شبكة الشدادين - عرض مشاركة واحدة

17 Dec 2010, 04:57 PM

ياخوان ولد شالي

انا متابع مواضيعه من يوم جا وكلها خالية من الصحه وتلفيق في تلفيق

وكان رده باستههتار على الحجه واعتقد انه رجع بعدين وعدله

وانا اقول لك ياولد شلوه والله من يوم شفت اسمك عرفت منهم ربعك

الشلاوى الطيبين معروفين وفي هذا الزمان جوك ناس ماجالهم ذكر ولا فعل
وتلووا باسم الشلوي وعضو عليه بالنواجذ لأن مالهم مجد
ومن صنع المجد باسم الشلاوى معروفين والشلاوى لقب
وكان يحمله الشدادي والجياشي والحطابي والجعراني
وتركه الشدادي لأن مجد شداد يكفيهم
وهؤلاء هم من صنع المجد لهذا اللقب
أتعجب من استهزائه عندما يقول هل وجدتوا الوثيقة الاصلية
الوثيقة ماهي الا مجرد حجة غرم بدم رجال مع ارجال
وأما نسبنا فأصيل وساسه أصيل والكل يعلم منهو
ملفي بن مفلح الشدادي الضيغمي
ويعلم الأصل والنسب الأصيل للضياغم من قحطان
ولكن انت ياولد شلوة اخبرني عن أصلك
فلا أعلم للحارث ابن كعب بن مالك
ابن اسمه شالي فكيف ضيرت نفسك على شالي
أتمنى منك أن تورد شالي في حارث
فلا نعلم أن لحارث ابن اسمه شالي
=====================================
لا تتعجب يابوعبدالله فقد حرفوا قصيدة ياضيف من عقب الشلاوى استر الحال
وأضافوا لها شاهر وهي منه بريئه
والحقيقة واضحه والقصيدة قائلها حمود العجمي رجل عليه دم وجالي مع الحرث
وبالذات مع الشدادين حيث كان يرعى أباعر ضفيدع من البصصة من الشدادين
ومن ضمن القصيدة بيت وقد حذفوه وألغوه منها ووضعو مكانه شطر لامعنى له
والبيت الذي حذفوه ومعروف لدى كبار السن من الشلاوى والشدادين هو:

ألاد شداد ٍ عديمين الأشكال=كم حايل ٍ قد زادوا السوم فيها
كما يقول :
ياما نزل يم الأمرين من مال=في حزة ضيف العشاء يمتنيها
=================================
كذلك يابن شالي
أرى إنك شايل على بنيوس عيال عمكإلى درجه انك ماتبى تذكر اسم شيخ من شيوخ بني الحارث

ألا وهو الشيخ مريسي بن شويش الشباعي

انت ماتعرف اسمه والا اليانطقت اسمه يصيبك رقافيه

مريسي اللي حلف إنه يصبح مقبول ثلاث تصبيحات

عندما تعرض لأهانه في مجلس مقبول من أحد الجالسين
ماريد أن أطول السالفه فضحك مقبول
قال مريسي :تضحك يامقبول معجبك؟
وهو يقوم من مجلسه غضبان
قال والله ماتروح ابها ياحدران وان عاش راسي لأصبحك ثلاث تصبيحات وان مت لأوصي علاك

وصبحة التصبيحة الأولى وانتصروا فيها بنيوس

ثم عند موته أوصى ابنه منصور الملقب بمنصور الحواش

أنه يصبح مقبول تصبيحتين

فنفذ منصور وصية والده وصبح مقبول التصبيحة الثانية وقتل فيها كثير من الشلاوى وبنيوس

ثم ضاق ذرعا مقبول من خسائر الحرب عند خطأ وخصوصا خسائر الشلاوى فذهب إلى منصور ابن مريسي
وطلب منه أن يكف عن الشلاوى فرفض منصور وقال يامقبول أنا معي وصاة من أبوي وباقي تصبيحة لازم أنفذها
وذكرلهم مقبول ماحصل من خسائر في الطرفين وخصوصا الشلاوى وأشار على أن يصبحهم منصور بالبارود
وليس بالرصاص وكذا نحقن دمائنا وتنفذ أنت يامنصور وصية أبوك
واتفقوا على ذلك وتقابلوا الطرفين وترامو بالبارود حتى قضى البارود اللي معهم

أذكر هذي الواقعة باختصار فلا تستنقص وتنكر فعول الرجال
===================================
بالنسبة للشدادين كان مناكم تجلونه لاكن ماقدرتوا فالجبل ماينقلع

فرحلو بعد الحرب لكي يردوا عليكم ردة تقطع القوى
فهم قليلين ولكن مع قلتهم عجزتوا فيهم مما اضطركم لاستفزاع ناصرة
والقصيدة التي ذكرت ماهي لفجعة وأنما هي بيتين لحمود ابن برينيس وهو يعمر غليونه
والدخان والبن مغلق مايلقونه يقول:
مقبول دز للقمطه تجي= الله يحييها على الموت الذحاح
مايقدر المفزاع مع دار ٍ خلي=البن مابه بن والتنباك باح
وقال انسبوها لفجعة لاتقلون انها لحمود لأن ناصرة خواله
وعند مارحل الشدادين وهم قلة تندم مقبول وقال ابك ردو الشدادين
أنتم تحسبون الشدادين بيروحون ،،ابكم الشدادين بكرة يبون يجرون علاكم الداب الأسود "يقصد اقحطان"
وأضاف أنهم ذراه اللي يتذرابه من عتابه ومطير والبقوم كما ذكر خيال الشدادين
وأكبر دليل نبى نجيبه من وقتنا الحاضر ولد شالي ورع مالحق الماضي ولو لحقه ماعاش فيه دقيقة
فمن وقتنا الحاضر ماوقف ضد البقوم يوم سلوان ألا الاد شداد وجو بين الحطاطبه والبقوم
وتصدو للبقوم لين ردووهم وأخلفوا هقاويهم
ووادي الباضه آخذينه بطولة الذراع مالك لافضل ولامنه
الفضل والمنه لله ثم لأيمانا
===================================
بالنسبة للأخوان اللي يقلون مايصير هذا الكلام فهذا تاريخ يجب أن يوثق
ولافيه شيء أبد فالمشاكل تحصل حتى بين الأخوان اللي من بطن واحد
ويحصل هذا في جميع القبائل ولاهو عيب أبد
أفعالنا تنومس الشلوي وأفعال الشلوي تنومس الشدادي
وهذا فقط لذكر الحقايق
===========================
وبالنسبة يابن شالي يوم تقول مقبول يحب الشدادين فالشدادين يحبون مقبول والشلاوى الطيبين
وأذكر قصه هنا تدل على محبة الشلوي للشدادي رغم ماحصل بينهم من خلاف
وهي أن الشدادين كانوا محيلين لنجد حيث كان نجد حيا جعله هو والحجاز للسيل وجميع ديار المسلمين
ومر دوخي الشلوي ومعه اخو ٍله على مراح للشدادين وجلس عند المنارة ويمسك الرماد بيده ويفركه
وهو ينهطر من البكاء قال اخوه يادوخي تبكي على الشدادين
قال اي والله أبكي على ألاد شداد والله لسيرت الديار كلها
أن رحت للجنوب ونجد وقطر والله مالقيت أطيب وانقى وأطهر من الشدادين

وهذا يدل على حب ومعزة وتقدير الرجال للرجال رحمهم الله تعالى