شبكة الشدادين - عرض مشاركة واحدة

الملف الشخصي للكاتب · توقيع : بريق الألماس

يستطيع الا نسان أن يكون ناجح وأن يكون صاحب أمل وتفأول وينهض بنفسه دون الإعتماد على أحد و أن يحقق ما يريد ويصل إلى هدفه بعد أن يتوكل على الله ومن ثم يتجنب السوداوية في التفكير مهما كانت المشكله ويفتش عن الحل مستعينن با لله وأثقا بأن من خلقه وأوجد الدنيا بما فيها قادر على أن يتولى أموره كلها لما فيها من خير وأن البلاء إختبار من الله تعالى وإذا تلمس العبد ما يزعجه يفوض أمره لله ويسعى لإيجاد الحلول الأفضل فا الأمل والتفاؤل أمران متلازمان يشعلان في القلب فتيل الحياه ويجعلان لها معنى فا الأمل جز من التفأول وتابع له وهو بمثابة مناره ويتجنب الأشخاص السلبيين الذين يسودون الحياه والمستقبل في وجه الشخص كا أصدقاء السوء وغيرهم من المجتمع الذين يكونون عون لي الدنياء عليك وليس عون لك ويزرعون في النفس السلبيه والفتور والعجز ويحطمون الشخص إذا كان موظف شهادتك عاليه وراتبك قليل ولايتناسب مع شهادتك ولا مركزك بين المجتمع وإن كان يملك سياره أساؤها بأنها رخيصه وعاديه جدا وبأنك لايحق لنفسك أن تملك سياره بسيطه تستاهل أفضل وأغلى غيرك يملك سياره فخمه وإن كان يملك منزلا منزلك صغير والحي سئي فا أكرهو الشخص فيما ملك بالحلال أي كان يملك لو أنها زوجه أساؤها في عين زوجها حتى يكرهها وكان قانعن بما يملك وترك الوظيفه ليبحث عن أفضل منها وجلس عاطلا وطلق الزوجه ليبحث عن أفضل منها وجلس وحيدا إلخ فا الشخص يدفع بصاحبه إلى أفضل الطرق لنجاة ولي يكون شخص متميز وناجح هؤلاء هم الناصحون الصادقين في نصائحهم هم الأصدقاء الأوفياء ويجعلونك ترى الحياه بألوانها المستقبليه الصادقه وبطموح ونظره تعيد لك حب الإقبال على العمل والحياه والإنجاز فا القناعه كنز لا يفنى وما أملكه أنا ربما لا يملكه غيري وأنا أفضل من غيري بكثير فا الحمدلله بشكر تدوم النعم فا الأشخاص الذين يدفعون بك لي أبواب السعاده ويفرحون لفرحك ويحزنون لي حزنك ويسترون أخطاءك وزلاتك مهما كانت كبيره ويتحملون مزاج عصبيتك في حال كنت منزعج أو مهموم ويسألونك عن همومك وإذا كنت ضايق حاولوا مساعدتك والتخفيف منها وإذا طلبت منهم مساعده وجدتهم بجانبك ويجعلونك تبحث عن أهدافك و يسهلون لك طريق النجاح ويرتقو بك لي أعلى المناصب وعلى كل شخص أن يكون وفيأ في حق نفسه وأن يبعد عن أصدقاء السوء الذين هم باب التشاؤم وكل شخص يحارب نجاحه ويجلب له التفكير المحبط ويكون هو نفسه صاحب رؤيه مليئه با التفأول ومزينه با الحياه فا الأمل والتفاؤل منهج رباني ونبوي إذا أن الله تعالى أمر عباده بأن يظنو الخير دائما ويتأملون فيه وأمرهم أن يكونو متفائلين وهو من علامات التوكل على الله فا الأمل با لله كبير على عكس التشاؤم واليأس الذي يشير إلى عدم اليقين وعدم حسن الظن بالله ويجلب لك الهموم فا التفأول بعد التوكل على الله مدخل من مداخل السعاده والفرح لان صاحبه يشعر بأن القادم أجمل بإذن الله وأخيرا من رزقه الله من السعاده في الدنياء فلاينسى إسعاد من حوله أمه وأبيه وزوجته وأسرته وأصدقاؤه ومن حوله وأن ينتقي كلماته لغيره بأن تكون تفأول ومفتاح باب الأمل. تفأولو با الخير تجدوه.