فيه حكيّ بــ / صدريّ ودي أقوله .. (النسخة الثامنة)

لَيس كُلّ مـا في القَلبْ يُحكى .. ♥ !!

زانت بحبك ياحياتي حياتي
ومن عقبكم صفوي تكدر عليه

يا نسيم الصباح . . سلم على باهي الخد
نبههُ من منامه . .




قل له اني على وصله أسير ٌ مقـّيد
قد سباني غرامه





و انت يا عاذلي مالي ولك ليش تحسد ؟
خلي عنك النمامة






راقب الله في هجري و بي لا تنكد ..
حد يحب العدامة ؟




ان يوم الجفا ياقاتلي ليس له حد
مثل يوم القيامة





قد ترك مدمعي مسفوك جاري على الخد
مثل فيض الغمامة

آآتحدث بعفوﯾہ هّ ؛$` أنحرف ب براءه ﺈضحک بَـ ﺷدهہ ‹/ ' [ آآفهي ] بَـ قوه .. حقًا يَ زيني زينآإه :$=D

ما أبشع الضيق حين يتمرد بين الأضلاع ,,
يتسرب إلى الملامح فتبدو شاحبة ,,
ويتسرب إلى الأصدقاء فيبدون مستائين من كل شيء ,,
يتسرب إلى عقولهم فيزين قرار الرحيل بأعينهم ,,
ويرحلون.....
وترحل معهم صناديق محملة بنا ,, بأسرارنا ,, بذكرياتنا ,, بكل شيء يخصنا...
هكذا يرتبط الضيق بالصديق .......

اشـتـقـت لــك ,,,
مـاهـي مـن الخـاطـر ... وبـس

الا مـن اعـمـاق الحنين...
اشـتـقـت لــك ...

عنـدي قناعـه ظلهـا وافـر ولــي فيـهـا مقـيـل مـا امشـي ورا قالـو قبـل و اعيـش
فـي جلبابها

فڪَرت بآ آڷدنيـآ آثر مآهي بـ [شي]
..مدري عڷآمـ آڷنآس ترڪَض ۈرآهآـآ

غابت الابتسامة ذاك المساء تاركة الدموع والاستياء,,,,,
تدثر برداء حسن وذكرى تفضي للانطواء,,,,,
غيبة شفاه رقيقة فيها بلسم وشفاء,,,,,

أجِملُ مآيِحدُثِ . .
فِيّ لحِظآتُ آلخِلآفْ :
كَشِفُ آلصَرآحِهُ آلتيُ أخَفِتهآ ( آلمُجآمِلآتّ ) ,