فساقاً ،
ومضمونها أن هذه الأمة شر الأمم ، وأن سابقي هذه الأمة هم شرارها، وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام ) .
الصارم المسلول ص 586 - 587 . وقال أيضاً عن الرافضة : ( أنهم شر من عامة أهل الأهواء ، وأحق بالقتال من الخوارج ) .


قال الامام احمد رحمه الله : ( من زعم أن القرآن نقص منه آيات وكتمت ، أو زعم أن له تأويلات باطنة تسقط الأعمال المشروعة ، فلا خلاف في كفرهم .
ومن زعم أن الصحابة ارتدوا بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام إلا نفراً قليلاً لا يبلغون بضعة عشر نفساً أو أنهم فسقوا عامتهم ،
فهذا لا ريب أيضاً في كفره لأنه مكذب لما نصه القرآن في غير موضع من الرضى عنهم والثناء عليهم . بل من يشك في كفر مثل هذا ؟ فإن كفره متعين ، فإن مضمون هذه المقالة أن نقلة الكتاب والسنة كفار أو فساق وأن هذه الآية التي هي : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) وخيرها هو القرن الأول ، كان عامتهم كفاراً ، أو فساقاً ،
ومضمونها أن هذه الأمة شر الأمم ، وأن سابقي هذه الأمة هم شرارها، وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام ) .
الصارم المسلول ص 586 - 587 . وقال أيضاً عن الرافضة : ( أنهم شر من عامة أهل الأهواء ، وأحق بالقتال من الخوارج ) .

لعنه الله عليه لعنه الله عليه لعنه الله عليه لعنه الله عليه لعنه الله عليه لعنه الله عليه لعنه الله عليه لعنه الله عليه لعنه الله عليه لعنه الله عليه لعنه الله عليه لعنه الله عليه لعنه الله عليه لعنه الله عليه لعنه الله عليه وعلى الروافض أجمعين

لعنة الله عليهم أجمعين إلى يوم الدين

شكراً لكل من لعنهم وسخط عليهم وأنكر فعلهم

وأشكر الأخ الوافي على إضافاته المتميزة التي عودنا عليها

اللهم ادفع عن اوليئك ..
واحفظ نبيك وصحابته ياارحم الراحمين