قصيدة الشيخ/ ناصر الدويش في سلطان بن فهيد الشدادي

قصة وقصيدة الشيخ ناصر الدويش من امراء مطيرمع سلطان بن فهيد الشدادي الحارثي وهي انه جاء يوم الدويش مراجعاً في وزارة التجارة بالرياض /السجل التجاري وقدم اوراقه على الموظفين فرفظوا قبولها وقالو له راجعنا بعد ستة شهور, وحاول الدويش فيهم ان يخلصون معاملته فكرروا الرفض فخرج من عندهم الدويش واذا بسلطان بن فهيد يمر من جنبه وكلاً منهم لايعرف الثاني فجاه الدويش وسلم عليه وقام الدويش وعرف بنفسه وقال ياللحيه الغانمه افزع لي في معاملتي ان كانك موظف وانكانك تعرفهم فتوسط لي عندهم . فرحبه سلطان بن فهيد وقال الاسم هذا عزيز على الريجيل الي فيهم خير وجلسه في مكتبه وقهواه واخذ معاملته وقال انتظرني وابشر بالخير وبجيب لك العلم, وبعد اشوي لسلطان جاي قال يالدويش معاملتك خالصه ومنجزه , فشكره الدويش وقال ياولد انت سويت في علماً غانم ولك معروف علي انت من انت قال سلطان انا واحد من المسلمين وكرر الدويش عليه فقال انا اسمي سلطان , قال الدويش انت مطيري قال ايبله مطيري, فسلم عليه الدويش ومشى من عنده ويوم جاء ربعه قال والله يالربع يامطيرياً في هالسجل التجاري يسوى عد عظامه وفزع لي وخلص معاملتي قالو وش اسمه قال يقول اسمه سلطان, قالوا هاذا مهوب مطيري هاذا سلطان بن فهيد الشدادي الحارثي وعيا يعطيك اسمه مهوب مدور فوايه فيك, فاعجب الدويش من طيبة ونخوة وفزعة سلطان بن فهيد , ولاهي غريبه على سلطان فهو كما عرفته رجل المواقف والمراجل والكرم , فقال الدويش هذه القصيدة:

الحارثي سلطان لله دره=لله درة يوم جيته لحاجه
اول على ماقيل صدفه ومره=حي القبل الي ضحوكاً حجاجه
من يوم شاهدته نظرة المسره=تغيرت لي ضيقتي بانفراجه
مالي معه عرفه ولا من مبره=لكن طلع لي طلع حر الزراجه
اخذ كتابي في يمينه وفره=قال استرح واشوي نبى نتواجه
ماله من الاطماع مثقال ذره=الاطمع بالمرجله والهجاجه
يبى لاجاء للسوالف مجره=وطال الكلام وصار صوت ولجاجه
يصير من فوق الثرياء مقره=والحر للعليا سريعاً انزعاجه
احداً الى نال المناصب تبره=تجيله بضوحاً يشعشع سراجه
يكسبها جاه ووجاه ومبره=ويبني بها بيتً وسيعً مداجه
واحداً الى نال المناصب تغره=يحسب حلاوتها تدوم لمزاجه
مايحسب الي مر غيره يمره=لابد عقب المطر من عجاجه
ولوهو سلم من منصبه هان شره=مانال منه الا الخزى والسماجه

الحارثي سلطان لله دره=لله درة يوم جيته لحاجه
اول على ماقيل صدفه ومره=حي القبل الي ضحوكاً حجاجه
من يوم شاهدته نظرة المسره=تغيرت لي ضيقتي بانفراجه
مالي معه عرفه ولا من مبره=لاكن طلع لي طلع حر الزراجه
اخذ كتابي في يمينه وفره=قال استرح واشوي نبى نتواجه
ماله من الاطماع مثقال ذره=الاطمع بالمرجله والهجاجه
يبى لاجاء للسوالف مجره=وطال الكلام وصار صوت ولجاجه
يصير من فوق الثرياء مقره=والحر للعليا سريعاً انزعاجه
احداً الى نال المناصب تبره=تجيله بضوحاً يشعشع سراجه
يكسبها جاه ووجاه ومبره=ويبني بها بيتً وسيعً مداجه
واحداً الى نال المناصب تغره=يحسب حلاوتها تدوم لمزاجه
مايحسب الي مر غيره يمره=لابد عقب المطر من عجاجه
ولوهو سلم من منصبه هان شره=مانال منه الا الخزى والسماجه

بحار2
لاهنت على هذة القصه والقصيده اللتي نفتخرأن نسمعها لان سمعت الرجل من
سمعت القبيله إذا فيه خير قالو ونعم بقبيلته وإذا به رداء قالو ... بقبيلته
ونحن نسعى للطيب والعلوم الغانمه وأبن أفهيد سلطان غني عن التعريف
وهذا أنا سميه وأفتخر به وهو ابن عمي والله يرفع شأنه .
وصح لسان المطيري الدويش هذا من مطير حمران النواظر وهذا من بني الحارثي
أهل الشوائع في نهار الوقائع. تسلم بحار2

خيال الشدادين
ايومشعل

ومن قال مايهون واشكرك على مرورك العطر.

وفيه مثل يقول علم الحياء والطيبين يبين

لك جزيل الاحترام والتقدير

اسمر

اشكر مرورك العطر

لك كل الشكر والاحترام

		المشاركة الأصلية بواسطة : بحار2 اقتباس
	قصة وقصيدة الشيخ ناصر الدويش من امراء مطيرمع سلطان بن فهيد الشدادي الحارثي وهي انه جاء يوم الدويش مراجعاً في وزارة التجارة بالرياض /السجل التجاري وقدم اوراقه على الموظفين فرفظوا قبولها وقالو له راجعنا بعد ستة شهور, وحاول الدويش فيهم ان يخلصون معاملته فكرروا الرفض فخرج من عندهم الدويش واذا بسلطان بن فهيد يمر من جنبه وكلاً منهم لايعرف الثاني فجاه الدويش وسلم عليه وقام الدويش وعرف بنفسه وقال ياللحيه الغانمه افزع لي في معاملتي ان كانك موظف وانكانك تعرفهم فتوسط لي عندهم . فرحبه سلطان بن فهيد وقال الاسم هذا عزيز على الريجيل الي فيهم خير وجلسه في مكتبه وقهواه واخذ معاملته وقال انتظرني وابشر بالخير وبجيب لك العلم, وبعد اشوي لسلطان جاي قال يالدويش معاملتك خالصه ومنجزه , فشكره الدويش وقال ياولد انت سويت في علماً غانم ولك معروف علي انت من انت قال سلطان انا واحد من المسلمين وكرر الدويش عليه فقال انا اسمي سلطان , قال الدويش انت مطيري قال ايبله مطيري, فسلم عليه الدويش ومشى من عنده ويوم جاء ربعه قال والله يالربع يامطيرياً في هالسجل التجاري يسوى عد عظامه وفزع لي وخلص معاملتي قالو وش اسمه قال يقول اسمه سلطان, قالوا هاذا مهوب مطيري هاذا سلطان بن فهيد الشدادي الحارثي وعيا يعطيك اسمه مهوب مدور فوايه فيك, فاعجب الدويش من طيبة ونخوة وفزعة سلطان بن فهيد , ولاهي غريبه على سلطان فهو كما عرفته رجل المواقف والمراجل والكرم , فقال الدويش هذه القصيدة: الحارثي سلطان لله دره لله درة يوم جيته لحاجه اول على ماقيل صدفه ومره حي القبل الي ضحوكاً حجاجه من يوم شاهدته نظرة المسره تغيرت لي ضيقتي بانفراجه مالي معه عرفه ولا من مبره لاكن طلع لي طلع حر الزراجه اخذ كتابي في يمينه وفره قال استرح واشوي نبى نتواجه ماله من الاطماع مثقال ذره الاطمع بالمرجله والهجاجه يبى لاجاء للسوالف مجره وطال الكلام وصار صوت ولجاجه يصير من فوق الثرياء مقره والحر للعليا سريعاً انزعاجه احداً الى نال المناصب تبره تجيله بضوحاً يشعشع سراجه يكسبها جاه ووجاه ومبره ويبني بها بيتً وسيعً مداجه واحداً الى نال المناصب تغره يحسب حلاوتها تدوم لمزاجه مايحسب الي مر غيره يمره لابد عقب المطر من عجاجه ولوهو سلم من منصبه هان شره مانال منه الا الخزى والسماجه

بحاااااااار2

رررروعه ررروعه ررروعه

لاهنت ع الابداع

اختك

كان كتبت اسم ناصر الدويش كامل عشان تكون هالقصة موثقة

ونعرف هو ولد منو لأن هالقصة والقصيدة مو موجوده إلا بموضوعك بس

ع العموم صح لسانه وشكراً لك ~

صح لسانه ويعطيك العافيه أخوي على أيرادها

.............

صح لسان شاعرها
والله يعطيك العافية اخوي..

صح لسان ناصر الدويش
ويستاهل سلطان الشدادي
يعطيك العافيه

يستاهل سلطان بن فهيد كل خير
فهو من رجال طيبين وعليهم العلم
والله يحفظه ويطول بعمره
وصح لسان الشاعر ناصر االدويش